الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
مذكرات ملحد سابق
-
عمل مدفوع
shaban moneer
مكتمل
0.00 - أكتب مراجعة
القراءات
702
التصويتات
0
الفصول
11
وقت القراءة
1س 06دق
ابدأ القراءة
حفظ إلى المكتبة
خاص
عام
اشترك الأن
غير مشترك بعد
مقدمة عن الكتاب
تنبيه
الكاتب ينوّه إلى أنَّ أيَّة جُمَلٍ، أو عباراتٍ ذُكِرَتْ على لسان بطل قصة
" مذكرات ملحد سابق" هي من بين ثنايا العمل الأدبي، وممّا تقتضيه دراما القصة.. وأن الكاتب يعتزُّ بدينه، وعقيدته كلَّ الاعتزاز، ويفخر بكونه مسلمًا.. ويحبُّ الحضارة الإسلامية التي استوعبت كلَّ علوم الأرض.
الإهداء
إلى الأديب والمفكر الدكتور/" مصطفى محمود"
إليك في مرقدك أهديك هذه الرواية..
و.. إلى العملاق مصطفى صادق الرافعي في قبره، فالكل مدينون له .
شعبان منير
حقوق الملكية
جميع الحقوق محفوظة
لهجة العمل
لهجة عامة
تشويق وإثارة
جدول المحتويات
1- مُذَكِّرَات مُلْحِد سَابِق
يوم السفر
نيويورك
في المسكن
دقَّات على الباب في منتصف الليل
مقابلة مع دكتور "جيرهارد ميتشيل"
شهر إجازة في مصر
اهتمام
السفر مرة أخرى
أول صلاة
العودة إلى مصر
اشترى الكتاب
USD 1.64
مشاركة على السوشيال ميديا
قد تفضل قراءة هذه القصص ايضاً
الهُويَّة
حروف منثورة
العدد الأول محمد رضا كافي
99
0
5
أخطبوط بسبع أيادي
محمد حسن عبد الجابر
تستعرض الرواية جرائم شجرة التسويق الشبكى لكيان الأخطبوط و الذى له ثمانية فروع فى ثماني دول عربية ..
945
11
10
رواية روشتة الثأر
محمد حسن عبد الجابر
لو أن أقسى خيانة هي خيانة الصحة لصاحبها... فأقسى صدمة هي الصدمة النفسية التي تحدث لشخص في شخصيته عن
86
1
1
حب بعد انتقام
اسماء سلامه
تجلس هناك داخل غرفه مظلمه مكبله بالاحبال عيونها تضي مثل القطط من ينظر في عينها يخشي الاسر وان يقع في
594
0
3
حواديت الباطنة الخاصة
Ahmed Abomahfouz
هتفضل الباطنة بحر من السحر ، كلمة واحدة في شكوي مريض قادرة علي تغيير التشخيص و طريقة العلاج. التعام
30
0
1
يوميات جدتي
دار جرينتا للنشر والتوزيع
"بين أقاصيص الماضي وروايات الحاضر وخيالات المستقبل، تصادفنا بعض القصص المُلهمة، الحاصلة بين عموم الن
418
0
6
ميدان ايدوس
حسن محمد
تدور الأحداث حول مجرم خطير يقوم بعمل إغلاق كامل للميدان العاصمة الاربيدية لتشن الحكومة حرب عليه ولا
204
0
3
مذكرات ذو الألف وجه
السيد الريس
#مذكرات_ذو_الالف_وجه #ما_قبل_البداية صباحا اعتياديا اخر من حياتى المملة الرتيبة، كنت اظن إن الحياة
612
0
3
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.