Darebhar

شارك على مواقع التواصل

شكر وتقدير
كل الشكر والاحترام والتقدير والإجلال أولاً وأخيراً لله سبحانه وتعالى على كل نعمه الكثيرة والوفيرة التي أنعم على بها ونسأل الله العلي العظيم رب العرش العظيم دوام النعمة دائم وأبداً.
ثم كل الشكر والاحترام والتقدير إلى كل من قدم لي يد العون والتشجيع والدعم المعنوي بشتى الطرق وساهم في ظهور هذا الكتاب.
د/ سلوى هلال
مقدمة
ديوان شعر (داوي جروحي) هو ثالث ديوان شعر لها ويعد رابع كتاب للكاتبة الدكتورة والمؤلفة والملحنة الدكتورة سلوى هلال حيث أن بهذا الكتاب يعد مجمل دواوينها في الشعر هم ثالثه فقط حيث أنه يوجد لها كتاب علمي يتحدث عن الدعاية والإعلان ولا يمت للشعر بصلة.
والآن دعونا نتحدث عن ديوان شعر (داوي جروحي) اختارت الكاتبة سلوى هلال أن يكون عنوان ديوانها هذا بهذا الاسم نظرا للنجاح الكبير الذي حققته أغنيتها (داوي جروحي) حيث أنها من كلامها ولحنها وغنائها وقامت بعمل فيديو كليب لها من إنتاجها وتم نشره على الفيس بوك وعلى اليوتيوب وبحمد الله لاقى استحسان كبير وإشادة كبيره ومباركات كثيرة من قبل كل المستمعين وبالأخص والأهم أن من أبدى إعجابه ومباركته لها عليها هو الشاعر الغنائي الكبير الأستاذ الشاعر الكبير بهاء الدين محمد حيث أن الكاتبة سلوى هلال تعتبر الأستاذ بهاء الدين محمد هو أستاذها في الشعر وفي الفن وفي الحياة وبالفعل هذا الديوان لها هو أول ديوان يصدر لها بعد كورس الشعر الذي أخذته وتتلمذت فيه في الشعر على أصوله على يد الأستاذ بهاء الدين محمد حيث أنها كانت تعتبر من قبل هذا الكورس أيضا أن مدرستها في الشعر وفي الفن وفي الحياة كما أسلفت هو الشاعر الكبير الأستاذ بهاء الدين محمد حيث أنها تعلمت منه الكثير ولا زالت تتعلم منه من فنه الراقي وتاريخه الفني الحافل والثري والذي جمع فيه كل نجوم وقتنا هذا بل وأيضا ورده فإنه حقا مدرسة مستقلة بذاتها ولها منهجها وطريقتها الخاصة في التعامل وفي الفن وفي الحياة هذا ما تعلمته منه ومازالت تتعلم منه كل يوم جديد وتكن له كل التقدير والحب والاحترام ومن الجدير بالذكر أيضا أن الكاتبة سلوى هلال تعتبر كورسات الأستاذ بهاء هي بمثابة ورشة فنية للشعر واعتبرتها أنها ورشة عمل لإعداد ديوانها هذا الذي بين أيديكم الآن (داوي جروحي) ونتمنى من الله تعالى أن ينال الديوان على إعجاب الجميع وحسن ظن الجميع بإذن الله تعالى.
ولذا قامت سلوى هلال في هذا الديوان بإهداء شعر كتبته خصيصا للأستاذ الشاعر الكبير بهاء الدين محمد حباً فيه هي وزملائها حيث وصفت وعبرت عن حبها هي وزملائها تصف فيه حالة حبهم له الإنسانية والفنية والأدبية حيث أنه هو معلمهم في الشعر والفن والحياة وكتاباته مستوحاة من كورساته وأهدته له يداً بيد أثناء الكورسات وقد ابدى إعجابه الشديد به وحرص على توجيه الشكر والاستحسان لها عليه وهو عنه وعن استفادتها منه وتعليمه وعن هذا الكورس وحالته وعنه كمدرب بارع وفي هذا الشعر تصف حالة حبهم للشعر وله ولأجواء الكورس ككل وكيفية تعلمهم وفهمهم للشعر وأصوله وفنونه منه وأسمته بعنوان (البهاء والبهجة) في إشارة منها على أنه هو ومن اسمه صفة البهاء والبهجة أي الفرحة التي كان يبعثها في نفوسهم في كل محاضرة كانوا يتعلمون منه كل ما هو جديد وراقي ومميز ومتميز في الشعر وفي الفن وفي الحياة وفي التعاملات في الوسط الفني وكيفية التعامل مع الصناع والفنانين من واقع حياته وخبرته وتاريخه الفني اللامع التواصل والمستمر والمميز جدا ويعد هذا الشعر (البهاء والبهجة) يعد من أكبر مفاجآت هذا الديوان وأهمهم على الإطلاق.
والآن دعونا نتحدث في نبذة مختصرة عن هذا الديوان وعن محتواه قبل أن نتصفح صفحاته سويا.
يتناول ديوان شعر (داوي جروحي) سوف يتناول هذا الديوان إن شاء الله الشعر العامي أو الغنائي ومنه أغاني رومانسية سعيدة وأيضا أغاني دراما حزينة ويوجد بها أغاني ملحنة وأخرى لا يوجد شعر واحد بالفصحى في هذا الديوان بعنوان (ملبدٌ هواكي) وأيضاً شعر باللهجة اللبنانية وهو بعنوان (اغمرني).
كما أنه يوجد قسم مخصص لأغاني الإهداءات وهو قسم تم تصميمه مخصوص لمناسبات معينة أو لقاءات أو لأشخاص معينة بعينهم حيث أننا سوف نجد أغنية للأطفال وهي بالطبع إهداء لكل الأطفال في العالم بمناسبة اليوم العالمي للطفل وهو بالطبع بتاريخ 20 نوفمبر من كل عام وهي بعنوان (الفراشة بتطير).
ويوجد أغنية وطنية عن بلدنا الحبيبة الغالية مصر كتبت خصيصاً تعبيراً عن حبها لبلدها الغالية الحبيبة مصر في عهد السيد الرئيس البطل الجسور السيد الرئيس محمد عبد الفتاح السيسي -حماه الله- بقيادته الحكيمة لشعبها العظيم ولمصرنا وأدام الله علينا أمن وأمان بلادنا مصر الحبيبة الغالية بإرادته وبحمايته ثم بحماية جيشها الجسور كما ذكر الله تعالى في قرآنه الكريم خير جنود الأرض حفظ الله مصر وشعبها وجيشها الجسور من كيد الكائدين وحسد الحاسدين ومن العداه الضالين وهذا الشعر بعنوان (الأهرامات والنيل).
ومع مسك الختام..
وبالطبع كما أسلفنا سوف نجد مسك الختام وهنا نجد شعر في غاية الأهمية وهو شعر خاص جدا ولمناسبة خاصة جدا لحياة الشاعرة سلوى هلال حيث نجد أن هذا الشعر بعنوان (البهاء والبهجة) وسوف نتحدث عن مناسبتها وهي أنها قامت بكتابة وإهداء شعر كتبته خصيصا للأستاذ الشاعر الكبير بهاء الدين محمد من كورساته وأهدته له يداً بيد أثناء الكورسات وقد أبدى إعجابه الشديد به وحرص على توجيه الشكر والاستحسان لها عليه وهو عنه وعن استفادتها منه وتعليمه وعن هذا الكورس وحالته وعنه كمدرب بارع وفي هذا الشعر تصف حالة حبهم للشعر وله ولأجواء الكورس ككل وكيفية تعلمهم وفهمهم للشعر وأصوله وفنونه منه واسمته بعنوان (البهاء والبهجة) في إشارة منها على أنه هو ومن اسمه صفة البهاء والبهجة أي الفرحة التي كان يبعثها في نفوسهم في كل محاضرة كانوا يتعلمون منه كل ما هو جديد وراقي ومميز ومتميز في الشعر وفي الفن وفي الحياة وفي التعاملات في الوسط الفني وكيفية التعامل مع الصناع والفنانين من واقع حياته وخبرته وتاريخه الفني اللامع التواصل والمستمر والمميز جدا ويعد هذا الشعر (البهاء والبهجة) يعد من أكبر مفاجآت هذا الديوان وأهمهم على الإطلاق.
0 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.