moh

شارك على مواقع التواصل

يوم الهروب الكل خائف ومتردد الصباح كان على اقل شي بكاء للتعبير عن خوفهم كانو في قلق دائم حتى الهادئ لم يكن هادئ يفكر كم الوقت الذي يستغرق حتى يهربون وكيف وهل يهربون ام ينكشفون وينتهي هذا كله موتهم جاء علي الى محمد واعتذر منه وقال كل ماكنت تقوله لي صح حقا كانت اخطائي كثيرا وانت تريد نفعي فقط دمعت عيون محمد لاول مره وقال لا وقت للكلام الذي يشبه هذا علينا ان نكون اقوياء وفي الساعه الثانيه ضهرا عند نومه الضهير ذهب محمد الذي اكمل يومان من دون نوم عند زينب قالت زينب انا احبك قال ماذا قالت احبك وهنا غير الخطه وقال انا ايضا واعترف بمشاعره الحقيقه بدا يتكلمون وبدا محمد يقرا قصائد الحب التاريخيه التي يحبها كانت مستمتع وهي تتامل في وجه بدء يصحو الجميع ذهب عنها وهو ضاحك قال لأصدقائه اعترفت لها قالو لماذا قال لا داعي للتأخير اليوم يوم التنفيذ ونحن وجوهنا تدل على الخوف
0 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.