tafrabooks

شارك على مواقع التواصل

إهداء..
- إلى الرجل الذي قد ورثت عنه موهبة الكتابة، الفقيد في الحياة ولكن ذكراه ما تزال تنبض بداخلي والدي؛ "جويد فهمي"

- إلى أمي وإخوتي الذين كانوا وما زالوا السند وملاذي الأخير

- إلى كل أصدقائي الذين استمروا بتشجيعي ولم ينفكوا عن الإيمان بي، دمتم لي، كل الحب والتحية لكم..

- إلى عواد؛ " كمال شحاتة "، الشريك الرئيسي لهذه الرواية وما كُتب قبلها حيث أنه كان بمثابة المنارة التي تضيء أفكاري، دمت الصديق والمُلهم والقدوة...



مقدمة

يُقال عادة ما يواجه الإنسان صعوبة في بداية حديثه، ولكن ذلك لن يمنعني من كتابة مقدمة طفلتي الأولى وليست الأخيرة "وشمٌ يُطاردُني".
عندما بدأت أفكر في تأليف هذه الرواية، كانت أطراف أناملي تشعر بالعجز أمام رهبة البداية، نعم، إنها رهبة الكتابة، وكأنها قشعريرة الحب ولكن من نوع آخر...
الأمر اختلف حينما بدأت أكتبها؛ فالتعطش لكتابة المزيد كان قراري وحدي...!
عزيزي القارئ، ستتجول بين صفحات هذا الكتاب كمن يأخذ نزهة صغيرة دون الشعور بالوقت؛
لذلك أيها العابر عبر طيات هذه الرواية، كن على استعداد لخوض مغامرة شائقة مليئة بالغموض والأسرار الممتزجة بنكهة الفضول...!
فلتشد وثاق نبض قلبك لحبكة درامية مثيرة، تشبع ما بداخلك من الشغف الدرامي وتروي ظمأ القراءة القابع داخل عقلك...
مرقص جاد...


0 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.