على حافة الساعة story
على حافة الساعة tafra books بقلم/علي الفشني المصير الحتمي الذي أشرت إليه الزوال، ونهاية الكون، فلا أحد يدري متى هو وإن بدت في الآفاق علاماتُه، ولا أحد يدري متى يموت، وإن كان سقيمًا لا تُرجى براءتُه، فإن قامت الساعة وتيقَّنت بأنَّك هالكٌ لا محالة وفي يدك فسيلةٌ فلتغرسْها، فهذه وظيفتك الإعمار، ولا تمسك نفسك عن فعل الخير وإن كانت تحتضر. علي محمد الفشني
0.00 - 0 تقييمات - 0 مراجعات
  223    0    13 
 فيسبوك
 تويتر
 بنترست
 واتساب
 لينكدان

اكتب مراجعة

المراجعات (0)

لم يتم إضافة مراجعات بعد.

أضف مراجعتك لتكون الأول

اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.