الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
سانجا (بين الواقع والخيال)
أكوان للنشر والترجمة والتوزيع
(رعب مفعم بالرومانسية) بين الحقيقة والخيال تحمل اسم بطلة العمل. وهى جنية من العالم الآخر تظهر لشاب مصري اسمه أحمد وملقب بالبوريكى . ويعمل بمهنة الصيد وتبدأ أحداث الرواية على الميناء المتصل بالبحيرة التي يبحر فيها الصيادون، على ضفاف البحيرة خلال موسم الشتاء حيث لياليه الباردة ... يتجه البوريكى الى البحيرة ويقوم بسحب المركبة ( تساهيل) والتي تحتل معظم أحداث الرواية ملقياً بشباكه داخل البحر وعلى غير المعتاد تأتيه الشباك بوافر من الأسماك العالقة بها, يقوم بفرزها وإذا به يجد خاتم شكله غريب يحمل صورة وجه ملك الجان ... يقفز مهللاً ويقوم بارتدائه , يسقط شيئاً ثقيل في المياه . وهو عبارة عن وجه امرأة ( سانجانا ) وهي عفريتة هندية مكلفة من قبل ملك الجان بإيجاد الخاتم الذي يحمل صورة مرسوم عليها تاج ملك الجان ... تبدأ أحداث الرواية علي البحر ( مركب الصيد )والتي تحمل سم (تساهيل ) وتدور عليها معظم أحداث الرواية (يسجب البوريكي شباك الصيد ) يقوم بفرز الأسماك العالقة بها .. ليتفاجأ بوجود خاتم غريب يجلس مندهش ثم يرتدي فيقع شي ثقيل في المياه فتظهر صورة سانجانا في دائرة المياه *سانجانا (الحية المتحولة )فهي تظهر علي شكل ثعبان كبير يحمل وجه امرأة، تسكن شجرة عتيقة علي الطريق الصحراوي . كلما مرت سيارة من علي هذا الطريق خرجت تلك الأفعي الكبيرة لتلقف ما بداخلها من بشر ثم تلقي بالسيارة في البحر. حتي عرف هذا الطريق عند الناس بأنه طريق المفقودين .. .. يأمر ملك الجان بتحويل سانجانا من أفعي تحمل وجه إمرأة إلي إمرأة كاملة يقوم بتحويلها من جنية إلي إنسية .... تبدأ سانجانا بالقيام بمهمتها فتظهر له في البداية علي شكل مناورة . فمرة تأتيه في أحلامه ومرة أخري تقف علي المياه ثم تختفي هناك ما يجعل مهمة سانجانا شاقة ( رباط الحب ) قصة حب تجمع ما بين البوريكي وبنت الجيران ... فلابد من تحطيم هذا الرباط ليسهل علي سانجانا القيام بمهمتها يقوم ملك الجان بتكليف أحد شياطين الجن وهو (كيركات ) بالتعاون مع أحد شياطين الإنس وهو الدجال (الشيخ عويد ) ليقوما بعمل سحر يجعل البوريكي يكره حبيبته (هناء ) وبالفعل يتم ذلك وتظهر سانجانا للبوريكي علي أنها إنسية وتوقعه في حبها . فيقوم بتكلفة أحد شياطين الجن وهو كيركات بأن يلبس وجه ميرفت كلما رأها البوريكي .. بعدما تم تحطيم هذا الرباط .. تأ
0.00
-
0 تقييمات
-
0 مراجعات
86
0
8
فيسبوك
تويتر
بنترست
واتساب
لينكدان
اكتب مراجعة
إضافة المراجعة والتقييم
المراجعات
(0)
لم يتم إضافة مراجعات بعد.
أضف مراجعتك لتكون الأول
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.