الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
سيجويريا في الهواء
فاطمة الشريف
الحكاية لم تكتمل ما دام أحد أطرافها لم يرو طرفا منها.. كان يقف في المنتصف يردد هذه الكلمات النقطة التي تضيء المسرح باهته كلما اتجه في أي مكان تحركت معه النقطة، فلا يستطيع أداء دوره بدونها يلحقه ،ظله، أصبح حائرًا بين الضوء والظل، عقد حاجبيه يمرر أصابعه حول ذقنه، ويطرح سؤالا : هل الضوء أقوى أم الظل؟ مقطع من قصة وحتى آخر خيط من ضوء
0.00
-
0 تقييمات
-
0 مراجعات
534
0
9
فيسبوك
تويتر
بنترست
واتساب
لينكدان
اكتب مراجعة
إضافة المراجعة والتقييم
المراجعات
(0)
لم يتم إضافة مراجعات بعد.
أضف مراجعتك لتكون الأول
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.