الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
بإختصار
Laila Al batal
مكتمل
0.00 - أكتب مراجعة
القراءات
0
التصويتات
0
الفصول
0
وقت القراءة
0س 00دق
حفظ إلى المكتبة
مقدمة عن الكتاب
تورطتُ بحبك منذُ ثلاثون عاماً فقررتُ الحديث معك بلهجتي 🇱🇧
حقوق الملكية
إسناد المشاع الإبداعى (م. إ.)
لهجة العمل
لهجة عامة
شعر
#حب#غيابمختصر
الكلامبدك
تعرف
شو
يللي
صار
وهيك
وبإختصارخليني
خبرك
وإنهي
هالمسرحية
وارفع
عن
هالقضية
الستار
يمكن
قدر
ويمكن
صدفة
ويمكن
كان
عشق
بقوة
الاعصار
مر
الوقت
وماعرفت
تحدد
لقلبك
شو
يختار
لا
أنتَ
قريب
تتجي
وتختصر
هالمشوارولا
أنا
بعيدة
عنك
ولا
قادرة
أتحمل
هالانتظار
بتذكر
....بيومها
قلتلي
عمري
إلك
وقلبي
إلك
ولو
صار
شو
ماصار
بدي
ابقى
معك
وغيرك
مابختار
دخلك
....شو
يللي
غييرك
وشو
تغيير
بهالأقدار
كلمة
بتاخدك
وبتجيبك
الأفكار
يلا
مابدي
نقضيها
عتب
ومابدي
منك
بقى
هالاستهتار
يللي
فهمتو
كنت
بقلبك
شوق
وعشق
هالحكي
قبل
مامشاعرك
تنهار
وأنتَ
بقلبي
بعدك
متل
دقة
المسمار
..بس
يمكن
هالزمن
عاطل
وغدار
....كل
الحب❤️Laila
جدول المحتويات
مشاركة على السوشيال ميديا
قد تفضل قراءة هذه القصص ايضاً
حكايات سمر
tafra books
بقلم/سمر طارق حكايات حقيقة متنوعة بيد شابة مصرية عاصرت الكثير
222
0
11
فوق كفِّ امرأة
Fatima Naoot
شعـر فاطمة ناعوت الطبعة الثانية الهيئة المصرية العامة للكتاب 2005 " من العدلِ أن يأتي
708
0
40
وجع
Laila Al batal
كل النهايات التي تستحق البكاء حدثت في الخريف هذا الفصل يشبه كلمة وداعاً💙
1197
1
4
أبناءُ الشمسِ الخامسة
Fatima Naoot
أبناءُ الشمسِ الخامسة قصائدُ مترجَمة عن الإنجليزية شعراءُ معاصرون ترجمة وتقديم: فاطمة ناعوت
510
0
28
اسطورته
tafra books
بقلم/سمر طارق " عنه وإليه" الإهداء د. أحمد خالد توفيق له عبارة أنا مؤمنة بيها جدا...بتقول: “
215
0
10
بكرة حياتي (إسلام عيادة)
مؤسسة سطوع
قارئي العزيز ارمي طاجن ستك ارمح يا خيبان عودك الاخضر بكره عطبه هيبان وزع الشقا ع الأيام إن زاد
107
0
6
هيكل الزهر
Fatima Naoot
كُتبت قصائد هذا الديوان بين عامي 2004- 2006. وفازت المخطوطةُ بجائزة الشعر العربي 2006 في هونج كونج
412
0
17
الأوغاد لا يسمعون الموسيقى
Fatima Naoot
إهداء كلَّ صُبحٍ كلّما زارَ عصفورٌ شُرفتي أتسلَّلُ بهدوء ثم أتفحَّصُ عينيه علَّه يكونُ أنت
311
0
12
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.