إلى كلّ مَن تركَ بصمته على شخصيتي سواء كانت حسنة أم سيئة، أشكركم على جعلي أكثر نضوجًا.
إهداء خاص
إلى نفسي:
تحملتِ الضغوطات والأوقات السيئة والانعزال عن العالم لتُخرجي أفضل ما لديكِ، أنتِ أفضل شيء لدي في تلك الدنيا.. أشكُرِك.
إلى عائلتي:
أشكركم بحجم الكون على حبكم لي ومساندتي وإيمانكم بي.. أشكركم على تحمل حديثي طوال الوقت عن الكتابة والرواية التي كانت تشغل كل ركنٍ في ذهني.. أحبكم دائمًا وأَبَدًا.
إلى أصدقائي:
تعمدتُ عدم ذكر أسماء إيمانًا بِأن كل من أُحِبه سيشعر بِأن تلك الكلمات موجهة إليه.. لكن أريد القول إنكم مصدر صلابتي وابتهاجي، أنا أستمد ثقتي وحبي لنفسي منكم.. أشكركم على كل كلمة تشجيع، على كل وقتٍ صعبٍ تحملتموه معي، على كل تقلبات المزاج ولحظات انفعالي وغضبي والكثير.. أنتم الرزق والجمال والنعمة الرائعة.
إلى كُلٍّ من:
- الكاتب/ عمرو سامي
- نوران لؤي
- ملك محمود
- منة الله وائل
- جنى أسامة
- مريم عمرو
- كريم عمرو
- أحمد همام
لولاكم ما كانت لتكتمل تلك الرواية كما أردت.
إلى مُلهمي:
الكاتب العبقري الراحل أحمد خالد توفيق.. كم كنت أتمنى وجودك ورؤيتك لأخبرك أن إحدى محباتك تحاول إكمال مسيرتك.. كنتَ أنت صوت إلهامي وبداية كلماتي.
أخيرًا.. إلى القارئ:
تعمدت ذكرك يا عزيزي في النهاية لأن الخاتمة تكون دائمًا مسكًا.. شكرًا لمشاركتك تجربتي الأولى، سأحاول قدر الإمكان إرسال رسالتي وغايتي البسيطة لك من وراء تلك الكلمات.. أتمنى لقاءك في عملٍ آخرَ يجعلك تتعلق بكلماتي.. لك جزيل الشكر.
*****