إلى من أمسكوا بيدي ولم يتركوها حتى تلمّست موضع قدمي، إلى من زرعوا في قلبي إيمانًا بأنني لا بُد أن أُكمل المسير.
إلى من كانت لي رفيقةً وصديقةً وروحًا تملأ حياتي نورًا،
إلى الصديقة أنهار لطفي عبد الحميد.
الأخت الجميلة منال بكري جمعة.
الحبيبة أمل علي بيومي.
وإلى كل من زرع وردةً في بُستان غيره، وكان للقلب مؤنسًا وللروح رفيقًا..
إليكم جميعًا أُهدي هذا الكتاب.