هذا الديوان أهديه إلى:
1-روح أمي الحبيبة التي كانت تشجعني منذ طفولتي (رحمة الله عليها) وأقول لها :أمي الحبيبة حبك متغلغل في كياني كله لذلك لن أنساك لحظة واحدة.
2-إلى معشوقتيّ وملهمتي اللتين تتشابهان في الاسم لا الرسم (لمعشوقة الطفولة ومعشوقة الكهولة).
3-لشقيقتي (أم محمد الكبرى) ولكل من شجعني ولأخي السيد وللأستاذ/أحمد عبد المنعم ولروح عمي الذي أبى مساعدتي في طفولتي قائلا لي باستنكار وبتهكم شديد ومتكرر حينئذ : عايز تكون شاعر!!
4-لمحبي الشعر والقراءة أينما حلوا وارتحلوا.
شكري وتقديري
أقدمه إلى:
1- دار إبهار التي تبهر قراءها بالجديد والمفيد كل يوم وستظل مبهرة دائما بإذن الله.
2- السَّادة النقَّاد، وأقول لهم رفقاً بي فإنما أنا إنسان وأَمَلِي أن ينال إعجابهم..
3- السَّادة القرَّاء، وأرجو أن ينال الديوان ثناءهم، وأرجو أن يبحروا لدلالات الأبيات، وأن يَسبِروا أغوارها ليفهموا شخصيتي ومقاصدي المختلفة؛ ليتعلموا تشريح المشاعر الإنسانية ليعرفوا خباياها وأسرارها، وأرجو أن يتعاملوا معي ومع نصوصي برفق، وألا ينسوا أو يتناسوا أنني إنسان من لحم ودم.
4- حبيبة الكهولة التي للأسف عَلِمَت بعشقي وهيامي مؤخراً، والتي كتبتُ أكثرَ قصائِدِ الغزل فيها.
5- حبيبة الطفولة التي فجَّرَت مواهبي، فكتبتُ الشِّعرَ فيها بينما كنت طفلاً صغيراً.