إلى مَن قاد روحي إلى الطريق، مَن دلني إلى نفسي وأيقظ الأمل بداخلي، مَن جعلني أرى العالم بعينيه فأدركت أن ثمة أوجه عدة للحياة أتمنى أن أعيش جميعها برفقته.. إلى حبيبي وعشقي الأبدي، المجهول لدى الجميع، القابع في أعماق قلبي.. إلى أبي.. الغائب جسدًا الحاضر بروحه دائمًا وأبدًا.
إلى شمسي وقمري ونجمي المتلألئ.. أولادي.. وقود طموحي وشعلة أحلامي، الضوء الناعم الذي يهديني في عتمة الظلام.. أهديكم أولى كتاباتي.
سماح علام