إلى بابَي الجنة أبي وأمي قرةَ عیني، إلى جیشي وسندي في الحیاة، حفظكما اﷲ وبارك لي فیكما، ولا أراني اﷲ فیكُما بأسًا، إلى مصدر الدعم والقوة لي.
لقد كانت كلماتكُما تلك سراجًا ینیر عتمةَ دربي، شكرًا على دعمكما وإیمانكما بي… أحبّكُما فوق الحب حبًا.
حبكما الحیاة، ورضاكما الجنة.
إلى من آمنوا بي دومًا ودعموني مرارًا، إلى إخواني وأخواتي.. إلى أحبابي ورفاقي.. إلى من كانت كلماتهم نسیمٌ یطیبُ به الفؤاد وتُطفَأ به النیران، وتُزال به الهموم، وتثلجُ به الصدور، أقدّم لكم امتناني ودعواتي لكم بالتوفیق والنجاح.
عبدالرحمن حسین محبكم