كنَّا نعيش قصة حب أسطوريّة ولدت بين يدي..
أنا من سميتها.
عندما ابتسمت ابتسامتها الأولىٰ كانت لي..
رغم فارق العمر الذي بيننا كنتُ أشعر أنها أمي..
عشقتها حد الجنون!
كنت أنتظر وأعد الأيام والليالي كي تكون لي..
لكن، عندما جاء هذا اليوم حدثت الطامة الكبرىٰ فباتت علاقتنا محرّمة فلم يبق أمامنا سوىٰ الفراق المحتوم،
ومن هنا تنتهي قصة العشق وقصة العذاب والفقدان.