فتح الباب ودخل ومن بعده مساعده و فريق التمريض ثم تكلم أحدهم وضربها ضربا خفيفا جدا على كتفها كي تستيقظ وكأنما كان يطرق على باب طرق خفيف لكن مسموع وببطن كفه وقال بصوته هذه المرة.
أحدهم: لوانا لوانا استيقاذي هل تسمعين صوتي.
مرور صوته في أذنيها جعلها تشعر وأخيرا صوت اسمعه من الخارج اشعرها ذلك بالأمان ففتحت عينها ببطء واطراب متأمله انها قد عادت لحياتها القديمة بتات حياتها التي كانت تشتكي منها شي مسلام وأمن جدا مقرنتاً بحيتها الان أصبحت ذكريتها المؤلمة مسكن فتاك لمعنتها الان بدآ تخيال ذلك جميل ولطيف لكن لحضة دخول ضوء لعينيها و وضحها صوره أممها استوعبت ماترها ابتلعت ريقها وفي ثوان حولت الوقوف بسرعه في رعب اتسعت حدقتها و كادت تبلع لسانها بدل ريقها لم تراهم هكذا قريب منها بهذا العدد إلا في أول يوم لها لكن الان يبدو أنها لم تعد تاعد أيامها. نهضت لثون لكن اوقفها وهن جسدها وكان الخوف فجر فيها طاقه لحضيه . فسقطت على سقيها ،ثم تكلم من تكلم قبل قليل .
وقال : حسنا لولنا مبروك لكي الاختبار إذا نجحتي سنتركي في غرفها بها كل أدوات الهويات الموجودة لديكم إيها البشر حتى يأتي دوركم في عمل كي لا تحولي انتحار نحاول أن نوفر لك بيئه محببه لكم ومع مرور الوقت سنكتشف شي محبب لكي بشكل خاص.
قالت لولنا: حسنا لكن لماذا تكلمتم معي قبلها وكأنكم تستأذنون .
رد وقال : لأن هذا اختبار نسبت ذكاء ، يجب ان تأتي معانا ،هيا احملوها. تقدم إثنان منهم واسندوها خرجو من الغرفة تقدمو مرو في مشيهم بي أربعة أبواب فتح الباب مرتفع من الأرض إلى اعلا الجدار دخلو كان المشهد يحبس الأنفاس بنضر لولنا كان مختبر بل مختبرات مجمعه عالي الجودة رفعت حجبها ونضرت بدهشه كادت تقول واوا حتى تقدم من سندوها يجرونها معهم المكان كبير اوصلوها الى مركز الغرف اي وصلطها ثم عادو ادرجهم ثم في وسط سكوت الجميع حول لولنا فقط ام البقين في صخب عملهم صوت معدات تخرج حلقات سوداء من شرخ مستصيل شكل من الأرض على جنبين لولنا مرحبا رفعت حجبها توسعت حدقتا عينيها تنضر بترقب وعجب ثم طرات وحده فوق لولنا حرفين والأخرى تلوف حول لولنا ثم ارتفت لولنا فجاءة من على الأرض صرخت واوا ماهذا هل طرنا الى الفضاء الآن ووو ووو انقلبت محولتٍ النزول رأس على عقب مرتين ثم فجاء بعدت بين سقيها وفردت يدها بشكل افوقي خرجت حلقات زهرية غامقة منه طوقت جسد لولنا بالكامل ضهر جسد لولنا لي فريق الأطباء على شاشة كبيرة وبداء الذكاء اصطناعي يقرأ البيانات اخذت كل نتائج درجت مئتين مئوية الجميع انسعقو مع وهن جسدها وعدم محولها الفرار او قتل احد منهم توقعو انها بشريه طيبه بلهاء اما الآن تضهر أنها اذكاء الأذكياء في المكان وفلحقيقه لا أحد قد وصل الى هذي الدرجه غير ثلاث اثنين ماتو من البشر وثالث هو الملك جم يغلقون الجهاز من لوح تحكم اسطواني على معصمه اختفت الحلقات الزهرية وعادت الدوار الى مكانها في أرض صقطت لوانا على الأرض حملها احد من اسندوها ووضعها على طاوله طائره طرات بها طوله وحوطتها بسيج من البلازمه يمنع سقواطها مرت بطريق الذي مرو منه حتى حطت في غرفتها تتسألون من اين أتت هذي طاولة الان ستعرفون مكانها فراغ حطت بهدوء واستقرت مكانها كنها لم تتحرك أبدًا.
بعد مرور شهر المنصرم .... تون في طائره تفكر وأخيرا المنزل لقد تعبت كثيرا
هبطت الطائرة قفزت توان اخذت حقبتها وترجلت منها توجهت لي اقرب مطعم طلبت طعام يكفي شخصين و كأسين عصير برتقال وتوت وضع نادل الكأس نضرت للكأس وابتسمت قطرات الندى تغطي كامل الكأس جعلوته يبدو منعش والذي تركت اصبع النادل خمسه بنانت على كاسين مدت يدها أخذته املته عليها لوهله ثم رفعته إلى فمها ارتشفت منه انعشت حموضت كلاهما برعم تذوقها ابتسمت ابتسامة جميلة وطبيعه حتى انها هي لم تلحضها اكملات تشرب الى ان انهت نصف الكوب تنهدت وقالت اه اه لذيذ وضعت الكأس على طاولة حركت رأسها الي يمن وغمضت عينها مبتسمة بدت طبيعة جميلة ولطيفة على غير عدتها اقسم اذا رأها أحدهم لن يانم اليلية قبل ان يكليمها أنهت كأسها الأول على وصول الطلب وضع النادل الاطباق و ذهب نضرت إلى الاطباق اذداد لعباها ابتلعته وهجمت عليه بعد ان اجهزت عليه قالت وهي تنضر باتفجاء هل أنهيت كل شي مره أخرى يبدو اني كنت جائعة جدا ولكنه لذيذ اخذت الفاتورة معها فتحت حقبتها صغيرة التي من البلاستك بيضاء وتغلق بحددتين تشبه إكس لها راس كروي بلون ذهبي وهيكل الحقيبة مغطا بي قمش حرير ابيض مع سحب القمش ليضهر به خطوط عموديه من قوت سحب وتحت القفل حدود ذهبية مع حبل من حلقات صغيرة من الحديد تلاحمت مع قفل الحقيبة وتحتها فستان بحملات تتوسط بين رقبتها وكتفها اطلق نسيم عليل سراح شعرها الأحمر غط ضهرها فلم يدع شمس تفضر ببشرتها أخذت المبلغ المناسب و تبخترت حتى وصلت لكاشير شكرته ونولته المال ابتسم الرجل وتنوال المال منها بدرت بذهاب لكن استوقفتها كلمته
موظف الاستقبال : مهلً سيدتي تبدين جميلة جدا. ابتسمت وردت
توان : اشكرك على ذوقك الجميل ودعنا
القا نضره عليها فستانها الأبيض وذا زهور مطرازه عليه .
الموظف: مع سلامة اعدي زيارتنا
منذو زمن لم تتكلم مع احد هكذا كانت دئما وثاقة قليل الكلام توجهت الى المبنى المخصص لي وضع السيارة قبل سفر فتحت حقبتها اخرجت مفتاحها ضغطت زر صوت ونور فضهرت سيرتها من بين المئات توجها تجاه الصوت حتى لمحت ضوء تقدمت حولي ثلاثين خطوة واذا هي أممها نقرت زر الفتح ذلفت دخالها شغلتها مدت ايدها مسحت على طبلون سيارة وقالت :اه ياحبيبتي الجميلة لقد افتقدتك وانطلقت بها إلى منزل عدلت مرات السائق صغيرة اللتي تتوسط مقدمت المركبة نضرت لي انعكاس المقعد التي تجلس لوانا عليه تذكرت وصاحت :صحيح لوانا استغلت الاشاره لبحث عن هاتفها شغلت البلوتوث ثم تركته على مقعد المجور وتقدمت في سيرها ثم ضغطت على زر تشغيل شاشة وبلوتوث ثم نادت اتصل بالوانا لا مجيب مره أخرى انه مغلق قالت :لا تهلعي من الممكن انها نسيت ان تشحنه او لم تنتبه لي إنه مغلق وضلت تغرق في افكرها
حتى وصلات للمنزل فتحت الباب بسرعه ونادت قالت :لوانا يا لوانا فحثت في جميع الغرفة لا أثر يبدو البيت كاما لو لم يدخل احد أبدًا بعد خروجها لي سفر هل ممكن ان تكون اختطفت ارتجفت من الفكرة كادت ان تسقط لو لا وجود الكرسي تحت يدها أمسكت رأسه وجلست عليه استجمعت قوتها اخذت الهاتف وبحثت عن الشركة لا يوجد فرص توفوض قالت بتعجب ثم قرأت مايلي لا توجد فرص خلال أسته شهور الماضية و المبنى اللذي وصفته يعود للمركز ابحاث في جينات الوراثية صرخت بها ماذا كانت كذبه صرخت بكل مالديها من قوه وضعت يديها على وجها ثم اخذت بارتجاف هتفها واتصلت على شخصيات تعرفهم يمكن ان يعطوها نتائج صحيح اكثر منها الكل قال سا ارد بعد ثلاث ساعت ثم اغلقت الخط وخرجت لكن من دون سيارة وبدون الهاتف لنها لن تتركه اذا تركته معها خرجت لي شارع ثم هرولت وبعدها بكت و جريت مع ساعتها ذكيه وضلت على ذلك الحال حتى رن جرس ساعة فا توجهت االى منزل استحمت وتركت هاتفها بعد تأكد من علو صوته في اقرب مكان دورت المياه حتى تستطيع سماعه بعد قيليل خرجت بمنشفه عندها أخير رن الهاتف امسكت به سرعي و ردت قالت توان :بصوت واثق كالعادة مرحبا هل توصت لي شيء ردت شابه في طارف الاخر نعم لا لم يقومو بفتح باب توضيف في أخر سته شهور.
ردت توان : حسنا شكرا وداعا. توالت بعدها الإتصالات ونفس الرد يتكرر . نزلت الدور الاول جلست على ألاريكة وقالت أكد اجن كيف ذلك عصفت بها افكرها بعد ساعة رن الهاتف مره اخره رد صديقها الذي وضف لوانا قال :مرحبآ توان .ردت هي : اهلآ اسمع انا لست في مجاز عمل هل ترد شي .رد :اها نعم في وقعا هو شي يجب ان تعرفيه وصلتني معلومه ان هذي الشركة وجاهت شكوي كثيرة من عائلات اختف ابن لهم بعد وصول الرسالة قبول على الايميل بشهر . اضن اني لازم ارجع هذا الحدث
خطفت المفتاح وخرجت من المنزل وتوجهت مبشرتاً إلى أقرب مركز شرطة وقفت اممام المركز اخذت نفس عميق وزفير عدت مرات كي تتوقف عن البكاء اذا كان ماتفكفر فيه صحيح لا تعرف كيف سا تتصرف رفعت رأسها بثقة تحاملت على نفسيها كثير لي اضهارها تقدمت بخطوات واثقه لكن فيها شبه رجفه قالت لي اقرب موظف منها :مرحبآ أريد تقديم بلاغ اختفاء. قال رجل : اذهبي إلى فلان وأشار إليه كان يبدو على قهوته انها خرجت من مكينت القهوة لتو البخار الصاعد من الكوب ورائحة النافذه اثباتا عبقها نفسه بقوة فالمكان لان الجميع يمسك كوبً منها في يده كان يثابر كي لا يسقط الكوب فا من أصعب تتمسك به . وجهت نضرها عليه و لحقت به إلى مكتبه دخل الغرفة انتضرت قليلً خلف الباب ثم دقت الباب ثلاثً خرج صوت اجش من خلف الباب ضابط: ادخل . أدارت كوت الباب ودخلت عزفت اصوت خطوتها على شريان قلبه قال : بينه وبين نفسه معقول اشعر انها هنا لا لا مستحيل .
قاطع تفكيره دخولها توقف الأثنان لبرها وكأنما الوقت توقف اقتربت وقالت بحزم : أريد ان ادلي بأفدتي عن اختفاء صدقتني . اعتصرها قلبها لكن لم يضهر ذلك غير صوتها ودمعه خرجت بعد صراع طويل . راد نوا :اهو حسنا تفضلي بالجلوس .توقفت قليل ثم جلست قام من مكتبة مع حسابه الآلي وجلس قربها سألها أسئله رتنيه بنسبه له عادتاً لكن ليس اليوم . قال: اتبعني. قامت و مشت خلفه .دق الباب ثلاثً ثم فتح الباب وقف أمام طاولت رئيسه ادا تحيته العسكرية ثم قال : سيدي ان هذه سيدة تريد الادلاء بأفدتها بعد ان قدمت بلاغ اختفاء صدقتها . رفع نضره من على الملف القابع أمامه و قال رد رئيس : حسنا تفضلي بالجلوس. ثم اغلق الملف وابعده . ترددت توان قليلً ثم جلست وبعدها جلس نوا على طاولة مكتبه فتح الملف القابع أمامه أخذ القلم الجاف و نضرا مبشرتً في عينه و انتضر امر رئيسه بكتابة ضال الاثنان ينضران في عينا بعضهم وكان بينهم لغة لا يستخدمها سوهم وأخيرا قال قاطع صمت المقيت في غرفة كالعادة قبل ادلاء بأفدت عن شخص اختفاء خلال هذه الفترة ، بداء الكلام رئيس محولن نضره عليها تمامً : حسنا ماذا حدث سأل .ردت توان : خرجت من المنزل قبل شهر من الآن بعد ان أعدت هي الفطور وذهبت كان لدي اجتماع مع مديري او رئسي الجديد فاعلي ان احضر قبل الاجتماع فاودعتها ذاك اليوم ولم ارها بعدها الى الان رجعت الى بيت في نفس اليوم
اليوم التالي ايقذني اتصل رئيس الجديد فا نهضت ارتديت مالبسي وخرجت من المنزل وصلت للعمل اخبرني رئيس بني يجب ان اسافر اليوم في ليل لخدمت مؤسس المشفى لمدت أسبوع وأخبرني انه حجز لي تذكره طائرة بعد انتهاء من عمللي تلك الليلة رجعت الى منزل بحثت عنها لم اجدها اتصلت لكن كان هاتفها خارج الخدمة ثم اتجها للغرفة وجهازت حجياتي للسفر ثم ذهبت للمطار لأكون صداقة قلقت عليها قيليل لكن مع انشغالي بعمل نسيت انها لا ترد علي وتمرر الأيام وانا منشغلة بمرضي المؤسس كنت اتصل بها لكن لا رد ثم انشغل فانسا انها لم ترد علي و اقول انها مشغوله بعملها الجديد وانشغل بعملي وتمضي الأيام دوليك حتى الآن لم اجدها ولا ترد على اتصلتي فبحثت عن هذي الشركة او المبنى و كتشفت أنه ليسه سوى مبنا لشركة بحوث قديمه وان شركة لم تطلب موضفين خلال هذه الفترة فاجأت أشكو لكم. رد رئيس :حسنا نعدكي بأن نفعل كل مابوسينا. ثم التفته الي نوا وسرد نص الإفادة و الاخر يكتبها. بعد ها قتل رئيس: حسنا سيدتي إنتهينا يمكنك الذهاب. نهضت توان وخرجت من الغرفة الى البوابه الخارجيه للمخرج ثم وصل نوا احتضنها بقوى بدون اي كلام ثم أبتعد وقال نضرا في عينها كل شي سيكون على مايرام .اومات بنعم ثم ذهبت للبيت. امتلأت نضرتها البخوف بعد ان رودتاها أفكار من ضمنها احتمال ان لولنا مخطوفه وان الوقت الذهبي لي إنقاذ المخطوفين هو خلال الأربعة وعشرين ساعة الأولى بعد الاختفاء مبشرتاً ارتجفت من الخوف بعد ان جالت بفكرها انه من الممكن انها ماتت صرخت دخل عقلها لا لا لا ثم نادت قائلًة: يا سيري، وهي ممسكه بيدها هاتفها المحمول: هل هناك حالات اختفاء خلال الشهر الماضي؟.ساردت سؤالها بصوت متوتر فأجبتها سري : نعم أربعة وعشرين شخص هؤلاء من من كأنو مؤثرين وعند اختفئهم تسأل عنهم الجميع وذا استطعت ان احصيهم وأيضا عادوا جميعً اليوم ويشتركون أ نهم جميعن أختفاء في ضروف غامضة. ردت توان بتعجب :غريب جدا اذا من المكن ان تعود لولنا اليوم أيضآ . جلست توان على كرسي تقدم المسعد الآلي وقال : تقول مئشراتك الحيوية انيك متوتره وخائفة سأعطيك مهداء و سأشغل لك مسرحية مضحكة وما عليكي سوى المشاهدة .لم تنبس توان بينت شفه أخذت الكأس منه بعد ان وضع المهداء في ماء ،شربته. ثم شغال المسعد التلفاز على مسرحية مضحكة وذهب مع الكأس لغسله .بعد نصف ساعة:... .تنضر توان لي باب الخروج من المنزل تفتح الباب وتتخيل عودت للوانا تغلق الباب ثم تجلس على ألاريكة واممها تلفاز ثبتت نضرها عليه لكنها ليست سوى غارقه بأفكارها مرتاً تلوم نفسها على عدم العودة ومره تتخيل ردت فعل عائلتها ومره تتخيل ماذا قد يفعل الخطافون بها ولماذا حتى سياطر النعاس عليها لكن تحاربه لكن استسلمت له بعد نصف ساعة.
اليوم التالي: الملك جم
وقف أمام المرأه نضر الى نفسه من الاعلا الى الأسفل تأكد من ارتداء بنطال ابيض واسع مع قميص ابيض واسع كام كانت والدته تحب أن يرتدي اعلانت دمعه هروبها من حررت اوردت عينه بعد ان وصلت حد الغلين فاصقتط من طرفه مدمعه ارتداء خفن بدال جزمته الحربيه احترمن لذكرى ولده خرج من الغرفة ومارن على بقيت الجنح والغرف حتى ركوب المركبة لم يرفعه نضره لينضر الى اي احد مع ان الجميع قد اصطفو عند موروه و نضرين للاسفل حداد على قتلهم الجميع حزن لي موتهم لانهم كانو طيبين وكرمين جدا مع جميع فاكا ماتئتي ذكرى موتهم الجميع يقمون حداد عليهم في ذلك اليوم كان يعقب نفسه بنضر للأسف و اعطاء للجميع اجازة من عمل في قصر كي لا يمنعه احد من معاقبة نفسه . أخذا لوح طائر وقف عليه وطار الى مدينته هو خرج من صباح الباكر ووصل الى مسقط رأسه في ثالثه بعد ضهر توقف أمام المنزل فتح الحارس الباب وعيناه لا تزال على الأرض دخال دخل البيت توجه مبشراً الى مرقدهم في ساحة البيت وقف في احترام الدموع تنهمر من عينيه وكأنها كانت حبيسه وقد اخليه عن سابيلها لتو صقط يبكي فرقهم كا طفل فقد والده لتو حابيه على ركبتيه و يديه و هو يناديها جلس وسطهما و اكمل ينسجز حزنه بعد ساعة يتكلم معهم طوال اليوم حتى فجر وينام الى ضهر ثم يعود لي حياته .
في صباح نفس اليوم ..
ثبت نضره نحو عينا بنيان و سأل سامعت أنك مختفي من فترة هل .. انت مريض اعترف لي .وضحك حتى صقط بينما امتلأت القاعه بضحك بنيان وصديقه ثم قال بنيان: لا ليسه هكاذا لكن أفضل لقد حصلت على منفس قوي وأخير هزمني وجعلته يدربني هذا مايشغلوني هذه الفترة ، وابتسم ثم قال :أميتكم هذه أؤكد لك أنها لن تتحقق قريباً. رد صديق : اخ يالا الخسارة سأنتظر مئة عام آخرى كي أرى بك اي تغير آخر هاهاها .ضحك و ضحك حتى المه بطنه اكمل بنيان وقال :أجل من صعب إيجاد خصم كوفء هذه الأيام و سقطا من الكرسي من شدت ضحك ثم دق الباب دخلت سيدتان دخل الغرفة انحنت كلتهما ثم قالتا سيدي الحفل إستقبال قد بداء تفضلا وقف الاثنان وخرجا سريعن وكأنه متحمسين جدا للاحتفال بلم شمل فهم لم يتقبلون منذو عشره سنوات .
وصل سيدان لموقع الاحتفال على سطح المنزل او منزل السفينه الام الطائر تقدمو الى الكارسي المؤعده لهم سالفً لكن اسرع صديق بنيان بجلوس على مقعد بنيان فضحك الاثنان وجلسوا ثم ركزو على استمتعا بالحفل كانت أول فعاليات الحفل الاسأله اذا كانت الإجابة خاطئة يسكب عليه دلو كبير من الماء الجولة الأولى ساؤال كان عن أفضل استراتيجيات حروب اذا كان عدد جيش العادو أكثر منك ،فازا الاثنان ، الجولة الثانية كيف تحمي الجيش من الموت جوعاً وبرداً في المناطق المتجاميدة سمط الصديق واسهب بنيان بي شرح امسك الفتيان أجهزتهم اللوحة وسجلوا جميع الأجوبة لان هذه تعتبر دورة مكاثفة مجانية من أفضل أستاذ زولها منذو نعومت اظفره ،وبعدها بساعة تعبو من لعب ثم تنولوا الطعام وضلو يتذكرون
مغامراتهم في ماضي مع بعضعهم وعندما افترقو ضلو يحكون لبعضهم ماذا حدث في غيب الاخر حتى صباح .استمتع الجميع معهم.ضحك ضحك يبدو ان مدمر المجرات له جانب اخر ممتع لم أكن أعرف هذا الجانب منه قالها يمين بينه وبين نفسه ثم عاد يضحك .
صباح اليوم التالي: ينضر الى بنيان ويضحك ضحكه خفيفة .انتبه لوه بنيان أخير بعد ان انها إلقاء الأومر والقرارات الجديدة لجيوش الغزو . نضر مبشرتً في عينه و : مالذي يجعلك تضحك بعد نضر في وجهي انا متأكد ان لا شي على وجهي و لا تفوح منك رائحت خمر غريب امرك قالها بي طبعه الحازم و ذكي المعتاد . ضحك وضحك ضحكه مجلجله هذه المرة ثم وضع يده على فامه و: عذراً سيدي لا يعبك شي فقط اقران و أتذكر شخصيتك اليوم وأمس كنت ممتع و مستمتع لم ارك هاكذا ابدا كنت مرتحن و مستمتع حتى ان بعض الفتيات سمعتهن يقولون هكاذا اصبح جاذب أكثر و كدنا يقتلن بعضهم لو لا حراس. قالها يمين .رد بنيان : هم وانت ماذا تضن ان ارى ذلك أيضآ لكن ليس بنفسك وهي تقاتل أرى أن جاذبيتك تصل ذروتها عندما تحرب هذا رأي ورأي الاغلبية ماعدى أمك فهي شخص لطيف جدا وطيب ولا يحب القتال مع أن لها قوه رهيبة بصراحة انا اخفها أكثر منك .. ،نضر بنيان اليه بحقد وكاد ان ينطق بي شي رد يمين مسرعن ام ام ام اعتذر سيدي وركع ارجوك أعذرني صارحتي شي نادر وعندها لا أستطيع كبحها. ضحك بنيان وقال : قف ايوه الاحمق انا اعرف ذالك لكن احب ان يهبني قومي أكثر من اعجبهم بي هل فهمت . هز رأسه بنعم .ثم اردف بنيان حسنا اذهب الآن.
اليوم الماضي.....
لوانا تشعر بحركه لكن لحضه هل السرير من يتحرك ام هي هل تحلم ام ماذا ثم توقف أغلقت عينها بقوة وقال الحمد الله كنت اهلوس هل افتح عيني للاطمئنان ام لا سأفتحا وبعدها سأنم فتحت عينها بهدوء نضرت للمكان قالت محدثتت نفسها ماهذا هذه ليست غرفتي بل انها قاعة اعتدلت على سرير ألتفت يمين ويسار المكان يشبه قاعة محاضرات لكن مالئيه بي اجهزت حاسب آلي و عدد لابئس به منهم لكن مهلً لحظة لماذا أشعر انهم مستنسخون وكأنهم مخلوق واحد اها وجتها لان للجميع طول واحد فكرت ماذا قد يحدث اذا حولت النهوض. تلفتت ببطء ثم نضرت للأمام .مهلاً اذا بشري حقيقي ام لا .نضه الشاب ثم تقدم عشرة خطوات ثم توجه نحوه حراسان امسكابه. لوانا: لا لا اغمضت عينها ثم فتحت جزاء من الأخرى وقالت غريب انه لا يصرخ ولا يجري انه حتى غير خائف وايضا لم لا يتكلم احد هنا لماذا لا توجد أي توصل فعلي لماذا الجميع ..وصمطت اخ حسن اذا سأحوال نهوض . رائفعت غطاء السرير من على قدميها ثم أنزلت ارجلها من طولة برفق حتى وصلت لي أرض وقفت أخير بينما عينها تأخذ جوله تفقودية اخيره لم يقدم اي شخص بأي حركه غير القيام بعمله فتقدمت عشرة خطوات بثقة ثم توجه نحو ها ببطاء حراسان امسكها من ذرعها و حملها الى ان توقفو بلقرب من مايشبه مركبات او طائرات فضائيه حربيه لكن لا أظن انها معده للتحرك حملها فجأة قالت :وا وا .ثم فتح الباب الدائري اعلا المركبة رفعاها فوق الباب بضبط ثم تركها اصبحت جالسه على كرسي وارجلها تستقر على جدار الخارجي للمركبه وقفت ثم أنزلت ارجلها أسفل المقعد وجلست بعدها اضات لوحت تحكم وانغلق الباب العلوي تخرج عصا طويلة من خلف رسئها لكن اعلا قليلً منه انطلق منها شعاع لزر نحو عينها مبشرتً قاس حجم البءبوء و صنع عدستين بنفس ماقس البءبوء شعرت لولنا وكان عينها تحولت لي جمر صراخت اااااااااااااااا دمعت عينها بعد عشرا دقائق ثم أصبحت ترا مايشبه شاشة تحكم ثم يختفي كل شيء ويصبح المكان غرفة بيضاء ولا شي غير شاشة كبير خرجت من العدم في وسط المكان بعدها ضهرت صوره في فضاء لكن اقرب للوقعيه مثل صور وكالت ناسه الفضائية و خرج صوت آلي يسرد التعليمات و فجأة توقف صوت واهتز المقعد تحت لولنا صرخت لولنا من خوف ماذا يحدث ثم اجتهح المكان صوت محركات قوي كنها جيش ليست وحده .اجفلها صوت تلفت لكن لا حد ثم رفعت نضرها جهت الشاشة واوا انها حقآ جيش .ترا أشياء تحتشد كأسراب طيور المهاجرة من جهتين وأيضا لها نفس العدد يبدو انه تدريب من نوع ماا لكن الألوان تختلف. صوت قرقعت البطنها الفارغة حوطتها ثم قالت لولنا:سحقا متى سايجلبون الطعام .ارتعد جسد لولنا على كرسي واهتز المقعد من قوت صوت الانفجرتها انسها الجوع انها تخوض شيء المفترض أن تصب كل تفكيرها فيه بوم بوم بوم اهتزاز المقعد قالت :اللعنة ماهذا .رفعت رأسها للأعلى ووجهت نضرها على شاشة قالت : يبدو أنها آليت تدريب من نوع ما حسناً لولنا ركزي مهلً ما هذا الذي ضهر أمامي هل عليى لمسه ام ماذا .رفعت يدها ولمست دئره دخلها علامة استفهام وعلامة الأعاده ثم ضهرت لها عشرة أسطر و فحوها طريقة الاستعمال أعدت قرأتها عددت مرات كي تحفضها وهي تقول بينها وبين نفسها عليى تعلم و تدريب لكي احمي نفسي بأضفه لذلك لا أضن انهم سا يحمونني كما يحمون بعضهم واذا قررت حميت كوكبي يجب عليى ان اتعلم من الأفضل واهزمه حسنا لولنا هي احفظي. وبعد خمسه دقائق. قالت :حسنا كيف أعود إلى وراء شيء ما يخبرني ان انقر بأربعة أصابع واسحب من اليمن إلى اليسار .ثم اختفت تعليمات واصبحت الشاشة الكبيرة أقرب.