وطلقها منه غصب عن زوجها وعاشت مع اخوها لمدة سنه لم تستطع اخذ اطفالها لهذا اخوها زوجها لصديقه وكانت سعيده معه لكن قلبها مع اطفالها التي حرمت منهم لسنوات ولاتعرف عنهم شيء حتى حملت من زوجها وانجبت منه تؤام ٢بنتين ٢وابنين وعمر البنات ٤ سنوات والأولاد ٦ سنوات وطلبت منزوجها أن تعرف عن حال ابنائها من زوجها الأول وبحث عنهم وعرف كل شيء عنهم واخبرها أن طليقها في السجن وابنائه وبناته كلهم في الشارع وطلبت من زوجها احضارهم للبيت لتعتني بهم الى أن يخرج طليقها من السجن ويهتم بهم إن استطاع ذلك وكبرو الأولاد وتزوجو اما طليقها حكم عليه بالإعدام كان ابنائها يبكون على والدهم اما هي قالت له هذا ماعملته فيا قبل رحيلك مع حبيبتك لكن انا لم ادعِ عليك ولامرة لأنني اخاف على اطفالي لذلك سامحك الله وانا قد سامحتك لأجل ابنائي وزوجي حبيبي فقال لها طليقها اريد أن ارى زوجكِ والصدمة علت على وجههما لأنهما أخوان في الرضاعة وقال زوجها اخي لماذا تغيرت لشخص سيء لم تكن سيء عندما كنا أطفالا مالذي غيرك قال طليقها الحب اعماني عن الحقيقة فاانتبه يااخي وعيش حياتك مع زوجتك وابنائك وابنائي كن أباً لهم وعماً يهتم بهم الوداع اخي وأبنائي وكانو حزينين وأمهم كانت تبكي بغزارة على ماحدث ولكن الحزن لايدوم بعد وفاة طليقها عاشت مع زوجها واطفالها واطفال طليقها حياة سعيدة بزواج الاطفال وأصبحت عائلة كبيرة وبعد سنوات يتوفى زوجها وتعيش مع أبنائها حياة مليئة بالأحداث والسعادة والمشاكل التي لاتنتهي