إلى براعمي الخضراء التي تتفتح وتنضج أمامي يومًا بعد يوم..
أحبكم كثيرًا..
وسأظل فخورًا بكم مهما تبدلت أمامكم دروب الحياة..
حينما أنظر إليكم أرى بكم مستقبلاً مستنيرًا.
أرى حلمًا دافئًا رجوته طوال عمري.. وأحمد الله عليكم؛ على تلك الهدية التي احتضنتني وانتشلتني من ظلام حياتي..
وها أنا اليوم جئت لأهديكم هذا العمل وكل أعمالي السابقة والآتية بإذن الله عسى أن أبقى معكم، حتى لو لم يبق العمر..
إلى (لميس، يونس، هند)
منى عبد اللطيف