لماذا يحب الملحدون رواية اولاد حارتنا Story
لماذا يحب الملحدون رواية اولاد حارتنا mona Elkoney UnCompleted
0.00 - write a review
 Reads
513  Votes
2  Chapters
1  Read Time
0h 06m
Start Reading 

About The Book

لماذا يحب الملحدون رواية أولاد حارتنا قرأت رواية أولاد حارتنا التى كتبها الاديب العالمى نجيب محفوظ والتى نال بفضلها جائزة نوبل والتى كاد بسببها أن يغتيل وتم تكفيره أيضا من قبل البعض . أن أى شخص مهما كان موقفه من الرواية لا يمكن أن ينكر عبقرية الرواية وعبقرية كاتبها ، فقد أستطاع أن يجمع تاريخ البشرية

Copyright

All Rights Reserved
Story Accent: General Accent
Diverse

Table Of Contents

Last Updated: Tuesday, November 22, 2022 لماذا يحب الملحدون رواية أولاد حارتنا

Share to Social Media

You may also like

شنطة وتأشيرة Story
  شنطة وتأشيرة دار الوطن للنشر والتوزيع إهداء إلى والدي ووالدتي.. إلى زوجتي وإخوتي.. إلى ابنتي وابني.. إلى عائلتي وأصدقائي.. إلى كل من ساند
 789    1    12 
كتاب خواطر الثانية عشر Story
كتاب خواطر الثانية عشر Fatima qtait كتاب خواطر الثانية عشر، مفتاحه "يأتونني بأسرارهم فأُحَوِلُها إلى خواطر " أتت فكرة هذا الكتاب بشكل عش
 317    0    1 
ماذا بعد؟ (عادل جابر عرفه) Story
  ماذا بعد؟ (عادل جابر عرفه) مؤسسة سطوع تسري ثقافة المجتمع داخل جسده في بعض المواقف كالسم، فيقتل أبناءه ببطء كأنه يعذبهم قبل الموت، فيحرم بع
 364    1    7 
حوار مع صديقي المتطرف Story
  حوار مع صديقي المتطرف Fatima Naoot رؤى فكرية بقلم: فاطمة ناعوت إلى: المهندس نبيل شحاتة.. رفيق الدّرب، أنبل رجل في العالم إلى مازن
 640    0    30 
ما خطته لي الحياة Story
ما خطته لي الحياة aya fayyad ما هي إلا خواطر كتبت بإحساسٍ حارق التهب بقلبي إثر درسٍ من دروس الحياة تعلمته بضحكاٍت أحياناً وبدموع
 239    6    1 
وانهمرت دموع الورد Story
وانهمرت دموع الورد بتول علي واحدة بتتجوز واحد غصب عنها وبيفضل يهين ويبهدل فيها هو وأهله وهيحاول يقتلها. تتوقعوا إيه اللي هيحصل
 4286    11    11 
حكاية فرح (خالد مجدى رضوان )  Story
  حكاية فرح (خالد مجدى رضوان )  مؤسسة سطوع لم تكن تعلم فرح ذات الخامسة عشر ربيعاً بأن القدر يعد لها مفاجئة يعجز عقلها عن تخيلها حيث أثناء سفر ع
 621    0    12 
السهاف Story
  السهاف حروف منثورة رواية محمد بن يوسف كرزون آه يا ولدي! وما أحلى هذه العبارة عند بعضنا، وما أقساها عند بعضنا الآخر: (
 176    0    29 
Write and publish your own books and novels NOW, From Here.