التابوت Story
التابوت - paid Work Dar ebhar
ISBN: 978-977-6977-91-4
Completed
0.00 - write a review
 Reads
96  Votes
0  Chapters
5  Read Time
2h 48m
Start Reading 
Subscribe Now
Not subscribed yet

About The Book

بقلم / شيماء بدران
أتوسل للرب بكل وجداني ألا يتركني أسقط في غياهب نفسي، وأضيع في متاهات عقلي ولا يسمح للأفكار تتلاعب بي؛ فتجعلني أترنح كبندول ساعةٍ يرتطم بحواجز نفسه يمينًا ويسارًا في تخبط.

Copyright

All Rights Reserved
Story Accent: General Accent
Horror
#رعب

Table Of Contents

الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس
Buy The book USD 2.66

Share to Social Media

You may also like

أرواح مغتربة Story
  أرواح مغتربة مزاج الكتب بقلم / كرلس عجيب
 79    0    2 
ما يحدث داخل عبده باشا Story
ما يحدث داخل عبده باشا فادي بطرس طالب كان حلم من احلامه دخول كلية الهندسة وبالاخص عين شمس و لكنه لم يكن يعرف ان الحلم سيتحول الي كابو
 119    0    1 
النبوءة (حسين العربي \رحمة أحمد) Story
  النبوءة (حسين العربي \رحمة أحمد) مؤسسة سطوع عند نقطة ما لن يمكنك التَّراجع، وستصبح تلك النُّقطة تتحكَّم بك، ستصل لتلك المرحلة بمحض إرادتك لكنك م
 340    0    6 
وشم يطاردني Story
  وشم يطاردني tafra books البطل يعقد صفقة مع الشيطان، ومن معالم الصفقة وجود وشم مميز ! بقلم/مرقص جاد
 274    0    21 
اعمالى فى معرض القاهرة الدولي للكتاب 2023 Story
اعمالى فى معرض القاهرة الدولي للكتاب 2023 Asmaa Yamany اقتباس خلقنا للظلام - ستعيشين في ظلام دامس، من الآن سترين أشياءً من الماضي الأليم، ستقحمين في عال
 0    0    0 
لهو الأقزام (محمد عباس) Story
  لهو الأقزام (محمد عباس) مؤسسة سطوع رفعت رأسي أراقب بعيون كئيبة عقارب الساعة الذي ثقل حركته يشل اعصابي وصوت دقاته المزعجة تختلط مع قطر ا
 229    0    8 
حكاوي حيطــــان(ياسمين رحمي) Story
  حكاوي حيطــــان(ياسمين رحمي) مؤسسة سطوع من آلاف السنين، وأنا روح أسكن المتألمين، هؤلاء الذين أصيبوا وظن الذين من حولهم إنهم لن يعودوا،فأسكن
 114    1    18 
احذر إنها السيكادا Story
  احذر إنها السيكادا أكوان للنشر والترجمة والتوزيع يشعر ألفونسو بصداع مفاجئ..يغمى عليه وهو يسمع هذه الكلمات"..احذر إنها السيكادا.." بعد برهة يفتح المح
 97    0    8 
Write and publish your own books and novels NOW, From Here.