moh

Share to Social Media

جلس على الحاسوب القديم الذي تركه جده. بحث عن "أصوات في الرأس"، ثم "كيف أجذب الانتباه"، ثم "قتل الحيوانات"… إلى أن دخل إلى الدارك ويب.

كان المكان مظلمًا، عبارات غريبة، أشخاص يكتبون عن الحقد والدم. دخل إلى مجموعة تدعى "الحاقدون". عرف عن نفسه، وذكر أنه يستمتع بالدماء وإذلال الضحايا.

أعضاء المجموعة استغلوه. عززوا حقده، لعبوا على مشاعره، وتلاعبوا بأوهامه. قالوا له: "سنرسلك إلى حيث تجد ما تريده. ستستمتع، وستشعر أنك موجود."

قال: "أنا أجيد الرماية."

ردوا: "ممتاز. أرسل موقعك."
0 Votes

Leave a Comment

Comments

Write and publish your own books and novels NOW, From Here.