مقدمة
•
• في قلب سوريا الممزقة، عاش طفل صغير يُدعى موسى، كان شعره أشقر كالذهب وعيناه ملونتين كزرقة السماء وخضرة الوديان. نشأ موسى في بيئة قاسية، حيث لم يكن الجمال الذي يحيط به كافيًا لحمايته من قسوة الحياة. تدور هذه الرواية حول رحلة موسى من البراءة إلى الظلام، لتصبح قصة مليئة بالألم، والندم، والنضال من أجل النجاة. إنها قصة عن الفقدان، وعن النور الذي يتلاشى في قلب الفوضى.