يقف محمد ويسمع خطبة الرجل اليهودي ولايدري ماذا يفعل ويعود لآلة الزمن ويعود إلى غزه ويذهب لبيته ويرقد في سريره وهو يشعر بحزن شديد لما آلت إليه الأمور ولا يعرف ماذا يفعل ويسأل ما ذنب هؤلاء الأبرياء بما فعله احفادهم السفهاء كي يموتوا ، ويذهب النوم من عينيه لساعات الليل كله