_عنوان الحلقة (مجزرة القرية الكردية.)
في طريق السهول، حمل العقيد كمال النقيب سمير بعد إصابته، بينما تمكن بقية الفريق من القضاء على جميع الإرهابيين.
تحرك الفريق بسرعة إلى المستشفى لإنقاذ سمير.
في المستشفى، اجتمعت الأم نزيرة وأحلام ومنى والجنرال خالد والفريق بقلق كبير.
خرج الطبيب وطمئن الجميع بحالة النقيب سمير الجيدة بعد تعرضه لمسكنات وأبر وأدوية تخديرية وأنه سيعود على حاله الطبيعي ويقف على قدميه من جديد
لهذا تنفس الجميع بإرتياح.
في المقابل، وفي القرية الكردية ظهر عدو جديد يدعى القرصان مع أتباعه.
أمرهم بوحشية لقتل جميع سكان القرية الكردية سواء نساء ورجال وأطفال ومسنين، معلنين نيتهم على استيلاء جميع القرى المجاورة.
هرب أحد سكان القرية إلى المقر العسكري طالبا النجدة، لكن الحراس أوقفوه حتى وصل الجنرال خالد
والعقيد كمال.
صرخ الرجل بخوف وأخبرهم بما يحدث في قريتهم واصفا اسم وشكل القرصان الذي يسيطر على قريتهم مع أتباعه الإرهابيين
لينتهي المشهد على نظرات صدمة وإستعداد لمعركة
جديدة.
(القرصان يشعل نار الحرب... والرد قادم!.)