الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
وجع
Laila Al batal
مكتمل
0.00 - أكتب مراجعة
القراءات
1197
التصويتات
1
الفصول
4
وقت القراءة
0س 02دق
ابدأ القراءة
حفظ إلى المكتبة
خاص
عام
مقدمة عن الكتاب
كل النهايات التي تستحق البكاء حدثت في الخريف هذا الفصل يشبه كلمة وداعاً💙
حقوق الملكية
إسناد المشاع الإبداعى (م. إ.)
لهجة العمل
لهجة عامة
شعر
و
مابينَ
حطامُ
قلبي
ومطرقة
الزمانكنتُ
أحاولَ
اقتلاع
صورتكَ
من
عيني
من
حُلمي
ومن
كلِّ
مكان
أردتُ
أنْ
أعيدَ
الأمورَ
إلى
نصابها
يوماً
أنت
سجينٌ
ويوماً
أنت
فيه
سجانما
ذنبُ
الليالي
تنطوي
بنحيبٍ
والقمرُ
في
حضورهِ
يخانأفسدتني
ثم
أمرضتني
حتى
بدّتُ
لا
أصلحَ
لغيركَ
وكأنَّ
خدرٌ
قدّ
أصابَ
قلبيجمرُ
نارٍ
ودخانأنا
من
صنعتُ
الظنَ
بمقاسٍ
غير
مناسب
نعم
كانَ
ذنبي
....
عجنتُ
لكَ
الخبزَ
من
طحينِ
قلبيوجعلتُ
لكَ
أصابعي
شموعٌ
لظلامكَ
وفي
أضلعي
ملاذكَ
والأماننسجتُ
لكَ
من
رمشِ
عيني
وسادةٌخيطها
نورَ
العينِ
كلما
وضعتَ
رأسكَ
عليها
فاحَ
منها
عطري
زهرُ
ليمونٍ
و
رمانمن
سوءِ
حظي
أني
لم
أنجو
منك
ومن
سوءِ
حظكَ
أنكَ
معي
دائماً
تخسر
الرهان
...كل
الحب
❤️
جدول المحتويات
وجع
نقطة لا انتهاء
بإختصار
أمل
مشاركة على السوشيال ميديا
قد تفضل قراءة هذه القصص ايضاً
فوق كفِّ امرأة
Fatima Naoot
شعـر فاطمة ناعوت الطبعة الثانية الهيئة المصرية العامة للكتاب 2005 " من العدلِ أن يأتي
708
0
40
ضرب نار
أكوان للنشر والترجمة والتوزيع
لكل من هو مختلف وفريد فى طباعه ومعتقداته وعاداته وطقوسه .. لكل من هو بداخله ذلك العالم الخاص الممتع
162
0
7
وحي المساء
حروف منثورة
شعر صلاح الأغبرالإهداءُ إلى زوجتي الحبيبة، د. نورا البعداني
309
0
8
صانعُ الفرح
Fatima Naoot
إلى كلِّ الأشرار في العالم: كونوا كالزهور صانعي فرح ولا تكونوا كأبطال الحكايا سارقي فرح. فا
871
1
22
رباعيات
تميز للنشر والتوزيع
الديوان عبارة عن «١٨٠» مئة و ثمانون رباعيّة بالعاميّة المصريّة تتناول بالطرح بعض الأمور الإنسانية وا
92
0
2
ممتلئٌ بالغياب
حروف منثورة
مجموعة شعرية فارس الجهني الإهداء إلى زوجتي وأبنائي سعود / العنود / راكان /
199
0
13
رصاصة قلم
tafra books
بقلم/سلوى مبارك الإهداء إلى من علمني أن صمتي أحرف ....... إلى من جعل مشاعري حرة كطائر..........
167
0
10
حكايات جدَّي "رشفة حنين" أسماء طلعت المليجي
مؤسسة سطوع
ما زلتُ أمسك خيط صوتكَ أعقد الأنظار فوق الشوقِ يحملني الحنينْ يمضي بقلبي في رياض الودّ نحوكَ فوق
83
0
5
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.