الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
وصال وخادم الألغاز
-
عمل مدفوع
زحمة كتاب
مكتمل
0.00 - أكتب مراجعة
القراءات
232
التصويتات
0
الفصول
9
وقت القراءة
3س 10دق
ابدأ القراءة
حفظ إلى المكتبة
خاص
عام
اشترك الأن
غير مشترك بعد
مقدمة عن الكتاب
بقلم الكاتبة
سارة خميس
الإهداء
إن الحياةَ بالفعل جميلةٌ ولا يوجد بها ما يعكر سعادتك، كلُّ شيءٍ تافهٌ لتحزن من أجله أيًّا كان إلا في حالة واحدة؛ أن تفقد شخصًا أحببته، إذا كان كل من حولك ممن أحببتهم بخيرٍ فكلُّ شيءٍ جميل وكل شيء هين.
الفقد حقًّا مؤلم، ويجعل الحياةَ معتمة مهما حدث لك من أمورٍ تسعدك..
إهدائي لمن رحلوا عنا وتركونا نواجه الحياة بقلوبٍ محطمة حزنًا على رحيلهم،
إهدائي لأحبتي الذين بقوا معي حتى الآن وكل من يساندني طوال الوقت وبالأخص في أوقات الشدة قبل الفرح
إهدائي لمن أخشى رحيلهم ولمن أعيش داعية الله ألا يحرمني من وجودهم الغالي طوال عمري.
رحمة الله على مَن رحل، وحفظ الله من بقي..
سأظل من أجلكم أعاني دومًا من مرض "فوبيا الفراق"
حقوق الملكية
جميع الحقوق محفوظة
لهجة العمل
لهجة فصحى
رعب
#رعب
جدول المحتويات
المقدمة
الرُّهاب
عمارة العفاريت
شبح إسرائيل
مدينة الجن
الدُّقْم
أولاد تايمة
صنافير
السر يكمن في البحر
اشترى الكتاب
USD 2.88
مشاركة على السوشيال ميديا
قد تفضل قراءة هذه القصص ايضاً
الجاثوم
حروف منثورة
صفاء حسين العجماوي الرعب ليس مجموعة من الأشباح والتيمات، أو مجموعة محفوظة من أيقونات الرعب العالمية
215
0
9
واتبعوا ما تتلوا الشياطين
سحر الروايات
بقلم / ندى الشحات إهداءٌ إلى تلك الشابّة العشرينية التي تأتيني يوميًا عند منتصف الليل، اطمئني..
214
0
13
خبايا قسم 24
Meena Osama
فتاه دفعها فضولها لدخول قسم مقفول في مكتبه تدعى أيوب لتأخذ كتاب وتبدأ من هنا رحلتها المرعبه لتدخل عا
0
0
0
احذر إنها السيكادا
أكوان للنشر والترجمة والتوزيع
يشعر ألفونسو بصداع مفاجئ..يغمى عليه وهو يسمع هذه الكلمات"..احذر إنها السيكادا.." بعد برهة يفتح المح
97
0
8
طلسم عيقام
دار المسك
تدور الرواية حول مم هو عيقام؟، وما سر الطلسم الذي يحمي تلك الخبيئة؟، لماذا يبحث الكل عن ذلك الطلسم؟
417
0
34
ما بدأ لن ينتهي
سحر الروايات
بقلم/يمنى عبدالعزيز ونورهان سيد
206
0
7
سفير عزرائيل
دار بوڤار
بقلم /محمد جاسر
284
0
17
رسالة ابليس الأخيرة
tafra books
بقلم/علي ناصف إهداء عندما كنت صغيرًا كنت أشم دائمًا رائحة طيبة اظنها رائحة من الجنة، وعندما م
388
0
11
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.