الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
أجمل صدفة
-
عمل مدفوع
tafra books
ISBN:
978-977-86206-6-5
مكتمل
0.00 - أكتب مراجعة
القراءات
93
التصويتات
0
الفصول
6
وقت القراءة
0س 13دق
ابدأ القراءة
حفظ إلى المكتبة
خاص
عام
اشترك الأن
غير مشترك بعد
مقدمة عن الكتاب
بقلم/وفاء يوسف
شعر عامية
إهداء
إلى معلمي الذي علمني كثيرا لم يعلمني فقط الحروف والكلام،
معلم اللغة العربية أستاذي الفاضل (أبو الحجاج محمد علي السيد المطعني)؛ أحد أبناء الصعيد فقد علمني كيف أكون إنسانه قبل أن أمتهن أي مهنه، ولهذا فإن ديواني يمثل الإنسانية. وليست حروف مرصعة فقط، النفس البشرية وما تمر به من لحظات مفرحه وأيضاً بائسة، انكسارات وانتصارات، أمل وتفاؤل، فرح وحزن، حب وحياة.
وإلي أختي التي كانت تعتبر الخط الموازي لمعلمي هي بالتحفيز والتشجيع ودفعي للأمام وهو بغرس القيم الإنسانية.
شكرا وكل الشكر لهما...
وفاء السيد يوسف
حقوق الملكية
جميع الحقوق محفوظة
لهجة العمل
لهجة عامية
شعر
#شعر
جدول المحتويات
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
اشترى الكتاب
USD 0.89
مشاركة على السوشيال ميديا
قد تفضل قراءة هذه القصص ايضاً
غرق
غندري عمار
كلانا يغرق يا فتاتي المدللة انا اغرق بالشق الفارغ من الكأس لم يلقني حبك السباحة يوما لانجو فكيف أطف
0
0
0
ضرب نار
أكوان للنشر والترجمة والتوزيع
لكل من هو مختلف وفريد فى طباعه ومعتقداته وعاداته وطقوسه .. لكل من هو بداخله ذلك العالم الخاص الممتع
162
0
7
لحنُ العِتاب
عين حورس للطباعة والنشر والتوزيع
قصائد نثريَّة حسام الدين فكري إهداء ـــــــــــــــــــ إلى صديق العُمر الدكتور (م
333
0
14
ممتلئٌ بالغياب
حروف منثورة
مجموعة شعرية فارس الجهني الإهداء إلى زوجتي وأبنائي سعود / العنود / راكان /
199
0
13
وجع
Laila Al batal
كل النهايات التي تستحق البكاء حدثت في الخريف هذا الفصل يشبه كلمة وداعاً💙
1197
1
4
على بُعدِ سنتيمترَ واحدٍ مِنَ الأرض
Fatima Naoot
شِعر فاطِمَة ناعوت كاف نون 2003 إهــداء أبي .. اِقرأني مِنْ هُناكْ بعينِ طائر ٍ ولَمْل
846
0
14
طلب مجهول
tafra books
بقلم/عمار محمود السوداني السيد لكل حد شجعني ... وكلّف نفسُه وسمَعني لكل عين بتقرأ لي ... وفرحي ل
85
0
6
ما عاد الفضاء مفازتي
tafra books
بقلم/ فتحي أبو المجد الإهداء.. إلى من قالوا.. أنني شاعرٌ ، فبسطتُ لهم من وهجِ الكتابةِ.. أنش
87
0
6
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.