كتاب عائدون من خلف الفواصل بقلم (أكوان للنشر والترجمة والتوزيع) | منصة قصة
عائدون من خلف الفواصل - عمل مدفوع أكوان للنشر والترجمة والتوزيع
ISBN: 7-08-6985-977-978
مكتمل
0.00 - أكتب مراجعة
 القراءات
149
 التصويتات
0
 الفصول
16
 وقت القراءة
1س 27دق
ابدأ القراءة 
اشترك الأن
غير مشترك بعد

مقدمة عن الكتاب

تتحدث عن أناس يختفون فجأة ولا يعرف أحد عنهم شيئا، وتمر على اختفائهم سنوات طويلة تصل لخمسين أو ستين عاما، ثم يظهرون فجأة ولكن دون أن تظهر عليهم عوامل السن، فمن اختفى طفلا يعود طفلا بنفس الهيئة التي اختفى عليها دون أن يكبر، ومن اختفى شابا عاد شابا مهما مرت السنون..
يظل اختفاؤهم لغزا وعدتهم أيضا لغزا، يحكي الأطفال والشباب منهم عن رجل هائل الحجم دميم الخلقة خطفهم وأجبرهم على أن يحيوا معه في مكان ما، منهم من رفض أهلهم وجودهم فاختاروا العودة من حيث أتوا، ومنهم من عاد الرجل الضخم واستردهم ثانية، لكن لا يعرف أحد سرهم وأين يختبرون ولماذا يعودون ولماذا لا يكبرون،
منهم عروس اختفت يوم زفافها بفستان الزفاف وعادت بعد عشرات السنين ترتدي الفستان وفي نفس المكان الذي اختفت فيه وهي لا تذكر شيئا مما مرت به

حقوق الملكية

جميع الحقوق محفوظة

لهجة العمل

لهجة عامة
اشترى الكتاب USD 1.69

مشاركة على السوشيال ميديا

قد تفضل قراءة هذه القصص ايضاً

الباكالوريا Farida berregui قصة تتحدث عن تحديات الحياة والعواقب التي نجتازها لكي ننجح
 0    0    0 
انتظار بلا جدوي Linda Kaafarani سيده عمرها عباره عن رحله انتظار طويله للحظه فرح لا تاتي ابدا ،خذلان مستمر ،صفعات متتاليه …
 766    2    2 
سومه و ساميه مصطفىى عبد الحسين اسمر الغنى و الفقر و القناعة كنز لا يفنى
 0    0    0 
"فخبوك "العالم الأزرق قصة قصيرة تتناول الوجه الآخر المظلم لوسائل التواصل الإجتماعى... بداية تدور الأحداث حول تقي الفتاة
 236    3    1 
  رحيل القمر حروف منثورة مجموعة قصصية السيد علي إسماعيل اهداء إلى صاحبة الفكر الهادئ.. الصوت الهادئ.. السمت الهادئ.. (قم
 297    0    33 
  المواطن لقمة(د.منى قابل) مؤسسة سطوع مجموعة قصصية
 181    0    5 
  غريبان ولكن عابر الثقافية الكاتبة: ماسة القدسي إهْدَاء ولأنَّ الحرُوفَ تَخلُدُ لا تَزُول؛ جَعَلت روحكَ تَتَغَلغَل في وَرق
 1056    0    19 
إلى الجنة ريناد أحمد مقاومة المعاصي للوصول للطريق الصحيح
 465    7    1 
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.