في مكان ما في قمة الجبل شاهدت الكثير من المغامرات الطيبة والخبيثة لازمت استكشاف الحياة فأصبحو العالم يحاربوني من كل مكان لأني ناجحة ولدي قيمة بوجودي فقصتي قد بدأت من ثلاث سنوات وايام السعد قد ذهب أحببت جدي علي رحمه الله واكشن عماتي مع أمي وزوجات عماتي فقررت كتابة محتوى هذه القصة لعلي أجد ممحاة الماضي الأسود كان ابي صاحب هيبة ووجود مرعب وكان كلما استكشف الحياة صفعني وكلما حاولت صفعني اكثر إلى أن يوما ما سقطت في بئر عميق ظننته به ماء لذيذ فرأيت جان  لونه اسود هناك وكان هنالك شرطيين يكرهونني فصرخت بكاء لطالما تأذيت كثيرا منهم ثم أتت فتاة ذات الشعر الذهبي والجمال وزادت الطين بلة كانت تضايقني كثيرا بتصرفاتها وتأذيني فحاولت أن اطمس هويتها و أخرجها من حياتي فقلت لها اذهبي من هنا ...في مزرعة جدي ثم قامت بعمل عمل غير جيد لي وحاولت أن تؤذي روحي بطقوسها الشيطانية فتعمقت في روحي واخرجت نقاط ضعفي فأستغلت حياتي بناس غرباء لايعرفون معنى الوفاء والضمير فخرجت من ذلك المستنقع المنزل ثم ذهبت عند مدينة أخرى فقررت محو تاريخي والآمي ثم رأيت قناة سبيس تون  فرأيت جمال الحياة والفؤاد فعشت طفوولة فيها بعض القساوة والمخاوف ثم ثم نقلنا من منزل آخر فعشت نفس الشعور والوجدان ثم تطفلو ناس بحياتي كانو هم الجيران فعشت أسوأ حآلة فلأننا دافعنا عن سطح امي قامو بإطفاء الكهرباء علينا والفتنة اشد من القتل ثم انفصلو امي وابي بعد عراك طويل دام عليهم بسبب قرار ابي من زواجي لشخص لا أهتم به أساسا ثم ذهب الحياء مني فقررت أن استخف بقدرات الناس ثم بعدها عشت بمنزل مع امي انا واخواني ثم اتو العصابات بحياتي ليدمرو ثقتي بالله ومحبتي وقد لاحظت هذه منذ صغري لكن كانت غامضة بالنسبة لي تحطمت واحترقت وصفعت وأبكاني القدر وشقيت وتكلموا عني بدون الخوف من الله عز وجل هكذا هي الحياة هي معركة بالنسبة لي وصيدة جميلة لفتاة قلبها قلب ذهب وعقلها عقل بلد وروحها روح طيبة رقيقة 

تعلمت أن الحياة لاتساوي جناح بعوضة ...