ولكل بحر حكايا يتكئ عليها بأسراره، فبعضًا من أبواب الحكايا تغزوها السعادة والحزن، الشقاء والفرح، وبداخل الباب الأول، حيث تغوم السماء فيسطح (شعاع خلف الغيوم)، ليظهر (الطيف) مكوننًا (شظايا) تمثل الحياة.
وبعد إطلاعنا نعود للباب الثاني من الحكاية ونجد إحدى البلاد حيث (عاصمة الصمت) يعرض فيها (العرض الأخير) للـ (الزرنيخ) وبطلتها (هي) شخصية مجهولة متواجدة مع (جثمان) متمدد على الأرض وبجانبه (سنفونية عشق) تعزف (المورفين) لـ (عائشة) ومن إحدى ألحانها (أنت تستطيع)