الحمد والشكر لله، ثم لوالديّ ولأصدقائي الذين لم تبدلهم الأيام..
ثم لكل تلك النفوس التي طالها ذلك الشعور، الشعور بالرفض، الشعور بأنها غير كافية، الشعور بانعدام الاستحقاقية لأي شيء جيد بالحياة ولكنها لم تنسَقْ لذلك وقررت خوض سبيلها وهي تحارب تلك السموم التي تم زرعها بتربة ذاكرتها، لكل تلك النفوس أهديكم عملي الأول..
ثم لمحاولاتي.. أرجو ألّا تنضبي.