إلى أستاذ الجيل الذي بسببه أحببت القراءة والكتابة منذ طفولتي..
إلى من التقيت به يوماً في صيف عام 1997 ليمنحني الأمل في أن أقرأ اسمي يوماً على غلاف سلسلة روايات تحمل اسمي وحدي..
إلى من انتزع الشباب من أمام شاشات السينما والتليفزيون ليجذبهم إلى عشق القراءة وإدمان الكتابة..
إلى أستاذي ومعلمي الذي يجري عشقه في عروقي مجرى الدم..
إلى من تعلمنا منه حب (مصر) التي ستظل دوماً رائدة البطولات بأبنائها وشبابها..
إلى الأسطورة التي لن تتكرر مهما طال الزمن..
إلى من جعل الشباب يقرؤون..
إلى الراحل العظيم د. (نبيل فاروق)..
إليك أهدي هذا العمل.