هناك نظرية تقول إن للأرض ١٠عوالم موازية أخرى، يوجد لكل فرد منا ١٠ نسخ أخرى في ١٠ عوالم أخرى نفس الشكل، لكن الشخصية.. الصفات.. وجهات النظر عادات تختلف، حتى الحالة المادية والحظ، وعلى هذا الأساس سأكتبُ في روايتي، وتمتد الاختلافات لدرجة وجود ظواهر وأشخاص خارقين للطبيعة في تلك العوالم الموازية، تحتل الأرض المركز الرابع، وعلى هذا الأساس سأكتب في روايتي، ومن المحتمل وجود بوابة في كوكب الأرض تؤدي لأحد تلك العوالم، هذا محض نظرية ليس مؤكد منها.