HebaElshorbagy

Share to Social Media

أصبحت الآن بالعمر 18 عام لم أرى أمير مطلقا بحثت عنه كثيرا و لم اجده و ايضا تعلمت فنون القتال و  ايضا قريبا اتعلمت كيفية التهكير و لقد تابعت هذا الرجل و علمت بأنه رئيس عصابة كبيرة و ايضا أنه يتاجر بالأعضاء و
انتظروا قليلا أحد ما بعت لى مسدچ
#المسدچ# «مرحبا كيف حالك حسنا اعلم ان هذا ليس وقت ان اسأل عن حالك به فى الحقيقة اعلم انكى تبحثين فى أمر هذا الرجل اعلم أنه رئيس عصابة و اعلم أشياء كثيرة عنه استطيع مساعدتك و فى الحقيقة أنا ايضا احتاج إلى مساعدتك فكرى بالأمر جيدا و أخبرينى ماذا قررتى حسنا وداعا»
ما هذا
«من انت»
«أنا هل حقا تريدين ان تعلمى من أنا »
« من انت »
«انا لن أخبرك إلى أن تخبرينى رأيك اولا»
«يجب على معرفة من انت لكى استطيع التفكير بهذا جيدا و ايضا أريد أن اعلم من اين عرفت إننى ابحث عنه و من اين أتيت برقم هاتفى اخبرنى كل شئ »
«و ايضا أخبرنى ماذا تريد من هذا الرجل  و كيف يمكنك مساعدتى و كيف أنا استطيع مساعدتك أنا لا افهم شئ مطلقا»
«اهدئى قليلا يا فتاة سوف تعلمين كل شئ لما الاستعجال»
«فقط أخبرنى»
«حسنا سوف أخبرك و لكن أريد منك أن لا تخبرى أحد مطلقا حسنا»
«حسنا فقط تحدث»
«انا احمد شرطى إننى ابحث فى أمر هذا الرجل لأنه قام بقتل اختى و لكننا لا نملك اى دليل على هذا و قد تم إغلاق القضية و لهذا السبب أصبحت شرطى لكى استطيع القبض عليه و أخذ حق اختى منه إننى ابحث فى هذا الأمر بسرية تامة لهذا أريد منك عدم أخبار أحداً بهذا »
«انا ايضا لم أخبر أحد عن هذا الأمر لذا لا تقلق»
«و لكن كيف علمت بأننى ابحث عنه و من اين أتيت برقم هاتفى»
«لقد كنت اهكر حسابه و علمت ان أحد ما هكر حسابه  و لقد بحثت عن هذا الشخص و وجده انتى لهذا قولت بأن عدونا واحد لذا يجب أن نكون مع بعضنا البعض و ايضا لقد بحثت عنك قليلا و علمت انكى فتاة قوية و انتى تعلمتى جميع وسائل الدفاع عن النفس و تجدين استخدام السلاح و السيف ايضا و غير مهاراتك بالتهكير و ذكائك المذهل»
«حسنا سوف أفكر فى الأمر و أخبرك»
«حسنا أنتظرك و داعاً»
«وداعاً»
فكرت كثيرا بالأمر و بحثت عن أمره و علمت بأن كل ما قاله صحيح و بما أنه يحتاج مساعدتى و انا ايضا احتاجه و غير أنه شرطى فهذا سوف يساعدنى كثيرا لهذا وافقت ان نكون معاً و اخبرته بقرارى و فرح كثيرا لأننى وافقت لا اعلم و لكننى شعرت بأنه بلغ بالأمر و لقد عندما تذكرت أخته علمت بأنه لم يبالغ بالأمر مطلقاً و أنه ردة فعله طبيعة و أنه بالفعل سعيد لأنه أجاد أحد يساعده للوصول الى هذا الشخص و أنه يستطيع أخد حق أخته من هذا الرجل اللعين..... 
لقد عملنا معا بالسر بالتأكيد و علمنا بأن هذا الشخص اسمه خالد و يدعى بالوحش المتحجر و علمنا كيف اجلب أفراد العصابة لأننى عندما كنت ابحث عن مكان هذا الذى يدعى بالوحش تذكرت بأن يوجد فى هذا المكان اللذى يتواجد به منزله القديم كان يوجد منزلين أخرين فقولت اين ذهبوا هؤلاء الذين يسكنون هناك فذهبت إلى منازلهم لكى اسألهم عنه لأنهم بالطبع رأوا شئ او أنهم سمعوا صوت صريخ النساء فى يوماً ما او أنهم رأوا أمير من قبل قد يعلمون عنه شئ لهذا ذهبت لهناك و لكننى لم أجدهم لقد كانت منازلهم مليئة بالغبار و الاتربة و يبدو بأنه مهجور منذ سنوات لقد شعرت بأنه قتلهم بالفعل و لكننى أردت التأكد من هذا أردت أن اعلم بأنهم قتلهم بالفعل ام لا و اذا لم يقتلهم ف بالطبع يوجد سبب يمنعه من هذا لهذا بحثت عن هذا الأمر و علمت بأنه كان يهددهم بقتلهم جميعا و اغتصاب نسائهم قبل ان يقتلهم ان اخبروا أحد بشئ ما كان أبناء الاسرتين كانوا أصدقاء للغاية كانوا دائما معا لم يفترقوا مطلقا كان يوجد واحد منهم يحب المال كثيرا أكثر من اى شئ لهذا قرر ان يعمل مع خالد مقابل المال و أخبر صديقه بهذا و لكن صديقه بالطبع لم يوافق و لكنه قام بتهديده بأخته أخبره "إذا لم تكون معى و نعمل مع هذا الرجل سوف اغتصب اختك امامك و سوف اسلمها بيدى لهذا الرجل" بالطبع صديقه وافق من أجل ان يحمى أخته فذهبوا لهذا الرجل 'خالد' و أخبروه بأنهم يريدون أن يعملوا معه ولكن بالطبع لم يوافق لأنه لم يثق بهم فى بداية الأمر فأخبره الفتى الذى يدعى #شهاب# "ماذا افعل لكى تثق بنا و تجعلنا نعمل معك"
أجاب خالد عليه "اجلب لى اختك و والدتك لكى نستمتع معهم قليلا"
أجاب شهاب "حسنا موافق ف ان اختى مثيرة بالفعل سوف نستمتع كثيرا" و بدأ بالضحك
فقال خالد بنبرة خبيثة "لا تنسى أن تجلب مريم معك"
لقد تغيرت ملامح شهاب كثيرا و أصفر وجه و لقد تعثر بالكلام عندما كان يخبره "لماذ تريدها"
فبدأ خالد بالضحك و صوت ضحكاته عن تتعالى أكثر و أكثر و قال "ماذا لماذا تغير وجهك انك بالفعل تبيع اختك و والدتك ماذا ألا تستطيع ان تبيع حبيبتك ايضا هل هى أهم من اختك و والدتك التى انجبتك"
فقال شهاب "ماذا هل سوف تعطينى درس بالأخلاق ام ماذا؟!"
0 Votes

Leave a Comment

Comments

Write and publish your own books and novels NOW, From Here.