Aulllhyy

Share to Social Media

فلماذا انجو من حبكا وانت طوق نجانتي واسر القلوبي ومحباٌ للعدا
ي من إكتفيت بحبكاَ واراد قلبي طامعا في شوقكاَ فعطيني حبك بمثابه زمقتِ ماء وانا بقدري حبكا اكتفي واريد عيناكا لهفتاً وشوقاً لي
لماذا تخفيها ي من حبكا يسير في اعرقي فتعالى ي من احببت تعلي وانا بمجيكَ اكتفي

يتعالي صوت النحير ويزداد صوت التحطيم......كان ينظر الي صورها المعلقه في كل مكان وينحر ويمزقها..... انتي السبب كنت بحبك مكنتش متوقع وقتها انها انتي انتي الي بسببك اختي ماتت لما كنت بمثل العمليه القذره دي مكنتش اعر انو انتي غير لما كشفت النقاب اتصدمت بس اطريت اعمل كدا

                            flash back
             
رفعت نعابها بيداً مرتعشه.......إتسعت عيني ذهولاً مما رأيت... هي نعم من احبها... هي التي تحب صاحبه الذي غدر به بعد ان اخبره بأنها علي علاقه معه وانها تخونه ولكن قال لنفسه:بل تأكيد ليست هي دعا الله ان يكون حديث صديقه صادق  .. لا لا لم يصدق لا بل صدق ليس لانهو شكاك هو لم يكن يوماً شكاك لكن بعدما رأها تذهب لصديقه تأكد بعد صدمته لم يكن ما يفعلهُ غصباً
بل اصبح يريد ذلك بكل قوه ولكن صديقه للمره الثانيه يغدر به فأصبح أبله.... يا لهو من ابله.... هي السبب الرئيسي في موت اخته التي دائما لا تزال ضحيه في هذه الحياة
      
                                 back

استيقزت من نومها فزعه  وكأنها كانت تجري في صحراء شمسها قريبه......... ها هو تلك الحلم الملعون مجددا.. تسأل نفسها كل صباح من تلك الرجل الذي تحلم بصراخه كل يوم؟!! وما علاقتها بموت اخته؟!!!
لا تعلم حقاً لا تعلم نهضت من سريرها وهي ذاهبه للمرحاض لتغسل وجهها...................
كانت تنظر الي إنعكاسها فيةالمرأه بأعجاب فكانت ترتدي جيبه بنيه قصيره مصنوعه من الجلد فكانت تظهر ركبتيها وترتدي بادي ذو حماله وعليه قميص ابيض ليس لديه اكمام سوي شئ يغطي الكتف...... كانت ترتب بدايه قميصها وجلست ترتدي حذااأها ذو الكعب العالي... ولتحمل حقيبتها وغادرت المنزل........

كان جالساً علي مكتبه منهمك التفكير يريد بضعاً من الهدوء والإبتعاد عن الحياه وعن مشاكلها... شعر بصوت احد يطرق الباب...... ادخل.... هب واقفا.. رأي من لم يتوقع..... هي ما الذي تفعله هنا.. ثم سأله بسخريه: مالك اتخضيت لي ي دك.. لا سوري يا سياده العقيد
قاطعها في محاوله منه ان يحافظ علي اعصابه: برا
-باي بيبي ههههه
جلس ثم في تلك اللحظه ادرك ما كانت ترتدي اشتعل غضبا واسرع في محاوله الوصل إليها وبالفعل رأها تذهب من بوابه القسم إلتحق بها ومسك يداها الإثنين وراء ظهرها ولفتها بتجاهه وصفعها صفعه قويه حتي إن فمها خر دماً صدم الجميع لكن لم يبالي ثم سحبها الي عربته واخذها داخل القصر..... بعد فتره ليست بكبيره وصل الي القصر وسحبها علي الدرج.. واخيراً تحدثت بعد صمت دام طويلا: اه انت ازاي تتجرأ وتعمل كدا..... إزدادت قوته في سحبها....... ووصل الطابق الثالث قال: انتي هتفضلي هنا من غير اكل ولا شرب لحد ما تعفني وتموتي ومحدش يعرف عنك حاجه.. ثم دفعها حتي وقعت علي الارض باكيه..... مرت دقائق كان الصمت حديث القصر
كان جالساً يفكر ماذا سيفعل معها يبدو انها اصبحت اقوي ومن قبل قاطع تفكيره صوت رنين الهاتف برقم عمار
-الو ي زفت 
-الو حضرتك صاحب التلفون دا عمل حادثه وبين الحيه والموت لازم تيجب حالا
1 Votes

Leave a Comment

Comments

Write and publish your own books and novels NOW, From Here.