عند بوابة مدرسة قديمة تقف الفتيات الصغيرات ذوات القوام الأنيق، الضحكات المتعالية، والنظرات المشمئزة ... تختلس احداهن لتراقب حبيبها على الجانب الآخر من الطريق واقف مع أصدقائه، يحمل بيده دفتر صغير ...
ليرن الجرس معلننا البداية، لكن ألم تكن نهايته عندما احترق وأصبح غبار يتطاير بفعل الرياح. واخذ معه احلام تلك الفتاة الخجولة وابتسامة حبيبها؟