NnN

Share to Social Media

ابتل شعرها الأسود القصير من العرق هي لا زالت محدقة داخل الشاشة تغلق أضواء المكان تسمع صوت فتح باب فوقها رفعت رأسها تنضر خلال الباب تدخل يد تمسك بها صرخت (لا لا ، أريد فوز) رفعها حتى اخرجها وضعها على طاولة اقترب احد الأطباء منها أعطها ابرة تغذية مع مسكن ثم خرجوا الى ممر الخامس من الممر ثاني أدخلها الغرفة. لولنا :اشعر بنعاس لماذا لم افز حولت بشتى الطرق. تفتح عينها ببطء تصارع النوم ثم تغلقها مرتين لكنها في المره الرابعة استسلمت لي نوم ...... بعد ساعت .. الساعة الواحدة ضهرا لولنا النائمة في اطمئنان . بينما داخل غرفتها صوت جرس يملأ الغرفة وي وي وي قفزات لولنا من سرير و قالت اء اء صرخت تفقدت ما حولها لا شياء فقط صوت الجرس أصم أذنيها تقدمت ببطء و خوف فتحت الباب مقدر انمله كي ترا ماذا يحدث لم تضع في فتحت الباب غير عينها ألقت نظرة سريعة و مشهد الحارس أمام الباب شعرت برعشة في جسدها ولكنه راها ترجعت وأغلقت الباب ترجعت ثلاث خطوات ايضن بعد ان سمعت خطواته تقترب ..صوت مقبض الباب فتح الباب ودخل تقدم ثلاث خطوات هذه الثوني قبل ان يتكلم كانت كفيله بجعل شعيرات جسدها تستقيم جميعها وتوقف قلبها قال : (آنسه مبروك لقد نجحتي سيدتي سأخذكي الى غرفتك الجديدة مع القادة الجدد الآخرين قالت :( حسنا لكن اين ملابسي . الرمادي اردف ( ستجدين ملابس جديده خاصة بك في الغرفة). استدرا وخرج من الغرفة ولحقت بيه لولنا مرر على الباب الخروج من غرف التجارب ثم تقدمو حتى وصلو باب نهاية القسم تاوجهو نحو القسم القادة الجدد او من البشر الممر الثالث ... كانت الجدران مجوفه من دخال ومغلقة بشعاع شفاف يسمح بنضر دخله وخارجه كانت على طول الممر وقفت لولنا تحول نضرها بين زنزن في كل زنزنه عشرة سجناء. كان الجو يبعث التوجس وخوف من ما قد يره المرء ، الإضاءة منخفضة، مما جعل الزنازين تبدو كأنها عوالم مستقلة في حد ذاتها. لولنا شعرت بقشعريرة تسري على ظهرها عند رؤية الأشخاص المتواجدين داخلها. بعضهم كان ساكنًا وبعضهم الآخر يتحرك بحذر، وكأنهم خائفين من أي حركة قد تلفت الانتباه .لولنا تنهدت بعمق وحاولت أن تستجمع شجاعتها للتقدم تتنقل عينها بين سجناء حتى تقدم أحدهم وصرخ قائلً ( لولنا لولنا سعدني سعاديني ارجوكي انا اسف) ثم سجد و راح يبكي و يترجها ثم لاحظ الجميع من معه ذلك فاهتف الجميعي باسمها (لولنا ارجوكي ) لوهله ارتجفت و تجمد عمودها الفقري كادت ان تصرخ لن أساعدكم فل تموتو لكن لم تفعل تقدمت بخطوات كبيرة و سريعة فطن الجندي أنها تريد الأسرع علا صوت صريخهم لولنا لا لا لا اللعنة عليك ان رأيتك ثنيتً سا اسحقكي دخلت لولنا مع جندي الباب دخول قسم القادة الجدد او الخونه هذا ما جال في خاطرها وهي تخطو أول خطوة هناك تقدمت ثم قالت لولنا: بأعجاب واوا ماهذا. قسم كبير سداسي الشكل الغرف كانت على الأركان القسم متصله كأنها خلية عسل اما الساحه كبيرة في وسط .تقدم جندي و توقف في وسط الساحه وقال هذه قاعت التدريب للمستوى الأول و تحتها باقي المستويات. هناك على الأرض مربعات كثيرة وكبيرة وكأنها ستخرج شي منها. أكمل الجندي: (اما التي كنتي فيها بأمس كانت مخصاصة لكم البشر لكن فقط الجدد ومرضى منكم وعندما تتعفو تعدون هنا حسنا إذن غرفتك رقم سبعة بعد ضهر ستبدأ تدريبات الى فجر اليوم الجديد هكذا ستمضي كل ايامك حتى يحين موعد تعيينك). خرج و افقل الباب تمشت لولنا في ساحة حولت ضغط المربعات بقدمها لعلها تعمل قالت (لنفسها اضن ني اعرف كيف اهزمهم وجدتُ طريقة. ثم سألت ترا كيف تضهر هاذه وكيف تعمل ما هذا يبدو أنها تقنية متقدمه ).تقدمت تبحث عن غرفتها تمشي و تنضر بتركيز على اعلا الأبواب رقم وحد ضربت كف يدها بجبهتا وقالت: (اخ لم اسأله من اليمين أو من يسار. ثم اكملات أربعة خمسه سته سبعة )وضعت يدها على مقبض الباب ثم اكتشفت ان كل الغرف التي مرت عليها كانت تنير بشكل دأري حول المقبض بالأحمر ذهبت إلى جيه الأخرة لكن لم تبدأ من رقم وحد بل استدارت للأمام وتقدمت بشكل مستقيم تمامً حتى بات بينها وبين الباب ثلاثة سنتي ركزت نضرها على مقبض الباب كان منير بلون الأخضر فتحت الباب دخلت كان المكان مضلم تحسست الجدار بحثً عن مفتيح الانارة بينما كان ضهرها أمام سرير سمعت صوت صرير السرير وكان أحد كان مستلقي عليه وجلس لتوه ثم عاد صوت لثانيه وبعدها صوت اقدام وخرج أمامها من الغرفة استسعت حدقتها تيبس جسدها ابتلعت ريقها وخرجت مسرعة الى نفس الغرفة قبل قليل تأكدت اولاً انه لا ينضر خلفه و انتلقت نحو الجيها الأخرى ضغطت المقبض لكن لم يفتح لحضت شي لم تلحضه قبلً هناك زر مربع ضغطت عليه فتح الباب هرعت الى دخل الغرفة اضواها موضائه وفارغه هذه المرة سقطت على الأرض وهي تلهث وقالت : حدثت نفسها( اذا الأحمر يعني فارغ والاخضر شاغر اذا اتمنى انه لم يلحضني ،واوا كنت على وشك ان لا أعرف ماقد يحدث لكن مع حضي العاثر لا أريد ان اعلم ). وقافت تستكشف الغرف كان هناك سرير وخزانه واحده وباب آخر تقدمت إليه لكن هاذه المره تذكرت الزر ضغطت عليه فتح الباب واذا هو دورت المياه صغيرة لكن تلبي جميع الاحتياجات بشكل مدهش فيها خزانة و جهاز يشبه غسالة ملابس. قالت: لنفسها (هذا يعطني رغبة للاغتسال ). ابتسمت لكن فجاءها صوت في راسيها يضحك ويقول (حمقاءءءء اتحسبين نفسكي تستحقين هذا هاهاها ).ردت لولنا عليه : (وانت مادخلك واضهر لي الآن ان كنت تجراء لما تختبتء ).رد صوت( حمقاءءءء انا انتي وانتي وانا كما قلت انتي حمقاءءءء لم تكتشفي بعد من انا هاهاهاها ).ضربت الأرض بقدمها وصرخت من انت ؟ انت ) اختفاء صوت استحمت وخرجت فتحت الخزنه هناك ثياب كثيرة بحثت عن مقساها اخذت الحجم المتوسط ارتدت اتشرت ثم بنطال ابتسمت وسقطت من عنها دمعه وقالت لنفسها لقد اشتقت ان اكون خارج ذلك المكان ثم مسحت دمعتها واستلقت على سرير تقلبت كثيرا ماضى وقت طويل منذو اخر مره نامت على سرير تنفست الصعداء اخيرا وصرخت دخال عقلها أخير اخيرا غمضت عينها وهي تفكر هل يجب ان تنقضهم قالت لنفسها : لا لا أريد انقذهم ام لا. حتى نامت أخير ... بعد ضهر وقبل الاستيقاظ الجميع تتلو لولنا على سرير و عرقها بلل السرير بأكمله تهمس لولنا: لا لا ابتعدوا ابتعدوا ارجوكم ثم صرخت فاجاءة اااااااء ثم جلست على سرير ضمت رجليها الى صدرها تبكي بصمط كانت غارقه بأفكارها المرعبة عن الشخصيات في منام انقذها صوت الجارس العلي بدالها كمن سقط في حفرة معتمه وطولها ثلاث أمتار وبعد أن تأكدت انها ستموت ترا ضوء ابيض ساطع وحبل نزل إليها ورفعها .خرجت من غرفتها صدمت من عدد الموجودين كانوا اقل من عدد الغرف ثم صوت يخرج من أركان الجدار اصطفو جميع في صفين عريضة استمعو جيدا اذا كنت تريدن التعيين سريع فا تفوقو على أنفسكم استمرت لولنا في التحديق في الوجوه المحيطة بها، وخفق قلبها بشدة. كانت الغرفة تمتلئ بالجدد، كلهم ينظرون إليها بتوتر، وكأنهم ينتظرون إشارة ما. حاولت أن تجمع شتات أفكارها، فعدلت من جلستها وقاومت رغبتها في التراجع.

"تفوّقوا على أنفسكم،" كرر الصوت من الجدار، مخترقًا الصمت بسلاسة. "هناك اختبارات تنتظركم، وعليكم أن تكونوا مستعدين."لولنا تذكرت تلك اللحظة عندما كانت تستعد للانطلاق في مغامرتها الجديدة، بعيدًا عن ظلال الماضي. كانت تدرك أنها بحاجة إلى التحلي بالشجاعة والتركيز على هدفها، مهما كانت التحديات. بعد لحظات من التفكير، قررت أن تأخذ زمام المبادرة."ماذا علينا أن نفعل؟" سألت بصوتٍ عال، متجاهلة أحاسيس الخوف التي كانت تتصارع بداخلها.أجاب الصوت مرة أخرى، هذه المرة بنبرة أكثر حزمًا: "سوف تتوزعون على مجموعات، وكل مجموعة ستخضع لاختبار يحدد مهاراتها. النجاح يتطلب الجهد والتركيز. إذا كنتم مستعدين، قوموا بتشكيل صفوفٍ صفين."انسجمت الأصوات حولها، حيث بدأ الجميع يتحرك بسرعة، يتجه نحو تشكيل صفين. شعرت لولنا بمدى أهمية اللحظة، فهزت رأسها لأعلى وأسفل، وواصلت التقدم نحو الصف الأمامي.بعد ذلك، أصدرت إشارة بصوت عالٍ، وأُطلق سراحهم في ساحة التدريب الواسعة القابعة فوق الساحه التي يقفون في الان ، امرهم الصوت من جدار بصوت حازم بعد ثواني سترون درج كان مخفين اصعدوه التدريب الاول سيكون هنالك او بالأحرى اختبار . سكت صوت ثم حدث ماقاله صعد الجميع ثم وقفو مصدومين ومتفجئين لي روعت المكان كانت عبارة عن ساحة المجهزة بكل ما يلزم. كانت هناك أجهزة تقنية متقدمة، ممرات للإختبارات، وحتى منطقة مخصصة للاختباء. وفي كل زاوية، كانت هناك تحديات مختلفة.تحدّت لولنا نفسها، تذكّرت ترجي زملائها في عمل ، وأصبحت مدركة لعمق الاختبارات التي تنتظرها. "إذا أردت أن أكون أقوى، يجب أن أكون أفضل"، همست لنفسها.
فلنبدأ، إذًا…
اردف من تكلم قبل قليل بصوت صارم ومخيف ؛؛ سانبد بتدريب البدني ؛ سرحت تتحدث مع نفسها تنست أصوت الغليض توجه نحوه أجهزة شبيه بنادي الرياضي الخاص بكم الأول سيكون الجري . توجه نحوه أجهزة الجري. قالت لولنا: اخيرا شيء افعله غير نوم لكن مهلا لحظة تدريب الأمس الن يكون همهمت اه لا لا أريد هزيمت تلك الآلة اللعينه . ثم اكمل صوت. اجفلها صوت من جدار لاحضت ان لا أحد يقف حولها أدركت لتو انها تعمقت في تفكيرها تلفتت بسرعة تبحث عنهم ثبتت نضرها عليهم ثم هرولت مسرعها كان الجهاز الأول فارغً فابتسمت لولنا همست تذكرت ان طلاب لا يفضلون ان يكون في صف الأول صعدت على الجهاز فا بدات بالهرولة ثم الجري .. بعد ساعتين
تلهث العرق يسقط منها كا مطر الغزير ، سقط الجميع على الأرض يالهثون . عاد صوت الخشن حسنا فلتجمعو همتكم ان تدريب لا يزال في بديته هاها ضحك قفو جميعن بعدوا بين قدميكم وضع ايدكم خلف ضهركم فوق بعضها .همست لولنا لنفسيها : ماذا انا أقف مع اني لا أقوى. نضرت حولها اذا الجميع مثلها تقدم الجميع الى الامام في خط مستقيم .ارفد صوت : هاها التدريب الثاني هو رفع الأثقال .انحنا الجميع ثم رفع الجميع الأوزان المخصصة لهم كل على حسب وزنه وقدرت جسده على الاحتمال لكن وجه البعض منهم القليل من صعوبة لأنهم اساساً تعبو من تدريب بعد ساعة اصيبو جميعن بخدر في أكتاف وبعد مرور نصف ساعة اصبحو يشعرون وكأن ما يحملنوه لا شيء فازد حماسهم وحاملو الأثقال الأثقال فا الاثقل حتى مضت ساعتين أخرى و ترك الجميع ماحملوه ارضن و سقطو جميعن من تعب فتركهم الجنود يتنفسون صاعدء قليل .بعد ساعتين؛ خرج الجميع من المسبح ساخن الى قاعت الطعام جلس الأول على الكرسي وزفر الهواء بقوة ثم تولت اصوت ازحت المقعد و زفير بين جميع كانت الطاولة على شكل حرف (U) بالانجليزية وكان الطعام يسير متوزي مع طاوله كان شبيه بدرج المتحرك لكن بدون دارج مد الجميع ايديهم الى أطباق و اتهمو مابنهم وهو عابره عن خضروات محمصة مع صوية ولحم. توقف الجميع ونضرو بيبالها لي جنود بعد ان اخبرهم ان تدريب لم ينتهي بعد ماعدا لولنا ضحكت ضحكة مكتومه وصعدت الدرج لي دور الثاني وقفت مكنها تنتضر تعلمت الجديدة خيلل عشرة ثوني كان جميع قد استعداد .عاد صوت من جدار وقال (هاها هل هذا المقدار البسيط من تدريب اتعبكم ).ثم قال بئستهزت مثقل بصارمة (تتفوقو على أنفسكم لا فقط الاتقان ، هاهاها ) ضحك ثم اردف : التمرين القادم هو تدريب ضغط. لقد اضفنا لطعمكم مكملات غذائية تزيد طاقة أداء اجسامكم اذا ان كنتم تودون العيش اذا تدربوا وكأنكم ستمتون قريبا وهو هكذا. انحنا الجميع و بداؤ تدريب في بداية لم يستطيعو فعلها فاكانو يتسقطون على وجهم حتى ادموها اصبحو يانون وهم يتدربون وبعد ساعتين اخبرهم الصوت انهم سا يتعلمون فن الملاكمة وكانت القتلات بعد تدريب الفردي كل سيدة مع سيد تورطت لولنا مع أقوى رجل موجد فا بداء القتال لولنا بدأت أول بتسرع فا اخذت ضربتان و صقطت على الأرض كادت ان تهزم لكنها وقفت في أخر ثانية تعلمت هذه المره انه يضرب بقوة وسرعه وحين يسقطها يستغل ذلك ليستريح فا تركت له المجال البداء الاولً وراحت تصد وتهرب حتى احست بضربته تبطء و تضعف كادت ان تضرب لكن هو لكم الهواء بيده فاستغلت هي ذلك و انهالت عليه البضرب السريع في امكان معينها حتى خرت قوه و صقط خصمها حولت الرجوع إلى مكانها لكن صقطت مغشين عليها هي الأخرى ثم اكمل البقيه المباريات حتى مضت سعاتين وحان وقت السباحة الوقت الان حولي الساعة الرابعة مساء عادت لولنا و رجل الذي خسر قبل قليل لولنا هنا قفزت بسرعة وبراعها لأنها اصلا براعة فيها مثل ما اردفت انا سابقا . اصبت لولنا صدمت الجميع ليس لأنها براعة فقط لكن لحمستها بعضهم أيضآ برعين بي سباحه لكن ليسو متحمسين جدا لانهم خافون هي أيضآ خافها لكن ضغط التدريب اعطها شيء أهم لتصب عليه كل تفكيرها و فورنان دمها. قفزا الجميع الى ماء وضلو يسبحون ترا بسرعه وتراً ببطء حتى انقضت الساعة الأوله وبداء تدريب على غوص وقاتل لم يكون سهلً كلما حوال أحدهم ضرب الاخر يدور ... الساعة الخامسة وستون دقيقة اخيرا استطاعو القتال دون دوران و بشكل ممتاز وخمسة و وحد وستون دقيقة إثنان و ستون أربعة وستون خمسة وستون ستة وستون سبعة وستون ثامنية وستون تسعه وستون . التدريب البدني الآن سايتوقف قليل الآن انه وقت عمل المخ . خلف باب القسم طق طق سحب الباب دخل الجندي الذي احضر لولنا الى هنا وقال؛ حضر صوته في عقلهم "" الحاقو بي سايبداء درسكم الآن ستتعلمون اختراع استرتجيات الحربية جديدة وحفظ القديمة. لحق بيه الجميع لا أحد يتكلم الجو يعمه صمط حتى وصلو الى ممر ينتهي بياب عملاق وله مستشعر حرارة يفتح ال باب بسحب اليمن لليمين والياسر من ياسر ذلفو اليها سريعن لأنهم يردون الجلوس بعد العمل المجهد توالت اصوت زفريهم ثم وقف الجندي على رئس الطاولة المستطيلة كانت كبيرة لذا كان يتكلم بتخاطر كانت الغرفة واسعة مربعة تتوسطها طاولة مستطلية أضاف لونها الرمادي الفاتح غموض للمكان امه اضواه فا ارجوانية نزلت ذراع الية خرج منها شعاع ارجوني أصاب وسط الجدار الذلي توسط الغرفة ثم ضهرت صورة يكتب اعلاها استرتجيات الحرب ، وتحتها كتب ، واحد : رقب خصمك ادرسه وتعلم حرفين سا يعطيك هاذ الأفضلية . لا تهاجم افهم حركات خصمك ثم اخترع شي يردعا _ استفز الخصم لكن انتبه لا تسمح له بفعلها بك _ اعلم متى سيكون من الأفضل الانسحاب ـ لا تسمح بوجود خونه رقب الجميع واضرب من تثبت علية الخيانه بضربة من حديد ـ الحرب الباردة او النفسية يسطره على الاعلام و نفط وماصدر الطعام و رئساء وانشاء الحروب . ظقت عدستا عين لولنا من صدمة حدثة نفسها "" ماهذا وكانهم يعشون معنا من الازل كيف يعرفون كل هذه الأشياء ، لدي شعور انه من ممكن انهم من فعلولها او مهلٌ لحضه صحيح لمه لم افكر في ذلك من قبل انهم شعب متطور لذا اضن انهم اكتشفها مثلنا او قبلنا لا اعرف بضبط . قال اصوت في عقلها " حمقاء . اعدها صوته لارض الواقع واكملت تركز في كلامه . بعد ساعة ....... قال الجندي "" امامك أجهزة لوحية ستضهر طافية في هواء لكل منكم حولو كتبت استرتجية حرب جديدة ماريكم اولان ماذا يجب ان تفعل انت في خضم هذه الحرب . هم الجميع بكتب منغمسين في تفكيره في موضوع لانها وقعت بعد نصف ساعة قال جندي "" حسنا ان جميع الأجهزة هنا متصلة مع بعضها كاعقل وحد لذا استعرض أجوبتكم خلفي فا يارها الجميع حسناً سننقشق الاجبوتكم معاً . لولنا ""لا اعرف لماذا لم تأتني ايتٌ أفكار وضح او حتى معقولة لكن ساافعل اي شي حرفين لي انقاض كوكبي ممكن ان ادعلي الخينة وادخل بينهم واقتلهم في عقر درهم او حتى اني قد أحمل جميع انواع المتفجرات في جسدي وامثل اني مت وانفجر انا وهم او حتى ساقاتل الى اخر نفس اذا ان الباقين لسو مثلي اكيد انهم وجدو الكثير من طرق .عندما ضهرت على شاشة صدم الجميع ولم يعطو اي ردت فعل لمذا ببساطة لان جميع اجبو نفس الأجابة ألتفت الجندي ابتسم وقال في وسط صدمت الجميع من ابتسمته <أحسنتم لان لو لم تكون اجبتكم هاكذا قد تكونو امه معتوهين وستكونو الأقل رتبه او ضعاف فتمتون بسرعة. تنقشو أكثر في طرق أخرى انتجو منها أفكار اخرآ وضالو هاكذا الى ان صارت الساعة العاشرة مساء قال الجندي < الحقو بي ستدربون عليها الآن. صمت لكن تحمس الجميع قالين <<أخيرا >> عادو الى قسمهم وصعدا الدرج الى ساحت التدريب الاول ثم صعدو الى دور الثاني امتلاء المكان بي شات أنواع الأسلحة الجدران توعلق عليها الأسلحة ،أول شيء كان تدريب بستخدام سكين لكن هذه المره كان آلي تدريب هو الخصم لكل شخص آلي تدريب او صديق تدريب انه ذكاء الاصطناعي اصطف الجميع مقبل بعضهم توجه الاليون الى حملات الأسلحة المعلقة اخذو الأسلحة البيضاء وهي السككين اخذ الجميع اثنين لهو ولشريكه واخذو امكنهم نولو بعضهم السككين .ابتلعت لولنا ريقها و قالت "" سحقا. صرخ المدراب ^^ ثلاثة إثنان واحد انطلق..^^ هجم الآلي اولاً ضرب ضربته للولا ذكاء لولنا ونسحبها لكن انفها من قطع ليس فقط خصلات شعرها تصببت جبتها عرق رفع الآلي يضرعه و هاجم لولنا مره أخرى حولت لولنا صد ضربة هذه المرة بعد موحولتها الكثيرة الهرب أبتعد آلي وتوقف استغربت لولنا ثم راحت تفكر بتعجب مالذي علي فعله الآن ! ثم صدر صوت منه ،، حولي انتي الان تقليد حركاتي او بل معنى اخر هاجمي. توترت لولنا وتملكها الخوف تضن انها ان لم تهزمه سيقتلها قال آلي ،، أنيسه انا ذكاء الاصطناعي يتعلم وحدة لكن برمجتي او خورزميتي تحتم علي ان لا اقتلك بل ادربك للقتل .أنيسه لا تخافي انا لن اقتلك أبدًا خورزميتي تحتم علي ذلك او تمنعني من ذلك تسألت لولنا كيف سمع ماقلتة أيعقل انه متصل معنا أيضآ او او ان هناك جهاز يقرأ أفكاري وينشرها دخال هذه الملابس .اقتربت لولنا بهدوء أمسكت السكين مثل ما امسكها هو هدات من روعها ثم اقتربت وبشرت القتال طبقت خمسه من حركاته ضربت بسكنيها بعكس من الاسفل في جانب الايسر و الايمن من اعلا للاسفل اليسار وضليت هاكذا بينما يتخللها هرب وصد الى ان بدأت ايدي جميع بتنميل فا تسقط السكاكين من ايديهم وحد تلو الاخر حتى بقيت لولنا في حقيقه قد شعرت بلخدر من مده لكن استطاعت تحمل ضربت لولنا لكن أوقف الآلي ضربة وقال ،، انتهاء الوقت وفري طقتكي للبقي لم نتهي بعد الساعه الان منتصف الليل ، انكي مثبرة لذلك ساعلمك بتفاني و جدية.
الثانية عشر تمامً
الآن يا مشهدين يبداء اللعب بنار . عاد آليون لامكنهم ثم اخذو المسدسات الفردية و نولو المتدربين سلحهم مسدس الفرد وقال الجندي اللذي احضر لولنا : من الآن ساتهتمون بهذا الفرد كانفسكم إياكم و تركته لأنكم ستمتو انا جاد اي سلاح كان لديكم إياكم و فقده لأنكم هكذا ستفقدو حيتكم لا محالة . ابتلع الجميع ريقهم ثم قال آلي: الحقوو بننا .وبعدها تقدم و خلفه الجميع ، اوه نسيت أخبركم لقد كانو يتدربون في وسط الغرفة و فيها بابين كبيراً مغلقان توجهو نحو الباب الثاني فتحا الباب آلي لولنا و دخلو ثم تقدم آلين كانت غرفة مستطيله و طويلة على الأرض تمركزت حجرات التدرب على تصويب بدقه ومجموعها تسعه انها تشبه كثيرا التي تكون في ماركز اشرطة لكن معلق على الزوجاج ضد الرصاص او الليزر .النضارات و سددات الأذن امرهم احد آلين ان يرتدوها و يقفو عندها و يفتحون صمامات الأمن . و سمط لكن لم يقم احد باي حركة رفع جميع اكتفهم وحوجبهم بعدم فهم .تكلم آلي تخطرين كي يسمعه الجميع : اوه صحيح كنتم من العامه حسناً .تقدم جميع و اخذو امكنهم .اردف آلي : امسكو أسلحة و كأنكم تردون الاطلاق وفكرو باغلاق صمام الامن سيتفتح تلقأين و طلقو بعدها .باشر الجميع بألطلاق طبعاً بعد اطلق عدت طلقات ارتدت أجسامهم للوراء و أخطاء الجميع ضربتهم .فقال آلين للجميع: بعادي بين اقدمك وتمسكي جيدا بسلاحك و حولي تثبيت أقدمك بالأرض ثم تصويب وبعده الاطلق.كانت النتائج الأولى الممتازة للولنا و رجل الذي كادا ان يكسر شياء منها لولا فطنتها لكن كسر جميع عضمها، قد استطعو إصبت عشرة أهداف في أدمغتهم، من أصل اربعين طلقة خاطئة، كانت الأهداف عبارة عن ورقه منقطه و خطوط بيضوية كبيرة وصغير تمثل الأعضاء الحيوية للأنسان وفضئين الدوار الصغيرة هي تمثل ادمغ و قلب والكبيرة المناطق الأخرى وكانت تتجسد صور هلغرام للأنسان و فضئين أيضآ فقط النصف الاعلا للجسم لا يوجد و ارضيت ممر الرصاص كانت تميل لجيه معينة تسقط فيها بعد دحرجتها ثم تعمل شفاطة تشفطها عبر مصوره حتى تعود لرامي بعدها يفتح درج وحده .قال أحد آلين: اعددو حشو او ملاء خزان اسلحتكم .
فعلها الكل ثم وصالو تدريب حتى الساعة الواحدة ليلً .
اردف آلي لولنا : توقفي، فليتوقف الكل . الحقو بي.خرجو ثم نزلو من درج المخفي و نزلو من الآخر أيضآ حتى هبطو الى ساحة الكبيرة ذلف الجميع عبر الدرج وتجمعو حول طولة كبيرة بها ماء وطعام خفيف و كميت الطعام حسناً بعددهم بضبط حتى كؤس الماء ، تقدمو هذه المره جميع من دون انتضار امر من احد هرعو يشربون الماء و يفترسون الواجبات اللتي كانت عبارة عن خضروات مسلوقة في كريمة الطبخ .فكرو قليل مالذي تعتقد ون اني ساأفعل بهم بعدها ها احزرو انتم .ها هاها ، طبعا سا يكملون تدريب.قال صديق تدريب لولنا: حسنا فل نكمل . تسألت لولنا : اشعر انه يقرأ افكرنا كيف عرف حجتتا للماء وطعام ولما الآن .بينما كانو يمشون توقف الجميع بعد ان توقف آلي قبلهم ونضر لولنا .بينما لولنا لم تنتبه لتوقفهم فاجاءة فاستدمت بضهر أحد لولنا: اخ، وضحك جميعا بعدها ففطنت ان جميع سمعها توردت وجنتها خجلً .ثم صعد الدرج الى غرفت تدريب الأخرى حين وصلو توقفو قليل اجفلهم مشهد تدرب لرمدين اجل اسميتهم هكذا أشكال الكائنات الموجودة ثم استجمعو سجعاتهم وتقدمو وكاعدتها تقدمتهم نفس الحجرات من الغرفة سابقة لكن انفجار ضوء لم يروه سوئ في ألافلام اصطفو بعد ان مرر آلين الأسلحة مثل بندقية شبه آلية (شدقن) و قذفت صواريخ (البزوك )و رشاش خفيف آلي و سلاح جديد كليً إسمه نارو وهو سلاح بيوجلوجي فيروس يهجم تركيبت بناء الدم في أجسام الكائنات الحية فا تموت. و بندقية تطلق تيارا كهربائي قوي يهاجم كهرباء المخ فاينفجر ، وجميعها تطلق اللزير و تعمل بنفس الطريقة ماعدا الشحن بحررت الجسم ، ومسدس الموجت الفوق صوتيه ( اي لا تسمع لكن يتأثر بها الدمغ ) تجعل اي كان شخص يثفذ أومر ولا يعصي من أطلق عليه كيف لانه لا يعمل ببطرية عاديه بل بكمية معينة من دم المستخدم .سرد آلي أسماء الأسلحة مع مهمتها بإنجاز و تبسيط ، أخذوا يمشون للحجرات نضر جميع إليهم لدقاق بعدها عادوا يتدربو رافعت لولنا يدها مع مسدي مثبتاً نضرها و تركيزها على الأهداف اممها وهي الأهداف حية من الحيوانات لم تصدم لولنا عندما رئتهم لأنهم اتو للاستلاء على كوكب .لكن لم تكون ثابتة كاستبقة بلتهرب من ما صعب عليها قتلها أطلقت على أرنب فا قفزا أطلقت مره أخرى هرب منها قالت : سحقاً يبدو أنها ليست المره الأولى لها. عادت تطلق تاراً هنا و أخرى هناك .. قالت : اخيرا .قال آلي : اصبته لكن جرح بسيط حولي حفظ تحركتهم و توقعها .توردت وجناتها خجلً ثم ركزت نضرها وتفكيرها في ماقاله و أطلقت من ناور خصتها طالقة في وسط قلبه فاما هي الا ثاوني معدودة و يسقط الأرنب ميتً ابتسمت لكن لم تلفت الانتباه اكملات وسقط وحد إثنان خمسة عشرة .قال : غيرو الأسلحة خذو البندقية الآلية .اخذ الجميع يبدلون سلاحه . بعدها بدقاق احد المتدربين الشباب يبدو ان الادرلين هرمون التحفيز انعشه رفع بندقية واطلق قبل ان يستعد الجميع لاطلاق ارتجف بعد اطلقه مبشرتا على رائس شبل انفجر وتبعثرا اشلاؤه هنا وهناك لم بنتبه احد لارتجافه لكن مؤكد انهم سموا دوي الاطلاق و صوت الانفجار ابتلع ريقة و تلفت حوله للتأكد ان لا أحد يره ثم استعد تنفس الصاعدا و أعاد رفع بندقيته .. بعد ثوني تولات الطلقات وانفجرت التي بداتها لولتا اتسعت اعين الجميع واستفرغ البعض وشتم البعض بقوة سحقاً واخر قال تبا ... بعد مرور ساعة أخرى وهم يتدربون امتلاء المكان برائحة مقرفه مزيج بين دماء والعرق . توقفت الأسلحة عن العمل بعدها آلي اردف يقول ( اغتسلو و بدلو ملابسكم أولا ثم من يرد تنول الطعام فل يلحق بي ) ثم استدار وغادر اما البقيه هاجمو على الباب كأن اجسدهم لم يمسها الماء من سنوت لا الومهم فالا احد يريد ان تكون رئحته دم وعرق خرجت لولنا من الحمام مرتديه نايابها فكرت : لم اطمن لفكرت انهم قد يدخلون متى يشؤن .ثم تذكرت اول يوم لها بملابس تصهر أكثر منما تخلي احمرت خلجل ثم انقلب خاجلها غصب ( ماذا يحسبون انفسهم ام ام . ردت على نفسها لكن بصوت لا شبهتها انتي حمقاء لم تكوني سوى كائن جديد غريب تثيرن فضولهم يردون استكشفه بستامته ( ام ام لولنا تتسأل : إمعقول هل هو صوتي انا او انه في رئسي . تلفتت حولها لم ترا احد رد عليها صوت ) اجل انا هنا قلت لك انا انتي وانتي انا حمقاء ) ردت لولنا : اذا إذا من انتي . تلعثمت بعد ضهور شبهتها لم تستطع الكلام كادت ان يغشا عليها لكن انقضها صوت الي اعدها للواقع وهداها قال ( لولنا لم ،تاخراتی، قطعهم صوت باب دخل آلي واكمل ، هلمي الينا ( تلعثمت ثانيت : اام هونا هوناك الفتاة تشبهني . اشرت الشبية انا أصمتي بوضع اصبعها سبابة على فمها نضر الي واردف نعم نعم نعرف انها تثير الاختبارات لا تخافي انها فقط في عقلكك والان الحقي بي لحقت به لكن لزالت شبهتها تلحق بها عادو الى غرفت تدريب امام الباب هزت لولنا رئسها محاولتن تجهل ماتراه : انه عقلي لا شي تنسينه وسيذهب . ذهب الجميع الى دخل ووقفو من تضرين دخول لولنا هي مغمضة عيناه خوفن من ان تراى صرخ جيمع في عقلها انتي هيا افتح عينك. وقال الاخر هل تردين ان نقتل أسرعي ( ارتجفت و هرعت لداخل تقدم الجميع الى امكنهم وبين الفينة والأخرى يغيرون أصلحتا هم وبعد ساعة أخرى توقف الجميع حولهم ثم صوت فتح باب و عدت خطوات ثقيله ثم تعليت التحيات والانحنات أشعل ذلك الفضول بين المتدربين من هذا اهو رئيسهم أو أسوء الملك ؟ ) وطبعاً لان جميع عقولهم متصلة مندو بداء تدريب او أكثر سمعت أولنا ذلك وجميع ادرت رائسها لليسار للخلف تحول استراق نصر بدون اشعر احد كان ردتهم مختلف بل اكثر أدميه وهو بناطل و قميص و ستره دخليه و
مع بعض الخوف مشو مرور بغرفتان فقط اقتربت اصوت مؤلوفة للولنا ضنت لولنا انه من عقلها فقط
لكن وهي تمشي تتفجاء بكرة ضخمة شفافه اقترب صوت ثم اقتربت الكرة كاشفتا عن ما بدخلها قطابت
حجبها وعلات مالمحها الغضب وقالت لنفسها لما لم يقتلهم اوف الان يجب علي حميتهم اوف ) مرت
بسرعها أبتلعو ريقهم و سرت في أجسادهم رعشه و برودة على طول حبلهم الشوكي سعو اخر نداء
استغاثه منهم للولنا من ما أثار تسؤلت في عقل الجميع لكن خوفهم على انفسهم انساهم كل ذلك اكملو
المشي حتى مرو بثلاث غرف كبيرة توقفو امام الغرفة التي تتوسط الهوبس بها كراسي كثيرة و لوحت
شاشه توريك الخارج وراءها عدت اشخاص منهم يبدو اننهم فريق القايدة وقف الملازم الأول
قرب الكرسي الأوسط وضع يده على كتف الكابتن و اموء بعينه الشخص الجالس وهو الكابتن للملازم
الأول ان يجب الانطاق و أجبه الملازم الأول نعم برأسه ثم قال لهم صرخا ) تشبثو ( اهتزت الأرض
بقوی و تقدمت بسرعه ثم توقفت بعدها هروع جميع الى مقاعد الفراغه وجلسو

و انطلقت. سحبت قوت اندفاع المحراك اجسدهم إلى خلف و طبعا لا أحتاج ان اقول انها بسرعت ضوء و بعد ثواني أصبحوا يستطعون تنفس بشكل طبعي لكن بعضهم اجتحتهم رغبا في تقيوء ارتحت اجسدهم اذا ازيح عنهم ضغط الهواء من قوت دفع و بعض الأغراض صغيرة تسبح في هواء تسألت لولنا دخلها : هل نحن في فضاء. ألقت نضره واسعة حولها محولتن البحث عن القمر او حتى الفضاء لكن لا شياء في مرما عينيها ثم انفجر ضوء قوي لونه زهري و شعر الجميع بأن السفينه ترجعت قليلًا للخف و بهزة خفيفة ثم اجتهح المكان نفس ضوء اعمهم لثوني ال (م -ت - ب) فا اغمض الجميع عينهم و حاول بعضهم فتح عينه و رؤية ماهذا. تمتم أحدهم في دخلها (ماذا ما هو ولماذا لا يصرخ الجميع هل متنا لا يبدو انه شي طبيعي ). انه شي طبعي لديهم .فتحو عينهم ببطاء و رؤ مصدر هذا ضوء كان صادر من ثقب في فضاء لونه زهري وهو كبير أيضآ كانت لولنا من ضمن من رؤ تمتم دخلها ( ثقب - فجاء- اها بوابة انها ).. قطعها انطلق سفينه وشعور سحب مره أخرى ضواء

قوي اجبرهم على اغلق عينيهم بقوى بعد عشرة دقائق اخاف ضواء معلان خرجهم منه ثم شعرور بضغط ينخفض عليهم
لي ثوني لكن سرعان ما عاد وبعد خمسة دقائق ضوئية عاد انخفاض الضغط عليهم شيء فأشيئ حتى اختفاء وهبطو اخيرا
استدر القائد وابتسم وقال هياء فكوا احزمتكم ارتخت حدقات عينهم شيء فشيء بعد ابتسمته طبعاً تقيئ بعضهم بينما أخيرا
يحولن استعاب ما حدث من ضمنهم لولنا والبقية قلبهم لازال يتفجر في صدرهم و هم يحولن تهدئته انتضرو قليل خوفن من
ان تعود المركبة بتحرك ضحك القائد من نضرتهم الترقبية وعاد يكرر أمرهم بنهوض انحل الأول وبعده الثني .... الخ
حتى لولنا احلته ثم مددت جسمها وتمتم أخيرا اخ اخ اشعر اني مجهادة جدا كأني كنت اتدرب ) تقدمت ولازلت تتمدد تعلت
نفس الهمهمت و تجمع الكل حوله ثم تقدم مرور بوسط المركبة و غرف الشحن وتنزيل ولازل مزدحم حتى ان لولنا واثنان
معها كاداء ان يفوتا الجميع لكن توقف القائد وندهم فاعادو اكملو طريقهم حتى عادو للدور الأوسط الذي يحتوي المصعد
الذي استخدموه ضهر تسأل على وجههم ) لمذا لم نستخدم المصعاد ( قالها بصوت مسموع ضنن منه ان صوته سيضيع
مع ضجيج المكان لكن لسؤ حضه اخ ضجيج مع مسببية لحضت قوله ضحك القائد وقال لأنه ببساطة مصعد صعود فقط
لا ينزل ( رفع معصمه ونقر على سور التحاكم. انطلقت البوابة ودخلها وهم خلفه بدون خوف هذه المرة. هبطوا جميعًا على أقدامهم ما عدا لولنا التي سقطت على الأسفلت الأصفر.

تجاهلت لون الأسفلت، لكنها شعرت بالألم والخجل. ضحكت نصف ضحكة وقالت: "ما هذا؟ يبدو كأنه أسفلت، لكنه أصفر." مدت ذراعها ولمست الأرض مستكشفة، ثم قالت مؤكدة: "نعم، إنه أسفلت أصفر." ضحك الآخرون وقال أحدهم: "هيا، قفي هناك. في الأعلى أشياء أفضل تنتظرك." مد يده لمساعدتها على الوقوف. مدت يدها وأمسكت بكفه، فسحبها لتقف.

اقترب القائد منهم وقال: "هيا، أسرعوا. ليس لدينا اليوم بطوله. يجب إكمال التدريب، إنه يقترب. هيا، تقدموا." مشوا معه طوال الطريق، وكانت هناك بعض النظرات المنبهرة من لون السماء وهدوء الطريق رغم ازدحامه، ولون الأسفلت الاصفر.

بينما كانوا يسيرون، لاحظوا أن الأشجار على جانبي الطريق كانت تتمايل برفق مع النسيم، وأوراقها تتلألأ تحت أشعة الشمس. كان هناك صوت خافت لمياه جارية في مكان قريب، مما أضاف لمسة من السكينة إلى المشهد. لولنا ومن معها كانوا يشعرون بالدهشة من هذا الكوكب الجديد. كل شيء كان يبدو غريبًا وجديدًا بالنسبة لهم. الأشجار كانت بألوان لم يروها من قبل، والوان الشعب بين الأبيض النقي و الاصغر. اما عن طريقت تنقلهم انها كما تخيل البشر كيف ساتكون في مستقبلهم قالت لولنا لنفسبها ماهذا اين سيا .)ثم رات مكابها طائرة أمها مسرعه ثم تختفي . اردفت ( انها تطير لا تسير اخذت توزع نضرتها هنا وهناك حتى وجدت ضلتها ان لها مسرات خاصه لكن لما لا أرى المركبات تطير امامي انها تنطلق فحسب بعدها تختفي اضن ان هذه لحضة انها البوبات صحيح .)يبدو انها متوفرة للجميع الفئات ، القائد الفضائي كان يعرف الطريق جيدًا، وكان يقودهم بثقة نحو وجهتهم. لحا بعيدن في الافق قصر ضخم من زوجاج والياقوت لم يلحضه احدهم بسبب كثرت مايحب العقل اكتشافه قد يغفل عن بعضها لوقت معين كلاما تقدمو نحو القصر، بدأت التفاصيل تظهر بوضوح أكبر. بينما الجميع يتلفتون فوقهم يحولن رصد أين من المركبات الطائرة اسطدامت مجموعة من المخلقات البيضاء و صفراء من المتدريبن ارتجفه الجميع المتدربين من الخوف ابتلعو ريقهم سرت بين اجسدهم رعشة كاد الخوف يوقف قلبهم لكن نضرة من القائد كانت كأفيله بمنع حادثة قد تودي بحياة الجميع في ثنوني ابتعد الجميع الفضائيين عنهم و بتعدو مغادرين.
.... بعد نصف ساعة
امام البوابه الضخمة للقصر العائم مع حجمها الا ان القصر كان اضخم انه وضح من اعلا البوابة قال احدهم (انه ..هائل ) ترك فها مفتوح اردف احدهم ( حسنا انا لا اعرف ما يجب قوله لوصف .. ب....) قطعه اخر انه ( بارع الجمال ...) اكمل اخر ( انها تعريف المثالي للعبقرية الهندسية واوا انه فعلا بين الباخرة و سفن الفضائيه في أفلام خيال ).حسنا حسنا انا من سا اشرح هذا اضن انكم تعرفون من انا صحيح .نعم فلنبدأ انها من الأسفل باخره ضخمه لكنها تطيرا في هواء انها ذات نوفض و أبراج كثيرة اما القصم الأوسط وعلوي انه مركبه فضائية مغلقة عاد من أبراجها و من نوفدها ثلاث صفوف من الل تكون مركز التحكم نعم انها تسافر كامركبة الام للجيوش الغزو لكن تاتي بعد تاكد من سيطره التماه على الكوكب و لها ايضن سبع طوبق عدد الابراج خمسين برج ان لل نوافذ اشكال بضعها دئريه وأخرى مستطيلها وأخرى حرف يو مقلوب بإنجليزيه ، اما لونه المجمل من خارج شفاف و زمردي خفيف لكن لا يور مافي داخل اما من داخل مزين بزمرد و درجات الون الأخضر كل شيء حرفين لونه اخضر و زمردي له درج ضخم لكنه حرفين لم تدهسه قدم لانه ببساطه الجميع لديه لوح كهربائي طائر ( مثل سكوتر ).

ابتل شعرها الأسود القصير من العرق هي لا زالت محدقة داخل الشاشة تغلق أضواء المكان تسمع صوت فتح باب فوقها رفعت رأسها تنضر خلال الباب تدخل يد تمسك بها صرخت (لا لا ، أريد فوز) رفعها حتى اخرجها وضعها على طاولة اقترب احد الأطباء منها أعطها ابرة تغذية مع مسكن ثم خرجوا الى ممر الخامس من الممر ثاني أدخلها الغرفة. لولنا :اشعر بنعاس لماذا لم افز حولت بشتى الطرق. تفتح عينها ببطء تصارع النوم ثم تغلقها مرتين لكنها في المره الرابعة استسلمت لي نوم ...... بعد ساعت .. الساعة الواحدة ضهرا لولنا النائمة في اطمئنان . بينما داخل غرفتها صوت جرس يملأ الغرفة وي وي وي قفزات لولنا من سرير و قالت اء اء صرخت تفقدت ما حولها لا شياء فقط صوت الجرس أصم أذنيها تقدمت ببطء و خوف فتحت الباب مقدر انمله كي ترا ماذا يحدث لم تضع في فتحت الباب غير عينها ألقت نظرة سريعة و مشهد الحارس أمام الباب شعرت برعشة في جسدها ولكنه راها ترجعت وأغلقت الباب ترجعت ثلاث خطوات ايضن بعد ان سمعت خطواته تقترب ..صوت مقبض الباب فتح الباب ودخل تقدم ثلاث خطوات هذه الثوني قبل ان يتكلم كانت كفيله بجعل شعيرات جسدها تستقيم جميعها وتوقف قلبها قال : (آنسه مبروك لقد نجحتي سيدتي سأخذكي الى غرفتك الجديدة مع القادة الجدد الآخرين قالت :( حسنا لكن اين ملابسي . الرمادي اردف ( ستجدين ملابس جديده خاصة بك في الغرفة). استدرا وخرج من الغرفة ولحقت بيه لولنا مرر على الباب الخروج من غرف التجارب ثم تقدمو حتى وصلو باب نهاية القسم تاوجهو نحو القسم القادة الجدد او من البشر الممر الثالث ... كانت الجدران مجوفه من دخال ومغلقة بشعاع شفاف يسمح بنضر دخله وخارجه كانت على طول الممر وقفت لولنا تحول نضرها بين زنزن في كل زنزنه عشرة سجناء. كان الجو يبعث التوجس وخوف من ما قد يره المرء ، الإضاءة منخفضة، مما جعل الزنازين تبدو كأنها عوالم مستقلة في حد ذاتها. لولنا شعرت بقشعريرة تسري على ظهرها عند رؤية الأشخاص المتواجدين داخلها. بعضهم كان ساكنًا وبعضهم الآخر يتحرك بحذر، وكأنهم خائفين من أي حركة قد تلفت الانتباه .لولنا تنهدت بعمق وحاولت أن تستجمع شجاعتها للتقدم تتنقل عينها بين سجناء حتى تقدم أحدهم وصرخ قائلً ( لولنا لولنا سعدني سعاديني ارجوكي انا اسف) ثم سجد و راح يبكي و يترجها ثم لاحظ الجميع من معه ذلك فاهتف الجميعي باسمها (لولنا ارجوكي ) لوهله ارتجفت و تجمد عمودها الفقري كادت ان تصرخ لن أساعدكم فل تموتو لكن لم تفعل تقدمت بخطوات كبيرة و سريعة فطن الجندي أنها تريد الأسرع علا صوت صريخهم لولنا لا لا لا اللعنة عليك ان رأيتك ثنيتً سا اسحقكي دخلت لولنا مع جندي الباب دخول قسم القادة الجدد او الخونه هذا ما جال في خاطرها وهي تخطو أول خطوة هناك تقدمت ثم قالت لولنا: بأعجاب واوا ماهذا. قسم كبير سداسي الشكل الغرف كانت على الأركان القسم متصله كأنها خلية عسل اما الساحه كبيرة في وسط .تقدم جندي و توقف في وسط الساحه وقال هذه قاعت التدريب للمستوى الأول و تحتها باقي المستويات. هناك على الأرض مربعات كثيرة وكبيرة وكأنها ستخرج شي منها. أكمل الجندي: (اما التي كنتي فيها بأمس كانت مخصاصة لكم البشر لكن فقط الجدد ومرضى منكم وعندما تتعفو تعدون هنا حسنا إذن غرفتك رقم سبعة بعد ضهر ستبدأ تدريبات الى فجر اليوم الجديد هكذا ستمضي كل ايامك حتى يحين موعد تعيينك). خرج و افقل الباب تمشت لولنا في ساحة حولت ضغط المربعات بقدمها لعلها تعمل قالت (لنفسها اضن ني اعرف كيف اهزمهم وجدتُ طريقة. ثم سألت ترا كيف تضهر هاذه وكيف تعمل ما هذا يبدو أنها تقنية متقدمه ).تقدمت تبحث عن غرفتها تمشي و تنضر بتركيز على اعلا الأبواب رقم وحد ضربت كف يدها بجبهتا وقالت: (اخ لم اسأله من اليمين أو من يسار. ثم اكملات أربعة خمسه سته سبعة )وضعت يدها على مقبض الباب ثم اكتشفت ان كل الغرف التي مرت عليها كانت تنير بشكل دأري حول المقبض بالأحمر ذهبت إلى جيه الأخرة لكن لم تبدأ من رقم وحد بل استدارت للأمام وتقدمت بشكل مستقيم تمامً حتى بات بينها وبين الباب ثلاثة سنتي ركزت نضرها على مقبض الباب كان منير بلون الأخضر فتحت الباب دخلت كان المكان مضلم تحسست الجدار بحثً عن مفتيح الانارة بينما كان ضهرها أمام سرير سمعت صوت صرير السرير وكان أحد كان مستلقي عليه وجلس لتوه ثم عاد صوت لثانيه وبعدها صوت اقدام وخرج أمامها من الغرفة استسعت حدقتها تيبس جسدها ابتلعت ريقها وخرجت مسرعة الى نفس الغرفة قبل قليل تأكدت اولاً انه لا ينضر خلفه و انتلقت نحو الجيها الأخرى ضغطت المقبض لكن لم يفتح لحضت شي لم تلحضه قبلً هناك زر مربع ضغطت عليه فتح الباب هرعت الى دخل الغرفة اضواها موضائه وفارغه هذه المرة سقطت على الأرض وهي تلهث وقالت : حدثت نفسها( اذا الأحمر يعني فارغ والاخضر شاغر اذا اتمنى انه لم يلحضني ،واوا كنت على وشك ان لا أعرف ماقد يحدث لكن مع حضي العاثر لا أريد ان اعلم ). وقافت تستكشف الغرف كان هناك سرير وخزانه واحده وباب آخر تقدمت إليه لكن هاذه المره تذكرت الزر ضغطت عليه فتح الباب واذا هو دورت المياه صغيرة لكن تلبي جميع الاحتياجات بشكل مدهش فيها خزانة و جهاز يشبه غسالة ملابس. قالت: لنفسها (هذا يعطني رغبة للاغتسال ). ابتسمت لكن فجاءها صوت في راسيها يضحك ويقول (حمقاءءءء اتحسبين نفسكي تستحقين هذا هاهاها ).ردت لولنا عليه : (وانت مادخلك واضهر لي الآن ان كنت تجراء لما تختبتء ).رد صوت( حمقاءءءء انا انتي وانتي وانا كما قلت انتي حمقاءءءء لم تكتشفي بعد من انا هاهاهاها ).ضربت الأرض بقدمها وصرخت من انت ؟ انت ) اختفاء صوت استحمت وخرجت فتحت الخزنه هناك ثياب كثيرة بحثت عن مقساها اخذت الحجم المتوسط ارتدت اتشرت ثم بنطال ابتسمت وسقطت من عنها دمعه وقالت لنفسها لقد اشتقت ان اكون خارج ذلك المكان ثم مسحت دمعتها واستلقت على سرير تقلبت كثيرا ماضى وقت طويل منذو اخر مره نامت على سرير تنفست الصعداء اخيرا وصرخت دخال عقلها أخير اخيرا غمضت عينها وهي تفكر هل يجب ان تنقضهم قالت لنفسها : لا لا أريد انقذهم ام لا. حتى نامت أخير ... بعد ضهر وقبل الاستيقاظ الجميع تتلو لولنا على سرير و عرقها بلل السرير بأكمله تهمس لولنا: لا لا ابتعدوا ابتعدوا ارجوكم ثم صرخت فاجاءة اااااااء ثم جلست على سرير ضمت رجليها الى صدرها تبكي بصمط كانت غارقه بأفكارها المرعبة عن الشخصيات في منام انقذها صوت الجارس العلي بدالها كمن سقط في حفرة معتمه وطولها ثلاث أمتار وبعد أن تأكدت انها ستموت ترا ضوء ابيض ساطع وحبل نزل إليها ورفعها .خرجت من غرفتها صدمت من عدد الموجودين كانوا اقل من عدد الغرف ثم صوت يخرج من أركان الجدار اصطفو جميع في صفين عريضة استمعو جيدا اذا كنت تريدن التعيين سريع فا تفوقو على أنفسكم استمرت لولنا في التحديق في الوجوه المحيطة بها، وخفق قلبها بشدة. كانت الغرفة تمتلئ بالجدد، كلهم ينظرون إليها بتوتر، وكأنهم ينتظرون إشارة ما. حاولت أن تجمع شتات أفكارها، فعدلت من جلستها وقاومت رغبتها في التراجع.

"تفوّقوا على أنفسكم،" كرر الصوت من الجدار، مخترقًا الصمت بسلاسة. "هناك اختبارات تنتظركم، وعليكم أن تكونوا مستعدين."لولنا تذكرت تلك اللحظة عندما كانت تستعد للانطلاق في مغامرتها الجديدة، بعيدًا عن ظلال الماضي. كانت تدرك أنها بحاجة إلى التحلي بالشجاعة والتركيز على هدفها، مهما كانت التحديات. بعد لحظات من التفكير، قررت أن تأخذ زمام المبادرة."ماذا علينا أن نفعل؟" سألت بصوتٍ عال، متجاهلة أحاسيس الخوف التي كانت تتصارع بداخلها.أجاب الصوت مرة أخرى، هذه المرة بنبرة أكثر حزمًا: "سوف تتوزعون على مجموعات، وكل مجموعة ستخضع لاختبار يحدد مهاراتها. النجاح يتطلب الجهد والتركيز. إذا كنتم مستعدين، قوموا بتشكيل صفوفٍ صفين."انسجمت الأصوات حولها، حيث بدأ الجميع يتحرك بسرعة، يتجه نحو تشكيل صفين. شعرت لولنا بمدى أهمية اللحظة، فهزت رأسها لأعلى وأسفل، وواصلت التقدم نحو الصف الأمامي.بعد ذلك، أصدرت إشارة بصوت عالٍ، وأُطلق سراحهم في ساحة التدريب الواسعة القابعة فوق الساحه التي يقفون في الان ، امرهم الصوت من جدار بصوت حازم بعد ثواني سترون درج كان مخفين اصعدوه التدريب الاول سيكون هنالك او بالأحرى اختبار . سكت صوت ثم حدث ماقاله صعد الجميع ثم وقفو مصدومين ومتفجئين لي روعت المكان كانت عبارة عن ساحة المجهزة بكل ما يلزم. كانت هناك أجهزة تقنية متقدمة، ممرات للإختبارات، وحتى منطقة مخصصة للاختباء. وفي كل زاوية، كانت هناك تحديات مختلفة.تحدّت لولنا نفسها، تذكّرت ترجي زملائها في عمل ، وأصبحت مدركة لعمق الاختبارات التي تنتظرها. "إذا أردت أن أكون أقوى، يجب أن أكون أفضل"، همست لنفسها.
فلنبدأ، إذًا…
اردف من تكلم قبل قليل بصوت صارم ومخيف ؛؛ سانبد بتدريب البدني ؛ سرحت تتحدث مع نفسها تنست أصوت الغليض توجه نحوه أجهزة شبيه بنادي الرياضي الخاص بكم الأول سيكون الجري . توجه نحوه أجهزة الجري. قالت لولنا: اخيرا شيء افعله غير نوم لكن مهلا لحظة تدريب الأمس الن يكون همهمت اه لا لا أريد هزيمت تلك الآلة اللعينه . ثم اكمل صوت. اجفلها صوت من جدار لاحضت ان لا أحد يقف حولها أدركت لتو انها تعمقت في تفكيرها تلفتت بسرعة تبحث عنهم ثبتت نضرها عليهم ثم هرولت مسرعها كان الجهاز الأول فارغً فابتسمت لولنا همست تذكرت ان طلاب لا يفضلون ان يكون في صف الأول صعدت على الجهاز فا بدات بالهرولة ثم الجري .. بعد ساعتين
تلهث العرق يسقط منها كا مطر الغزير ، سقط الجميع على الأرض يالهثون . عاد صوت الخشن حسنا فلتجمعو همتكم ان تدريب لا يزال في بديته هاها ضحك قفو جميعن بعدوا بين قدميكم وضع ايدكم خلف ضهركم فوق بعضها .همست لولنا لنفسيها : ماذا انا أقف مع اني لا أقوى. نضرت حولها اذا الجميع مثلها تقدم الجميع الى الامام في خط مستقيم .ارفد صوت : هاها التدريب الثاني هو رفع الأثقال .انحنا الجميع ثم رفع الجميع الأوزان المخصصة لهم كل على حسب وزنه وقدرت جسده على الاحتمال لكن وجه البعض منهم القليل من صعوبة لأنهم اساساً تعبو من تدريب بعد ساعة اصيبو جميعن بخدر في أكتاف وبعد مرور نصف ساعة اصبحو يشعرون وكأن ما يحملنوه لا شيء فازد حماسهم وحاملو الأثقال الأثقال فا الاثقل حتى مضت ساعتين أخرى و ترك الجميع ماحملوه ارضن و سقطو جميعن من تعب فتركهم الجنود يتنفسون صاعدء قليل .بعد ساعتين؛ خرج الجميع من المسبح ساخن الى قاعت الطعام جلس الأول على الكرسي وزفر الهواء بقوة ثم تولت اصوت ازحت المقعد و زفير بين جميع كانت الطاولة على شكل حرف (U) بالانجليزية وكان الطعام يسير متوزي مع طاوله كان شبيه بدرج المتحرك لكن بدون دارج مد الجميع ايديهم الى أطباق و اتهمو مابنهم وهو عابره عن خضروات محمصة مع صوية ولحم. توقف الجميع ونضرو بيبالها لي جنود بعد ان اخبرهم ان تدريب لم ينتهي بعد ماعدا لولنا ضحكت ضحكة مكتومه وصعدت الدرج لي دور الثاني وقفت مكنها تنتضر تعلمت الجديدة خيلل عشرة ثوني كان جميع قد استعداد .عاد صوت من جدار وقال (هاها هل هذا المقدار البسيط من تدريب اتعبكم ).ثم قال بئستهزت مثقل بصارمة (تتفوقو على أنفسكم لا فقط الاتقان ، هاهاها ) ضحك ثم اردف : التمرين القادم هو تدريب ضغط. لقد اضفنا لطعمكم مكملات غذائية تزيد طاقة أداء اجسامكم اذا ان كنتم تودون العيش اذا تدربوا وكأنكم ستمتون قريبا وهو هكذا. انحنا الجميع و بداؤ تدريب في بداية لم يستطيعو فعلها فاكانو يتسقطون على وجهم حتى ادموها اصبحو يانون وهم يتدربون وبعد ساعتين اخبرهم الصوت انهم سا يتعلمون فن الملاكمة وكانت القتلات بعد تدريب الفردي كل سيدة مع سيد تورطت لولنا مع أقوى رجل موجد فا بداء القتال لولنا بدأت أول بتسرع فا اخذت ضربتان و صقطت على الأرض كادت ان تهزم لكنها وقفت في أخر ثانية تعلمت هذه المره انه يضرب بقوة وسرعه وحين يسقطها يستغل ذلك ليستريح فا تركت له المجال البداء الاولً وراحت تصد وتهرب حتى احست بضربته تبطء و تضعف كادت ان تضرب لكن هو لكم الهواء بيده فاستغلت هي ذلك و انهالت عليه البضرب السريع في امكان معينها حتى خرت قوه و صقط خصمها حولت الرجوع إلى مكانها لكن صقطت مغشين عليها هي الأخرى ثم اكمل البقيه المباريات حتى مضت سعاتين وحان وقت السباحة الوقت الان حولي الساعة الرابعة مساء عادت لولنا و رجل الذي خسر قبل قليل لولنا هنا قفزت بسرعة وبراعها لأنها اصلا براعة فيها مثل ما اردفت انا سابقا . اصبت لولنا صدمت الجميع ليس لأنها براعة فقط لكن لحمستها بعضهم أيضآ برعين بي سباحه لكن ليسو متحمسين جدا لانهم خافون هي أيضآ خافها لكن ضغط التدريب اعطها شيء أهم لتصب عليه كل تفكيرها و فورنان دمها. قفزا الجميع الى ماء وضلو يسبحون ترا بسرعه وتراً ببطء حتى انقضت الساعة الأوله وبداء تدريب على غوص وقاتل لم يكون سهلً كلما حوال أحدهم ضرب الاخر يدور ... الساعة الخامسة وستون دقيقة اخيرا استطاعو القتال دون دوران و بشكل ممتاز وخمسة و وحد وستون دقيقة إثنان و ستون أربعة وستون خمسة وستون ستة وستون سبعة وستون ثامنية وستون تسعه وستون . التدريب البدني الآن سايتوقف قليل الآن انه وقت عمل المخ . خلف باب القسم طق طق سحب الباب دخل الجندي الذي احضر لولنا الى هنا وقال؛ حضر صوته في عقلهم "" الحاقو بي سايبداء درسكم الآن ستتعلمون اختراع استرتجيات الحربية جديدة وحفظ القديمة. لحق بيه الجميع لا أحد يتكلم الجو يعمه صمط حتى وصلو الى ممر ينتهي بياب عملاق وله مستشعر حرارة يفتح ال باب بسحب اليمن لليمين والياسر من ياسر ذلفو اليها سريعن لأنهم يردون الجلوس بعد العمل المجهد توالت اصوت زفريهم ثم وقف الجندي على رئس الطاولة المستطيلة كانت كبيرة لذا كان يتكلم بتخاطر كانت الغرفة واسعة مربعة تتوسطها طاولة مستطلية أضاف لونها الرمادي الفاتح غموض للمكان امه اضواه فا ارجوانية نزلت ذراع الية خرج منها شعاع ارجوني أصاب وسط الجدار الذلي توسط الغرفة ثم ضهرت صورة يكتب اعلاها استرتجيات الحرب ، وتحتها كتب ، واحد : رقب خصمك ادرسه وتعلم حرفين سا يعطيك هاذ الأفضلية . لا تهاجم افهم حركات خصمك ثم اخترع شي يردعا _ استفز الخصم لكن انتبه لا تسمح له بفعلها بك _ اعلم متى سيكون من الأفضل الانسحاب ـ لا تسمح بوجود خونه رقب الجميع واضرب من تثبت علية الخيانه بضربة من حديد ـ الحرب الباردة او النفسية يسطره على الاعلام و نفط وماصدر الطعام و رئساء وانشاء الحروب . ظقت عدستا عين لولنا من صدمة حدثة نفسها "" ماهذا وكانهم يعشون معنا من الازل كيف يعرفون كل هذه الأشياء ، لدي شعور انه من ممكن انهم من فعلولها او مهلٌ لحضه صحيح لمه لم افكر في ذلك من قبل انهم شعب متطور لذا اضن انهم اكتشفها مثلنا او قبلنا لا اعرف بضبط . قال اصوت في عقلها " حمقاء . اعدها صوته لارض الواقع واكملت تركز في كلامه . بعد ساعة ....... قال الجندي "" امامك أجهزة لوحية ستضهر طافية في هواء لكل منكم حولو كتبت استرتجية حرب جديدة ماريكم اولان ماذا يجب ان تفعل انت في خضم هذه الحرب . هم الجميع بكتب منغمسين في تفكيره في موضوع لانها وقعت بعد نصف ساعة قال جندي "" حسنا ان جميع الأجهزة هنا متصلة مع بعضها كاعقل وحد لذا استعرض أجوبتكم خلفي فا يارها الجميع حسناً سننقشق الاجبوتكم معاً . لولنا ""لا اعرف لماذا لم تأتني ايتٌ أفكار وضح او حتى معقولة لكن ساافعل اي شي حرفين لي انقاض كوكبي ممكن ان ادعلي الخينة وادخل بينهم واقتلهم في عقر درهم او حتى اني قد أحمل جميع انواع المتفجرات في جسدي وامثل اني مت وانفجر انا وهم او حتى ساقاتل الى اخر نفس اذا ان الباقين لسو مثلي اكيد انهم وجدو الكثير من طرق .عندما ضهرت على شاشة صدم الجميع ولم يعطو اي ردت فعل لمذا ببساطة لان جميع اجبو نفس الأجابة ألتفت الجندي ابتسم وقال في وسط صدمت الجميع من ابتسمته <أحسنتم لان لو لم تكون اجبتكم هاكذا قد تكونو امه معتوهين وستكونو الأقل رتبه او ضعاف فتمتون بسرعة. تنقشو أكثر في طرق أخرى انتجو منها أفكار اخرآ وضالو هاكذا الى ان صارت الساعة العاشرة مساء قال الجندي < الحقو بي ستدربون عليها الآن. صمت لكن تحمس الجميع قالين <<أخيرا >> عادو الى قسمهم وصعدا الدرج الى ساحت التدريب الاول ثم صعدو الى دور الثاني امتلاء المكان بي شات أنواع الأسلحة الجدران توعلق عليها الأسلحة ،أول شيء كان تدريب بستخدام سكين لكن هذه المره كان آلي تدريب هو الخصم لكل شخص آلي تدريب او صديق تدريب انه ذكاء الاصطناعي اصطف الجميع مقبل بعضهم توجه الاليون الى حملات الأسلحة المعلقة اخذو الأسلحة البيضاء وهي السككين اخذ الجميع اثنين لهو ولشريكه واخذو امكنهم نولو بعضهم السككين .ابتلعت لولنا ريقها و قالت "" سحقا. صرخ المدراب ^^ ثلاثة إثنان واحد انطلق..^^ هجم الآلي اولاً ضرب ضربته للولا ذكاء لولنا ونسحبها لكن انفها من قطع ليس فقط خصلات شعرها تصببت جبتها عرق رفع الآلي يضرعه و هاجم لولنا مره أخرى حولت لولنا صد ضربة هذه المرة بعد موحولتها الكثيرة الهرب أبتعد آلي وتوقف استغربت لولنا ثم راحت تفكر بتعجب مالذي علي فعله الآن ! ثم صدر صوت منه ،، حولي انتي الان تقليد حركاتي او بل معنى اخر هاجمي. توترت لولنا وتملكها الخوف تضن انها ان لم تهزمه سيقتلها قال آلي ،، أنيسه انا ذكاء الاصطناعي يتعلم وحدة لكن برمجتي او خورزميتي تحتم علي ان لا اقتلك بل ادربك للقتل .أنيسه لا تخافي انا لن اقتلك أبدًا خورزميتي تحتم علي ذلك او تمنعني من ذلك تسألت لولنا كيف سمع ماقلتة أيعقل انه متصل معنا أيضآ او او ان هناك جهاز يقرأ أفكاري وينشرها دخال هذه الملابس .اقتربت لولنا بهدوء أمسكت السكين مثل ما امسكها هو هدات من روعها ثم اقتربت وبشرت القتال طبقت خمسه من حركاته ضربت بسكنيها بعكس من الاسفل في جانب الايسر و الايمن من اعلا للاسفل اليسار وضليت هاكذا بينما يتخللها هرب وصد الى ان بدأت ايدي جميع بتنميل فا تسقط السكاكين من ايديهم وحد تلو الاخر حتى بقيت لولنا في حقيقه قد شعرت بلخدر من مده لكن استطاعت تحمل ضربت لولنا لكن أوقف الآلي ضربة وقال ،، انتهاء الوقت وفري طقتكي للبقي لم نتهي بعد الساعه الان منتصف الليل ، انكي مثبرة لذلك ساعلمك بتفاني و جدية.
الثانية عشر تمامً
الآن يا مشهدين يبداء اللعب بنار . عاد آليون لامكنهم ثم اخذو المسدسات الفردية و نولو المتدربين سلحهم مسدس الفرد وقال الجندي اللذي احضر لولنا : من الآن ساتهتمون بهذا الفرد كانفسكم إياكم و تركته لأنكم ستمتو انا جاد اي سلاح كان لديكم إياكم و فقده لأنكم هكذا ستفقدو حيتكم لا محالة . ابتلع الجميع ريقهم ثم قال آلي: الحقوو بننا .وبعدها تقدم و خلفه الجميع ، اوه نسيت أخبركم لقد كانو يتدربون في وسط الغرفة و فيها بابين كبيراً مغلقان توجهو نحو الباب الثاني فتحا الباب آلي لولنا و دخلو ثم تقدم آلين كانت غرفة مستطيله و طويلة على الأرض تمركزت حجرات التدرب على تصويب بدقه ومجموعها تسعه انها تشبه كثيرا التي تكون في ماركز اشرطة لكن معلق على الزوجاج ضد الرصاص او الليزر .النضارات و سددات الأذن امرهم احد آلين ان يرتدوها و يقفو عندها و يفتحون صمامات الأمن . و سمط لكن لم يقم احد باي حركة رفع جميع اكتفهم وحوجبهم بعدم فهم .تكلم آلي تخطرين كي يسمعه الجميع : اوه صحيح كنتم من العامه حسناً .تقدم جميع و اخذو امكنهم .اردف آلي : امسكو أسلحة و كأنكم تردون الاطلاق وفكرو باغلاق صمام الامن سيتفتح تلقأين و طلقو بعدها .باشر الجميع بألطلاق طبعاً بعد اطلق عدت طلقات ارتدت أجسامهم للوراء و أخطاء الجميع ضربتهم .فقال آلين للجميع: بعادي بين اقدمك وتمسكي جيدا بسلاحك و حولي تثبيت أقدمك بالأرض ثم تصويب وبعده الاطلق.كانت النتائج الأولى الممتازة للولنا و رجل الذي كادا ان يكسر شياء منها لولا فطنتها لكن كسر جميع عضمها، قد استطعو إصبت عشرة أهداف في أدمغتهم، من أصل اربعين طلقة خاطئة، كانت الأهداف عبارة عن ورقه منقطه و خطوط بيضوية كبيرة وصغير تمثل الأعضاء الحيوية للأنسان وفضئين الدوار الصغيرة هي تمثل ادمغ و قلب والكبيرة المناطق الأخرى وكانت تتجسد صور هلغرام للأنسان و فضئين أيضآ فقط النصف الاعلا للجسم لا يوجد و ارضيت ممر الرصاص كانت تميل لجيه معينة تسقط فيها بعد دحرجتها ثم تعمل شفاطة تشفطها عبر مصوره حتى تعود لرامي بعدها يفتح درج وحده .قال أحد آلين: اعددو حشو او ملاء خزان اسلحتكم .
فعلها الكل ثم وصالو تدريب حتى الساعة الواحدة ليلً .
اردف آلي لولنا : توقفي، فليتوقف الكل . الحقو بي.خرجو ثم نزلو من درج المخفي و نزلو من الآخر أيضآ حتى هبطو الى ساحة الكبيرة ذلف الجميع عبر الدرج وتجمعو حول طولة كبيرة بها ماء وطعام خفيف و كميت الطعام حسناً بعددهم بضبط حتى كؤس الماء ، تقدمو هذه المره جميع من دون انتضار امر من احد هرعو يشربون الماء و يفترسون الواجبات اللتي كانت عبارة عن خضروات مسلوقة في كريمة الطبخ .فكرو قليل مالذي تعتقد ون اني ساأفعل بهم بعدها ها احزرو انتم .ها هاها ، طبعا سا يكملون تدريب.قال صديق تدريب لولنا: حسنا فل نكمل . تسألت لولنا : اشعر انه يقرأ افكرنا كيف عرف حجتتا للماء وطعام ولما الآن .بينما كانو يمشون توقف الجميع بعد ان توقف آلي قبلهم ونضر لولنا .بينما لولنا لم تنتبه لتوقفهم فاجاءة فاستدمت بضهر أحد لولنا: اخ، وضحك جميعا بعدها ففطنت ان جميع سمعها توردت وجنتها خجلً .ثم صعد الدرج الى غرفت تدريب الأخرى حين وصلو توقفو قليل اجفلهم مشهد تدرب لرمدين اجل اسميتهم هكذا أشكال الكائنات الموجودة ثم استجمعو سجعاتهم وتقدمو وكاعدتها تقدمتهم نفس الحجرات من الغرفة سابقة لكن انفجار ضوء لم يروه سوئ في ألافلام اصطفو بعد ان مرر آلين الأسلحة مثل بندقية شبه آلية (شدقن) و قذفت صواريخ (البزوك )و رشاش خفيف آلي و سلاح جديد كليً إسمه نارو وهو سلاح بيوجلوجي فيروس يهجم تركيبت بناء الدم في أجسام الكائنات الحية فا تموت. و بندقية تطلق تيارا كهربائي قوي يهاجم كهرباء المخ فاينفجر ، وجميعها تطلق اللزير و تعمل بنفس الطريقة ماعدا الشحن بحررت الجسم ، ومسدس الموجت الفوق صوتيه ( اي لا تسمع لكن يتأثر بها الدمغ ) تجعل اي كان شخص يثفذ أومر ولا يعصي من أطلق عليه كيف لانه لا يعمل ببطرية عاديه بل بكمية معينة من دم المستخدم .سرد آلي أسماء الأسلحة مع مهمتها بإنجاز و تبسيط ، أخذوا يمشون للحجرات نضر جميع إليهم لدقاق بعدها عادوا يتدربو رافعت لولنا يدها مع مسدي مثبتاً نضرها و تركيزها على الأهداف اممها وهي الأهداف حية من الحيوانات لم تصدم لولنا عندما رئتهم لأنهم اتو للاستلاء على كوكب .لكن لم تكون ثابتة كاستبقة بلتهرب من ما صعب عليها قتلها أطلقت على أرنب فا قفزا أطلقت مره أخرى هرب منها قالت : سحقاً يبدو أنها ليست المره الأولى لها. عادت تطلق تاراً هنا و أخرى هناك .. قالت : اخيرا .قال آلي : اصبته لكن جرح بسيط حولي حفظ تحركتهم و توقعها .توردت وجناتها خجلً ثم ركزت نضرها وتفكيرها في ماقاله و أطلقت من ناور خصتها طالقة في وسط قلبه فاما هي الا ثاوني معدودة و يسقط الأرنب ميتً ابتسمت لكن لم تلفت الانتباه اكملات وسقط وحد إثنان خمسة عشرة .قال : غيرو الأسلحة خذو البندقية الآلية .اخذ الجميع يبدلون سلاحه . بعدها بدقاق احد المتدربين الشباب يبدو ان الادرلين هرمون التحفيز انعشه رفع بندقية واطلق قبل ان يستعد الجميع لاطلاق ارتجف بعد اطلقه مبشرتا على رائس شبل انفجر وتبعثرا اشلاؤه هنا وهناك لم بنتبه احد لارتجافه لكن مؤكد انهم سموا دوي الاطلاق و صوت الانفجار ابتلع ريقة و تلفت حوله للتأكد ان لا أحد يره ثم استعد تنفس الصاعدا و أعاد رفع بندقيته .. بعد ثوني تولات الطلقات وانفجرت التي بداتها لولتا اتسعت اعين الجميع واستفرغ البعض وشتم البعض بقوة سحقاً واخر قال تبا ... بعد مرور ساعة أخرى وهم يتدربون امتلاء المكان برائحة مقرفه مزيج بين دماء والعرق . توقفت الأسلحة عن العمل بعدها آلي اردف يقول ( اغتسلو و بدلو ملابسكم أولا ثم من يرد تنول الطعام فل يلحق بي ) ثم استدار وغادر اما البقيه هاجمو على الباب كأن اجسدهم لم يمسها الماء من سنوت لا الومهم فالا احد يريد ان تكون رئحته دم وعرق خرجت لولنا من الحمام مرتديه نايابها فكرت : لم اطمن لفكرت انهم قد يدخلون متى يشؤن .ثم تذكرت اول يوم لها بملابس تصهر أكثر منما تخلي احمرت خلجل ثم انقلب خاجلها غصب ( ماذا يحسبون انفسهم ام ام . ردت على نفسها لكن بصوت لا شبهتها انتي حمقاء لم تكوني سوى كائن جديد غريب تثيرن فضولهم يردون استكشفه بستامته ( ام ام لولنا تتسأل : إمعقول هل هو صوتي انا او انه في رئسي . تلفتت حولها لم ترا احد رد عليها صوت ) اجل انا هنا قلت لك انا انتي وانتي انا حمقاء ) ردت لولنا : اذا إذا من انتي . تلعثمت بعد ضهور شبهتها لم تستطع الكلام كادت ان يغشا عليها لكن انقضها صوت الي اعدها للواقع وهداها قال ( لولنا لم ،تاخراتی، قطعهم صوت باب دخل آلي واكمل ، هلمي الينا ( تلعثمت ثانيت : اام هونا هوناك الفتاة تشبهني . اشرت الشبية انا أصمتي بوضع اصبعها سبابة على فمها نضر الي واردف نعم نعم نعرف انها تثير الاختبارات لا تخافي انها فقط في عقلكك والان الحقي بي لحقت به لكن لزالت شبهتها تلحق بها عادو الى غرفت تدريب امام الباب هزت لولنا رئسها محاولتن تجهل ماتراه : انه عقلي لا شي تنسينه وسيذهب . ذهب الجميع الى دخل ووقفو من تضرين دخول لولنا هي مغمضة عيناه خوفن من ان تراى صرخ جيمع في عقلها انتي هيا افتح عينك. وقال الاخر هل تردين ان نقتل أسرعي ( ارتجفت و هرعت لداخل تقدم الجميع الى امكنهم وبين الفينة والأخرى يغيرون أصلحتا هم وبعد ساعة أخرى توقف الجميع حولهم ثم صوت فتح باب و عدت خطوات ثقيله ثم تعليت التحيات والانحنات أشعل ذلك الفضول بين المتدربين من هذا اهو رئيسهم أو أسوء الملك ؟ ) وطبعاً لان جميع عقولهم متصلة مندو بداء تدريب او أكثر سمعت أولنا ذلك وجميع ادرت رائسها لليسار للخلف تحول استراق نصر بدون اشعر احد كان ردتهم مختلف بل اكثر أدميه وهو بناطل و قميص و ستره دخليه و
مع بعض الخوف مشو مرور بغرفتان فقط اقتربت اصوت مؤلوفة للولنا ضنت لولنا انه من عقلها فقط
لكن وهي تمشي تتفجاء بكرة ضخمة شفافه اقترب صوت ثم اقتربت الكرة كاشفتا عن ما بدخلها قطابت
حجبها وعلات مالمحها الغضب وقالت لنفسها لما لم يقتلهم اوف الان يجب علي حميتهم اوف ) مرت
بسرعها أبتلعو ريقهم و سرت في أجسادهم رعشه و برودة على طول حبلهم الشوكي سعو اخر نداء
استغاثه منهم للولنا من ما أثار تسؤلت في عقل الجميع لكن خوفهم على انفسهم انساهم كل ذلك اكملو
المشي حتى مرو بثلاث غرف كبيرة توقفو امام الغرفة التي تتوسط الهوبس بها كراسي كثيرة و لوحت
شاشه توريك الخارج وراءها عدت اشخاص منهم يبدو اننهم فريق القايدة وقف الملازم الأول
قرب الكرسي الأوسط وضع يده على كتف الكابتن و اموء بعينه الشخص الجالس وهو الكابتن للملازم
الأول ان يجب الانطاق و أجبه الملازم الأول نعم برأسه ثم قال لهم صرخا ) تشبثو ( اهتزت الأرض
بقوی و تقدمت بسرعه ثم توقفت بعدها هروع جميع الى مقاعد الفراغه وجلسو

و انطلقت. سحبت قوت اندفاع المحراك اجسدهم إلى خلف و طبعا لا أحتاج ان اقول انها بسرعت ضوء و بعد ثواني أصبحوا يستطعون تنفس بشكل طبعي لكن بعضهم اجتحتهم رغبا في تقيوء ارتحت اجسدهم اذا ازيح عنهم ضغط الهواء من قوت دفع و بعض الأغراض صغيرة تسبح في هواء تسألت لولنا دخلها : هل نحن في فضاء. ألقت نضره واسعة حولها محولتن البحث عن القمر او حتى الفضاء لكن لا شياء في مرما عينيها ثم انفجر ضوء قوي لونه زهري و شعر الجميع بأن السفينه ترجعت قليلًا للخف و بهزة خفيفة ثم اجتهح المكان نفس ضوء اعمهم لثوني ال (م -ت - ب) فا اغمض الجميع عينهم و حاول بعضهم فتح عينه و رؤية ماهذا. تمتم أحدهم في دخلها (ماذا ما هو ولماذا لا يصرخ الجميع هل متنا لا يبدو انه شي طبيعي ). انه شي طبعي لديهم .فتحو عينهم ببطاء و رؤ مصدر هذا ضوء كان صادر من ثقب في فضاء لونه زهري وهو كبير أيضآ كانت لولنا من ضمن من رؤ تمتم دخلها ( ثقب - فجاء- اها بوابة انها ).. قطعها انطلق سفينه وشعور سحب مره أخرى ضواء

قوي اجبرهم على اغلق عينيهم بقوى بعد عشرة دقائق اخاف ضواء معلان خرجهم منه ثم شعرور بضغط ينخفض عليهم
لي ثوني لكن سرعان ما عاد وبعد خمسة دقائق ضوئية عاد انخفاض الضغط عليهم شيء فأشيئ حتى اختفاء وهبطو اخيرا
استدر القائد وابتسم وقال هياء فكوا احزمتكم ارتخت حدقات عينهم شيء فشيء بعد ابتسمته طبعاً تقيئ بعضهم بينما أخيرا
يحولن استعاب ما حدث من ضمنهم لولنا والبقية قلبهم لازال يتفجر في صدرهم و هم يحولن تهدئته انتضرو قليل خوفن من
ان تعود المركبة بتحرك ضحك القائد من نضرتهم الترقبية وعاد يكرر أمرهم بنهوض انحل الأول وبعده الثني .... الخ
حتى لولنا احلته ثم مددت جسمها وتمتم أخيرا اخ اخ اشعر اني مجهادة جدا كأني كنت اتدرب ) تقدمت ولازلت تتمدد تعلت
نفس الهمهمت و تجمع الكل حوله ثم تقدم مرور بوسط المركبة و غرف الشحن وتنزيل ولازل مزدحم حتى ان لولنا واثنان
معها كاداء ان يفوتا الجميع لكن توقف القائد وندهم فاعادو اكملو طريقهم حتى عادو للدور الأوسط الذي يحتوي المصعد
الذي استخدموه ضهر تسأل على وجههم ) لمذا لم نستخدم المصعاد ( قالها بصوت مسموع ضنن منه ان صوته سيضيع
مع ضجيج المكان لكن لسؤ حضه اخ ضجيج مع مسببية لحضت قوله ضحك القائد وقال لأنه ببساطة مصعد صعود فقط
لا ينزل ( رفع معصمه ونقر على سور التحاكم. انطلقت البوابة ودخلها وهم خلفه بدون خوف هذه المرة. هبطوا جميعًا على أقدامهم ما عدا لولنا التي سقطت على الأسفلت الأصفر.

تجاهلت لون الأسفلت، لكنها شعرت بالألم والخجل. ضحكت نصف ضحكة وقالت: "ما هذا؟ يبدو كأنه أسفلت، لكنه أصفر." مدت ذراعها ولمست الأرض مستكشفة، ثم قالت مؤكدة: "نعم، إنه أسفلت أصفر." ضحك الآخرون وقال أحدهم: "هيا، قفي هناك. في الأعلى أشياء أفضل تنتظرك." مد يده لمساعدتها على الوقوف. مدت يدها وأمسكت بكفه، فسحبها لتقف.

اقترب القائد منهم وقال: "هيا، أسرعوا. ليس لدينا اليوم بطوله. يجب إكمال التدريب، إنه يقترب. هيا، تقدموا." مشوا معه طوال الطريق، وكانت هناك بعض النظرات المنبهرة من لون السماء وهدوء الطريق رغم ازدحامه، ولون الأسفلت الاصفر.

بينما كانوا يسيرون، لاحظوا أن الأشجار على جانبي الطريق كانت تتمايل برفق مع النسيم، وأوراقها تتلألأ تحت أشعة الشمس. كان هناك صوت خافت لمياه جارية في مكان قريب، مما أضاف لمسة من السكينة إلى المشهد. لولنا ومن معها كانوا يشعرون بالدهشة من هذا الكوكب الجديد. كل شيء كان يبدو غريبًا وجديدًا بالنسبة لهم. الأشجار كانت بألوان لم يروها من قبل، والوان الشعب بين الأبيض النقي و الاصغر. اما عن طريقت تنقلهم انها كما تخيل البشر كيف ساتكون في مستقبلهم قالت لولنا لنفسبها ماهذا اين سيا .)ثم رات مكابها طائرة أمها مسرعه ثم تختفي . اردفت ( انها تطير لا تسير اخذت توزع نضرتها هنا وهناك حتى وجدت ضلتها ان لها مسرات خاصه لكن لما لا أرى المركبات تطير امامي انها تنطلق فحسب بعدها تختفي اضن ان هذه لحضة انها البوبات صحيح .)يبدو انها متوفرة للجميع الفئات ، القائد الفضائي كان يعرف الطريق جيدًا، وكان يقودهم بثقة نحو وجهتهم. لحا بعيدن في الافق قصر ضخم من زوجاج والياقوت لم يلحضه احدهم بسبب كثرت مايحب العقل اكتشافه قد يغفل عن بعضها لوقت معين كلاما تقدمو نحو القصر، بدأت التفاصيل تظهر بوضوح أكبر. بينما الجميع يتلفتون فوقهم يحولن رصد أين من المركبات الطائرة اسطدامت مجموعة من المخلقات البيضاء و صفراء من المتدريبن ارتجفه الجميع المتدربين من الخوف ابتلعو ريقهم سرت بين اجسدهم رعشة كاد الخوف يوقف قلبهم لكن نضرة من القائد كانت كأفيله بمنع حادثة قد تودي بحياة الجميع في ثنوني ابتعد الجميع الفضائيين عنهم و بتعدو مغادرين.
.... بعد نصف ساعة
امام البوابه الضخمة للقصر العائم مع حجمها الا ان القصر كان اضخم انه وضح من اعلا البوابة قال احدهم (انه ..هائل ) ترك فها مفتوح اردف احدهم ( حسنا انا لا اعرف ما يجب قوله لوصف .. ب....) قطعه اخر انه ( بارع الجمال ...) اكمل اخر ( انها تعريف المثالي للعبقرية الهندسية واوا انه فعلا بين الباخرة و سفن الفضائيه في أفلام خيال ).حسنا حسنا انا من سا اشرح هذا اضن انكم تعرفون من انا صحيح .نعم فلنبدأ انها من الأسفل باخره ضخمه لكنها تطيرا في هواء انها ذات نوفض و أبراج كثيرة اما القصم الأوسط وعلوي انه مركبه فضائية مغلقة عاد من أبراجها و من نوفدها ثلاث صفوف من الل تكون مركز التحكم نعم انها تسافر كامركبة الام للجيوش الغزو لكن تاتي بعد تاكد من سيطره التماه على الكوكب و لها ايضن سبع طوبق عدد الابراج خمسين برج ان لل نوافذ اشكال بضعها دئريه وأخرى مستطيلها وأخرى حرف يو مقلوب بإنجليزيه ، اما لونه المجمل من خارج شفاف و زمردي خفيف لكن لا يور مافي داخل اما من داخل مزين بزمرد و درجات الون الأخضر كل شيء حرفين لونه اخضر و زمردي له درج ضخم لكنه حرفين لم تدهسه قدم لانه ببساطه الجميع لديه لوح كهربائي طائر ( مثل سكوتر ).صوت محركات ثم بداء الباب يفتح اختفا لوح الحديد الأول ثم الثاني ألخ حتى نهاية ثم خارجت اشاعت لزار زهرية من الاعلا كا لوح الأول. تقدم القائد دخلها بثبات بينما احدهم قلبه انقبض واغلق عينه ضنن منه انه سيتحول الى أشلاء فضائية عبرا الجيه الأخرى وانتضرا تقدمهم اخبرهم ان من يخاف دخول سا يحرم من القيادة سيكون اسير بلا أي ميزات. ثم مرور تبعً بعد مرور اخرهم فجاه اصبح الصباح ليلً عتمة سوداء . انتشر ضوء زهري مع نسيم الهواء البارد انعشهم ذلك قليلًا، تقدم القائد وهم خلفه مرو أولً على ممر مستطيل ثم بداء يتوسع او من الافضل قول انه تضخم انبسطت زهور و ورو لطيفه مع مخلوق جميل بين الفراشه ونحلها الونه مبهيجه موضائه اطفات هذه الحقول سكينه على قلبهم نضرتهم التي كانت. متوجسه وخائفة قبل قليل تبددت وصارت راحه فضول محبب تقدم القائد بهدوء كي يتركهم يستمتعون بأخر متعه سيجدنها وصل لوسط حقل وتوقفو تبدلو نضرات مع قائد سمح لهم بذلك فانتشرو يجرون بين حقول يشمون عبقها يلمسونها اصوت ضحك غزت الجميع حتى قائد لكن لم ينتبه له احد كان جميلة الونها كأنها لوحه تضهر لك حال الناس في دنيا ب تدرجات الاولن حرفين لها كل تدرجات الالون . حرس البوابه القصر داخليه ركز نضره على مجموعة أشخاص تسرح في حديقت القصر رئهم من الاعلا استغرب طبعا لان يخاف الجميع انزول فيها لأنها كانت ساحة حرب التي قتل فيها ولدلا الملك لكن هؤلاء مستمتعين لا شك في جملها امر بها الملك و زرعها بنفسه يجب أخبر جون ضغط على سوره و خطره قالاً( سيدي اسف لكن هذا امر غريب ). در عليه جون ( هيا حسنا هاتي ماعندك ) (حسنا سيدي هناك في الأسفل في حدقت القصر أشخاص يسرحون به هل علي تدخل. قال جون ( لا انتضر الأومر ، سيدي يبدو ان متدريب البشر وصلو . رد بلا اهتمام..مم حسنا ثم ترك شطرنج من يده وقال باهتمام لا يلحض غير صدقه هل بينهم فتاة .) كرر سؤل على حارس واجب نعم . ثم عاد يقول له ( لا تفعل شي لم نعقبهم الملك لم يعقبهم ) واغلق الخط ضل يرقبهم
في الأسفل لولنا تلحق المخلوق الثونئي قال القائد ( لولنا انتي القادة بعدي لذا اعطي الامر بتقدم مع اسطفاف كسرب طيور انها اشبه بتحية الزميه للملك أيوه القادة الجدد سيور إلى أمام سندخل القصر الآن ) تجمعوا معن كسرب وتقدمو بعد عددت خطوات تسأل أحدهم اين القصر الذي كننا نرها ؟؟ ضهر في صوره مبنا اخر كنه يحول رد عليه كان شفاف لكن اعمدته رمادية سبقهم كل عادة لكن هذه المرة كان سهلً ليس مثل المره سابقة كانت ارضيت مدخل لونها اسود وفيها حساسات برودة فا كلاما اقترب جسم بارد او حار يفتح الأبواب دخل القائد ووراه لولنا والبقيه قال القائد امرً خلال مشيه ( لا تدعوا المنظر يلهيكم لان تن رئكم الخدم او الحارس قد تسجنو انه قصر الملك لذا سيكون شديد المراقبة لكن عند انتهاء من تدريب ساتكون لكم ساعات محددة للخروج ) المكان مستطيل لكن عميق مع سبع مصاعد دخلوا المصعد رقم سبع ضوء غرفت المصعاد صفراء لحضت دخولهم ، بعد أن اصبح الجميع في داخل انخفضت الإضاءة وتغير لونها الى بنفسجي واصبح لون لوحت المفاتيح هو الأصفر نقر على المربع الخامس من صف الثلاث ، ابتسم القائد ابتسمه بسيطة لم يلحضها احد لان اغلب ما كانو يفعلون هو تفكير في ماهيت عمل الأجازة
0 Votes

Leave a Comment

Comments

Write and publish your own books and novels NOW, From Here.