يتوجه فارس وضحى إلى مقر العمل السابق للأم، حيث يحاولان مقابلة موظفين سابقين يعرفون القصة. لكنهم يواجهون عراقيل كثيرة..
معظم الموظفين يخشون التحدث خوفًا من نفوذ هاركر.
حارس الأمن يرفض دخولهم دون موعد مسبق.
تُحذرهم إحدى الموظفات الحالية قائلة: "أنتم لا تعرفون من تواجهون... الأفضل أن تبتعدوا قبل أن تتسببوا لأنفسكم بمشاكل."
هذا يضعف معنويات ضحى، لكنها تجد دعم فارس الذي يقول: "إذا كان يخيفهم لهذه الدرجة، فهذا دليل على مدى تورطه. هذه ليست النهاية، بل البداية فقط.