نق نق صوت جرس الباب .تنبه الجميع ونضرو تجاها الباب فتح الباب ودخل شاب يافع مرتدين زي مشابه للي ما ير تدونه المتدربين البشر لكن ذا لون مختلف وقال متلعثم ـ ـ اه اه الحقوبي انه امر جديد من الملك . التف حوله جميعن ثم عاد يتكم متلعثمن ـ ـ ان على جميع الجنود تعلم و اتقان الاسعفات الاوليه وعمليت البسيطه وكبيره كي لا تهدر حيتهم بسبب ذلك ثم التف وغادر المكان ولحقو به .
وصلوا الى قسم الطبي كان الشاب يقف امام باب كبير شفاف وخلفه لولنا وبقيه فتح الباب من الأسفلى الى الاعلاء. دخلو الاضاء الصفراء جعلت عقولهم تتأهب. بدا المكان شاسع أصلا وزدها ضواء الأصفر مجالً تقدمو مرورا بيبضعت أبواب وطرق الشاب الباب الثامن ثم ارتفع الباب تدخل لولنا وراء شاب و وراها البقون رات لوانا السرير اول ثم الطوله بقربه مع أدوات طبية كثيرها وا نضارت واقع افتراضي اثارا وجدها استغرابها وبعض الأدوات الجديده التي لم يسبق لها رايتها على الأرض ،اخرجها صوت في عقلها وقال هيا فل يتخذ الجميع امكنهم ويرتدون النضرات هي ستكون مرشتدكم هذه المره نفذو الاومر ووضعو النضرات وبشرو التدريب اخذو ينسطون وينفذون الأوامر نضرات . فكرت لولنا انه غريب الا يخفن ان تحدث غلاطه . حولت لولنا ان تتئكد انها اخذت الاده الصحيحه فاخذت تمسك الأدوات ثم تخلع النضارة للتتئكد من ان نضاره لا تخطاء ولم يعمل حضها السئ ، انضراه تريهم كل شيء موجد اممهم بدقه عالية ولا تسمح للمتدرب بتقدم حتى يفعل كل شيء بدقه مثل ما امرته فل حقيقه يصب هذا في مصلحت النضارات