أمي وأبي الداعم الأول ليّ.
أخوتي منة ومحمود.
روح جدي الغالي " حسن"
كنت أتمنى وجودك بجانبي لترى الطفلة التي احببتها و هي شابة مثلما تمنيت دومًا.
إهداء ثاني
أصدقائي المتحملات نوبات انعزالي أثناء الكتابة "إيمان، إيناس، آية جمال، آية محمد، آية رمضان، رحمة، مريم أحمد، مريم حسن، ميري، وفاء، محمد جمال" شكرًا لأنكم معي.
يمنى عبدالعزيز و مريم محمد شكرًا لدعمكما.
كيان سحر الروايات ممتنة لوجودي بينكم.
احذر، ما تظنه حقيقة قد يصبح مزيفًا، فلا تصدق كل ما تراه