إلى (عشتار) التي رقدت بسلام
إلى (حمورابي) الذي لو نهض من نومه لوجد واقعًا غريبًا
إلى (نبوخذ نصر) الذي ترك بصمته التي لا يمكن أن تُمحى.
إلى أرض الرافدين التي أشتاق إليها، وإلى نهري دجلة والفرات...
وإلى نخيل بلادي ومائها العذب..
وإلى كل من رحل وترك أجمل أثر في قلوبنا
أُهدِي هذه الرواية.