جزء من القصة لا أحد يعرفه، هذا الجزء تحديدًا غيّرنيٍ إنُّها مِهنة قاسية أن تكون اُمرأةٌ جَميلة، وحَزينة إِن الحٌزن يُغٰير ألملامَح ما أبشع هذآ، الشُعور تحديداً أنهى عليَ أصبحت إنطوائية كثيراً صديقات جرباً أكثر من طريقة لكي يتحدث معي لم أّعطيهن فرصه والكن للحقيقة لا أريد أن أرئ أي أحد لقد سئمت كل شيء باتت حياة في جحيم منذ تلك أليلة وكأنها كابوس مُرعب غير مجرئ حياتي بأكملها جرحتني كل الأشياء التي ركضت إليها وحتـى النوم ـصـار مستحـيل حين يزداد الوجــع أنا أُدَعى "ضُحى" فتاة في ألثانوية وألدي توفىَ بحادث عندما كنت في السابعة من عمري أكملت دراستي في مدينتي من ثم عندما أصبحت في ألثانوية إنتقلنا أنا وولداتي "إيلينا" إلى مدينة آخرى سجلتُ في مدرسةً هناك كانت المدرسة في غايةٍ الروعة والفتيات فيها لطيفات جداً وبعد فتره وانا في تلك المدرسة إذا بواحدة من زميلاتي في المدرسة ستقيم حفلة فعندما وصلت الى المنزل اذا بـ أمي قد أنهت عملها كان يبدو عليها التعب الشديد لم أرد أن أخبرها إني قد دعيت لحفلة من قبل إحدى صديقاتي وعندما دخلت غرفتي وبدأت بتغير ملابسي أمي نأدت عَلي.
-ضحـى تعاليَ لماذا لم تخبرني بأمر الدعوة إنها لحضور حفله،لماذا أخفيتها عني؟
-أمي...لانهُ أريد البقاء معكي كأغير عدتك يا أمي تبدين متعبه لذى سبقى معك
-لا داعي للقلق يا بنتي يمكنك أنت تذهبي الى الحلفه سأكون على مايرام يا حبيبت أمك.
-عِدني أنكي سوف تكوني على مايرام.
-سوف، أكون على مايرام بطبع إذا ما؛كنتي يابنتي بخير إرتدي ملابس الحفله وستمتعي بوقتك وانا سوف أنتظرك لكي نتناول معاً،والآن أستعدي لذهاب لا تضيعي الوقت.
-أمي تبدين متحمسه أكثر مني.
-أحقاً....،تعلمين أتمنى أن أراكي يابنتي سعيدة طوال عمرك.
-كم أنتي رائعه يا أمي وانا كذلك أريد أن تكوني بخير دائماً هذا يسعدني كثيراً.
-ضحى عليك الإسراع لذهاب لقد تأخرتي.
-حاضر سأفعل.