moh

شارك على مواقع التواصل

عاد الصوت… أكثر قسوة. الموسيقى لم تهدئه. الرماية لم تشفِه. الحيوانات لم تروِه.

والأطفال؟ لا يعرف من يقتل بعد. العصابة لم تتواصل.

وفي نوبة هستيرية، دخل عليه ريان. قال: "أريد النقود التي تركتها أمي عندك قبل السفر."

تجمّد ياسر. سمع الصوت يصرخ في رأسه: "هو السبب. هو الأصل."

قَتله. مزّق جسده. هدأ… ونظر إلى الدماء.

ضحك. ضحك هستيريًا. الأصوات تصفق… لكن لم يعد هو من يتحكم.

قال الصوت: "الآن، المكافأة الأخيرة."

خنق نفسه حتى الموت.
0 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.