Horof

شارك على مواقع التواصل

مد يده؛ ليعاونني، ولكنّي أظنه مدّها لأعاونه.
جاءني وحيدًا، مكسورًا، مجروحًا، يبحث عن ملاذ آمن يسكن إليه.
فكنت أنا السكن والونَس.
وكان هو العائلة والأمل.

0 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.