الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
صدفة
Laila Al batal
مكتمل
0.00 - أكتب مراجعة
القراءات
1872
التصويتات
3
الفصول
6
وقت القراءة
0س 03دق
ابدأ القراءة
حفظ إلى المكتبة
خاص
عام
مقدمة عن الكتاب
اي قصيدة لستَ عنواناً لها لاتندرج تحت خانة الشعر
حقوق الملكية
جميع الحقوق محفوظة
لهجة العمل
لهجة عامة
شعر
كانَ
شيئاً
يشبهُ
صحوة
الموتلم
يكنْ
شيئاً
عادياًوكأنهُ
دعوة
أمي
وكأنهُ
السلام
الحاضرُ
الغائبُ
عن
تلك
البلادكانَ
شيئاً
خارج
المعتادلم
يأتي
عن
عبثاًولا
كانَ
بيني
وبينهُ
ميعادلم
نلتقي
يوماً
ولا
حتى
طيفاًشيءٌ
يشبهُ
نعمةٌ
منّ
رب
العبادرغمَّ
ما
بيَّ
من
فوضى
ورغمَ
تلك
الضحكةِ
المسروقة
ورغمَ
العناد
جاءَ
بكلِّ
حبٍٍ
يلتمسُ
من
قلبي
الوداد
كنتُ
أعلمُ
أنَ
حبهُ
مدٌ
وجزرٌ
في
شغاف
الفؤاد
كنسمةِ
صُبحٍ
في
رقتهٍ
كطفلٍ
شقيٍ
في
حدتهِشيءٌ
يشبهُ
الحلم
جاءَ
وأقامَ
برحالهِ
و
على
جدارِ
القلب
أثبتَ
الأوتادفأسدلَ
ستائرُ
غرامهِ
وأنتزعَ
من
القلب
كلَ
طلاسيم
الحداد
فيا
عسايَّ
أنْ
أفعل
ويا
عسايَّ
أن
أدرك
ذلكَ
المراد
جدول المحتويات
على العهد
على العهد
ذكرى
لكَ ماتشاء
انتهت الحكاية
صدفة
مشاركة على السوشيال ميديا
قد تفضل قراءة هذه القصص ايضاً
أجمل صدفة
tafra books
بقلم/وفاء يوسف شعر عامية إهداء إلى معلمي الذي علمني كثيرا لم يعلمني فقط الحروف والكلام، معلم
93
0
6
تحدي الكتابة ٢٠٢٢
mai alkhaleel
تحدي الكتابة ٢٠٢٢
0
0
0
ليس في ذاكرة الأزهار اسم الخريف
tafra books
بقلم/ عذاب الركابي قصائد شعر
193
0
6
شُرفتي مَحَطُّ العصافير
Fatima Naoot
إهداء إلى العصافيرِ التي تزورُ شُرفتي كلَّ صباح ... بكامل الحرية تملأون بيتي زقزقةً وغناءً
298
0
23
على بُعدِ سنتيمترَ واحدٍ مِنَ الأرض
Fatima Naoot
شِعر فاطِمَة ناعوت كاف نون 2003 إهــداء أبي .. اِقرأني مِنْ هُناكْ بعينِ طائر ٍ ولَمْل
846
0
14
قصائد بين اليأس والأمل
tafra books
بقلم/ناهد علي محمد إهداء لم أكن أعلم أن الله حباني بتلك الموهبة للتعبير عما يجول بخاطري بتلك الأبي
148
0
6
في ذاكرتي أحلام
tafra books
فكرة الكتاب والإشراف العام: أ/ وجيه محمد غزال أ/ أماني معتز عريم التدقيق اللغوي والتنسيق الداخل
304
0
28
الوتين النازف
shaban moneer
نصوصٌ أدبيةٌ بطعمِ العِشْقِ كتبها شعبان منير شعبان منير50 سنة... معلم مصري. ومدقّق لغوي، وكاتب
796
0
20
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.