بعد غياب امتد لأكثر من خمس سنوات.
ها قد عُدت مُجددًا.
خلال تلك السنوات مررت بالكثير والكثير من الأحداث لا مجال لسردها الآن.
إهداء هذه الرواية لن يكون لشخص بعينه بل سيكون لكل من عرفتهم.
كل من شكلني وأوصلني لما أنا عليه الآن أتوجه إليه بالتحية والعرفان
من آثر على سلبًا أو إيجابًا أشكركم جميعًا لولاكم لما كنت.
أود فقط أن أذكر شخص واحد فقط هو من دعم عودتي وشجعني حتى أنهيت مسودة تلك الرواية في أيام قليلة على عكس عادتي فيما كتبته سابقًا إلى ذلك الشخص.
كلمات الشكر كلها لن توفيك حقك يوماً ما سيذكر اسمك في إحدى رواياتي كبطل لها وستكون الرواية الأجمل على الإطلاق.
دائمًا.
وأبدًا..