إلى والِدَيّ اللذين بعد الله -سبحانه وتعالى- يَؤُول الفضل كله...
إلى زوجتي "مَي" التي لولاها لما وصلت إلى تلك اللحظة من صياغة إهداء روايتي الأولى...
إلى صديقي "باهر الشيخ" و "محمد شافعي" اللذين حاربا كسلي لأسطُر ما أقص عليهم من خيالات...
وأخيراً إلى "أنهيدو" الذي أتمنى ألا أصادفه يوماً ما.
*****