Aulllhyy

شارك على مواقع التواصل

الان لا مفر من القلب إذا احب وإذا اراد القلب أن لا يحب حبا فمنذ ولادتنا كان القلب ليس بممتلكاتنا معروفتاً ومن البدايه، أن وقتاً سيأتي الذي سيأخذهُ
فالذي احبه والي ولا يعرف سبيلا لاحولي فارادهو متشبثاً به والقلب ينتصر في جميع الاحوالي نظرا إلاما حدث في الماضي بعض القلوبِ لا تتعلم من الدرس الماضي
قليلا من يستطيع عقله ان ينتصر علي قلبه هل اصابك الجونون ي فتا؟ كيف لك بهذا؟ فمن العادي ان القلوب بعد القسوة والوعود ؤصيبُ بالجحود،في وقتاٍ احب قلبي خطاياهو فأرادهو قلبي بما إقتناهو، فلا أبالي اذا أكل ذهباً او اكل صخراً
لست كمثل جميع الفتايات العُرا يحكمون بالمظاهرِ والبنياني، في عشناٍ صغيراٍ نبني احلامنا ولا ؤريدو في حياتو سواهو

صراعاٌ بين القلبِ والعقلي جاحت ان تزفر من شدتِ الإختناق........ تتسارع الانفاس، يجرون في انحاء الغرفه يكادو حبل النجاه بالاًقطاعي و وتعالت صوت الاجهزةِ.. كصراخ الحملتي بالإجهاضي

يتأوه ويضحك ويقول
- للموتِ ام للنجاه كلاهما لا يعنياني بأداه
أغلقَ عَيناهُ مُستسلماً لما كُتِبَ لهْ
***************
تزداد. نبضاتِ الخَوفُ بداخلي.... وتزداد سرعتهُ
تظهر علي وجهه معالم الخوف..... قال
- لأ.. لأ مش هسيبك تروووح
قطاعاً لكلماتهُ شاحنه ضخمه... ثم يشاء القدر ان يصبح مصيرهُ مثله

تجري الؤناس نحوهُ في محاولةً في إنقاذهُ..... وبالفعلِ تمكنو من ذلك.... نقل الي المشفي ذاتِها...... حقق لك القدر ما شأت ولكن القدر كان أسرع

وبعد فتره كبيره تراجعت الصفارات إعلاناً ان القدر اعطاهما فرصه جديده
نقلو الغرفةَ ذاتُها إبتسم كل منهم وأغمضُ اعينهم للراحةِ وسكون
************
يجلس بأرياحيه شديده مبتسم يحدث صوره تحملاها يده
- معملتش حاجه بس يمكن كلو بسببي بس عادي كلو عشان إنتقامي
ضحكَ بشده
**********
تجلس في الغرفه شارده وحيده أتعلمين ي انا انا واحده وحيده لا يعلم أحد شئً عن قلبي حزينه شعور الوحده يُهاجمني لا يتركني لماذا لا يتركني؟......... ههههه.... اعتقد اني لا احتاج الي طبيب بل احتاج الي من يحتويني من يُهنن علي من يقول لي انتي الأهم انتي وحدكي تكفي...

وضعت يديها علي خصيلات شعرها المُتصاقته قائله
- كيلان هُزِمت مره اخري
1 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.