مع جلوس محمد في الحديقه وقبل ان يرن جرس الدرس الاخير وقفت العديد من السيارات في باب المدرسه ودخلت مجموعه من الاشخاص ولديهم اسلحه حاول منعهم الحارس فقتلوه واخذوه الى احد السيارات دخل قلب محمد الخوف والتردد وبدء يفكر كان محمد هادء ركض وفكر في اخاه الذي كان اصغر منه ركض حتى وصل الى باب فصل اخيه كانت المدرسه الى الان لاتعلم بماذا يجري لايعلم الجميع بدخول مافيا الى المدرسه دخل فصرخ الاستاذ انت ياطالب ماذا تفعل صرخ محمد وقال اخي عبدلله تعال قام اخاه لا ارادي وكان يجري مع محمد الى الباب الخلفي وكان مقفول محمد رفع عبدالله وخرج من المدرسه عبد الله كان يريد الخروج محمد لكن وصلت المافيا وطوقت المدرسه امسكوا محمد وارجعوه الى المدرسه