قال محمد اعتذر انا اسف لم يكن في خاطري استدراج انا اسف واعتذر هل يمكنني الذهاب الى الحمام قالت نعم وذهب وذهبت معاه خوفا من الهروب وحسب معرفته في المدرسه اخذها عن طريق بعيد لينظر ويرى من اين الهروب ضحك محمد خلال سيره الى الحمامات قالت لماذا تضحك توتر لكن سرعان ما وجد الحل قال هنا كنت في الصباح العب وغدا هنا اقتل قالت بصوت خافت ساموت معك اذا قال ماذا وهو كان يسمعها لان الهدوء في كل مكان نضر الى الفصول وكان يرى الطلبه كيف يبكون وهم نائمون وصل الى الحمامات قضى حاجته وعاد لكن ما ضحك عليه وهو ذاهب الى الحمامات كان ليس المكان الذي يلعب فيه كما قال كان مكان للهروب وجد مكان للهروب رجع قال سانام وكان عليه رسم خطه للهروب تظاهر بالنوم فوجد العضو الاخر من المافيا وزينب قد ناموا