من هنا بدء محمد بتفكير بالهروب وعندما ارسل علي وعاد من الحمام قال له كل فصل عليه عضوان من المافيا وهم يحتجزون المدرسون ايضا والكل معه سلاح لكن شعر محمد بالخيبة ليس هذا ما يرده يريد يعرف كيف يقفون بالخارج لكن قال محمد شكرا لك يا علي ضل يفكر ويفكر ومع حلول الليل والبعض بدء ينام ذهب محمد وجلس قريب من زينب زينب قامت واخذت ترى من الذي نام ومن الذي للان لم ينام فكان الكل نائم الى محمد فاقتربت منه وقالت انت ما اسمك قال نعم ماذا لم اسمع قالت ما اسمك قال محمد قالت انا اسفه على ضربي لك كان صادق صديق محمد العزيز صاحي لكن يتظاهر النوم سمع كل شيء محمد وزينب قد بدء الحديث بينهم يتطور و يتكلمون لكن محمد كان ياخذ معلومات عن طريق كلامها حتى وصل الى سؤال وقال كم عددهم المافيا قالت محمد انت تستدرج تأخذ المعلومات كم انت حقير اذهب للنوم هيا